fatma gamal

الحمد لله انا اعاني من وسواس الكفر بل من كذا وسواس والحمدلله هذه الوساوس انتي ماجوره عليها ان شاء الله لازم نستحمل الوضع حاولي تقربي من ربنا اكتر علشان هيجي وقت عليكي وتضعفي قوة الإيمان كل ما تزيد الوسواس هيضعف دي حرب نفسيه صعبه هتمري بأوقات تتمني الموت اوعي تضعفي وحتسبي اجرك عند الله انا جاتني من 11شهر والحمدلله بسبب قربي من الله بضعف أحيانا انا لاكن ربنا معايا واقواى من اي وسواس وهتتحدي وفتره وتمر أن شاء الله🫂🥺🫶

السلام عليكم اختي الحبيبه تفضلي قولي لي ماتوريدين

ما انا اصلا كنت بروح بس مش بستمر مش عارفه اتشجع واستمر ازاي

https://youtu.be/pnQVcd_5aUE?si=i_PAAENDi-5ZVbax

https://youtu.be/pnQVcd_5aUE?si=i_PAAENDi-5ZVbax

https://youtu.be/pnQVcd_5aUE?si=i_PAAENDi-5ZVbax

يستحسن انك تكلميه وتقوليله انو أسلوبه ده مش تمام وده مش هنفعه انتي لزم تخافي على ببكي من عذاب النار لان بجد مش هيستحمل ولزم تاخدي بايده وتنصحيه ممكن ربنا يهدي على ايدك وعمليه كويس وطنشي كلمه ومعاملته السيئة وحتسبي أجرك عند الله لان زاي مافي عقوق أبناء كمان في عقوق ولدين والله يهدي ابوكي عليكي انتي والست الوالده

فأحسني الظن بالله تعالى، وتضرعي إليه، فلن يخيب الله رجاءك، قال ابن القيم -رحمه الله-: ومن ظن به أنه إذا صدقه في الرغبة والرهبة، وتضرع إليه، وسأله، واستعان به، وتوكل عليه، أنه يخيبه، ولا يعطيه ما سأله، فقد ظن به ظن السوء، وظن به خلاف ما هو أهله.

وتيقني أن الله تعالى لا يفعل بعبده المؤمن إلا خيرًا، علم ذلك أو لم يعلمه، والمؤمن يوقن أن ما يقدر الله تعالى عليه خير له في عاجل أمره وآجله، ففي الصحيحين، وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، حتى الشوكة يشاكها، إلا كان له بها أجر.

ولا تنسي أن تدعي بهذا الدعاء، وهو ما رواه أبو داود من حديث أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم المسجد، فإذا هو برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة، فقال: يا أبا أمامة، ما لي أراك جالسًا في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال: هموم لزمتني وديون -يا رسول الله-، قال: أفلا أعلمك كلامًا إذا أنت قلته أذهب الله عز وجل همك، وقضى عنك دينك؟ قال: قلت: بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهمّ والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، قال: ففعلت ذلك، فأذهب الله عز وجل همي، وقضي عني ديني. رواه الترمذي، وحسنه. وظاهر من سؤالك أنه قد دب إليك شيء من اليأس والقنوط من رحمة الله بسبب استعجالك استجابة الدعاء، وآفة التعجل في تحقيق مطلوبه من أعظم الآفات التي تعرض للداعي، وما يترتب عليها من الملل، والاستحسار، واليأس، والقنوط، وقد حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا بقوله: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: دعوت فلم يستجب لي. رواه البخاري، ومسلم. وبقوله: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله، ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء. رواه مسلم.

ماهو الجاثوم ؟؟

اقتربي من الله ثم افعالي كل ما يطلبه منكي دينك ستشعورين انكي غاليه كل من استهزاء بكي في يوم من الايام هم نفسهم من سيحدونك ستحظين بحياه ممتعه ليس لها مسيل هدوى داخلي طمنيني لان من تتبعيه لن يضيعك كيف يضعك والله الذي لا تضيع عنده الودائع ثم اصبري وانظري ماجزى الصابرين ستحظين بالزوج الصالح انكي حوريه الدنيا كوني نقيه اتظنين ان من تحدثت مع شباب هي التي لديها علاقات اجتماعية كثيره وهي التي لا مثيل لها لا با هي مجرد سلعه والله يتسالى وعندما يمل منها سيذهب إلى غيره ولكن من حافظت على نفسها واحد من سيرضى بها ويرى اللوالوؤه التي حفظت على نفسها حينها ستلقى البركه في حينها في زواجه الذي سيبنى على محبه ورضى من الله جزاكي الله خير عسى ان يفدك ماقلت وتتغيري من الأفضل إلى الافضل

شكرا كلمك اثر فيا 💖

نعم افعل ولاكن أظن أنه اختبار من الله