Mostafa El Mahdy

الإنسان بيحب الراحة كده كده بس لما بيكون فيه هدف واضح وفيه صدق في العزم على الفعل والنشاط والحركة الموضوع بيختلف بيزيد مع وجود مسؤلية حقيقية نقاوم ما نحب ، ونتحمل ما نكره وبعدين الحافز والدافع لفعل الشيء مش الحب والكره الدافع والمحرك الحقيقي هو الهدف والمسؤولية تجاه تحقيقه لما نكون بنختار أكلة معينة بنختار اللي بنحبه طالما فيه حرية الاختيار إنما لو موجود صنف واحد فقط وفيه جوع هنأكله بغض النظر عن حبنا له أو عدمه في النهاية عشان مطولش لأن الكلام في السياق ده كتير الحقيقة .. لازم نجبر نفوسنا على فعل ما يفيدنا بغض النظر عن مشاعرنا تجاهه ! استعن بالله ولا تعجز !

مفيش هدف .. مفيش هوايات .. مفيش رغبات ! استكشفي نفسك من أول وجديد ، تعرفي عليها واسبري أغوارها ، اقرأي واتعلمي #

انا HR لو أمكن تواصل معي بس مبدئيا .. هل تم التحقيق معك وسماع أقوالك ؟ قيمة الجزاء كام يوم ؟ هل قمت بالتوقيع على نموذج للجزاء؟ هل الشركة مأمنة عليك اجتماعي وصحي؟ شركتك فين ؟

الحق أحق أن يُتبع استفت قلبك وإن أفتاك الناس وأفتوك اذهبي إلى الله في صلاتك واسأليه بالدعاء أن يلهمك الرشد والعزيمة والقوة نحن نعبد الله وليس الناس لله الأمر أعانكِ الله وفقكِ الله حفظكِ الله

عرفي والدك أو والدتك لازم حد يعرف الموقف ويتدخل بأسرع وقت بحزم وحكمة

شكرا لمشاركتك والحمد لله إنك بخير ويارب دايما بخير وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

أنصحك بقراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم ستجدين فيه الإجابة الشافية الكافية عن سؤالك وما يدور في عقلك وما يشغل قلبك ، وستتحرر روحك من أسر الدنيا والشيطان والله المستعان

أولاً، فهم المشاعر العدوانية: الأسباب: عوامل داخلية: مثل الإحباط، والغضب، والشعور بالتهديد، أو اضطرابات نفسية مثل اضطراب الشخصية الحدية أو اضطراب ثنائي القطب. عوامل خارجية: مثل التعرض للعنف، أو الإهمال، أو سوء المعاملة. المظاهر: سلوكية: مثل الصراخ، والضرب، أو تكسير الأشياء. لفظية: مثل السب، أو التهديد، أو الإهانة. عاطفية: مثل الغضب الشديد، أو الشعور بالكراهية، أو الرغبة في الانتقام. ثانياً، تقنيات التحكم: التعرف على علامات التحذير: الانتباه إلى التغيرات الجسدية مثل زيادة ضربات القلب، أو توتر العضلات. ملاحظة الأفكار السلبية أو المشاعر القوية. الابتعاد عن الموقف: أخذ بعض الوقت لتهدئة نفسك قبل التصرف. الذهاب إلى مكان هادئ وممارسة تقنيات الاسترخاء. التعبير عن المشاعر بطريقة صحية: التحدث إلى شخص تثق به عن مشاعرك. كتابة مذكراتك. ممارسة الرياضة أو الأنشطة الأخرى التي تساعدك على التخلص من التوتر. استخدام تقنيات الاسترخاء: التنفس العميق. التأمل. اليوغا. طلب المساعدة المهنية: إذا كنت تعاني من صعوبة في التحكم في غضبك، فقد يكون من المفيد التحدث إلى معالج أو مستشار. ثالثاً، السلوك المتحضر: التعاطف: محاولة فهم وجهة نظر الآخرين، حتى لو كنت لا توافقهم الرأي. الاحترام: معاملة الآخرين بكرامة، حتى لو كنت غاضبًا. التواصل الفعال: التعبير عن أفكارك ومشاعرك بطريقة واضحة ومباشرة، مع تجنب اللوم أو الإهانة. حل النزاعات بشكل سلمي: البحث عن حلول ترضي جميع الأطراف، بدلاً من اللجوء إلى الصراخ أو العنف. التسامح: مسامحة الآخرين على أخطائهم، والتخلي عن الغضب والاستياء. ملاحظة: السيطرة على المشاعر العدوانية وتحقيق السلوك المتحضر يتطلب جهدًا وممارسة. لا تتوقعي أن تتمكني من تغيير سلوكك بين عشية وضحاها. كوني صبورة مع نفسك، واستمري في العمل على تحسين مهاراتك في إدارة الغضب. تذكري: لستِ وحدك. يعاني الكثير من الناس من مشاعر الغضب والعدوانية. هناك مساعدة متاحة، ولا تخجلي من طلبها.

في كتاب ثغرات في الضمير - نظرة على أحوالنا يقول الدكتور النفسي أحمد عكاشة ما يلي : كلنا نشكو، ولنا جميعًا الحق في شكوانا. وإذا كنا نحسّ أسفا على ما آلت إليه أوضاعنا الأخلاقية وما آلت إليه قيمنا مما يمسّ الضمير العام، إلا أننا جميعًا خلال التعبير عن هذا الأسف، ننسى أن ما نشكو منه هو في واقع الأمر نتاج لما حدث على مر السنين. بمعني أن ما يشكو منه البعض ــ وهو طرف فيه أو شاهد عليه ــ قد يتجاهل أصحابه تماماً أن لهم بالمثل ممارسات يمكن أن تكون مثار شكوي آخرين، ومن هنا يصبح على المجتمع كله أن يتفق على أن الإصلاح وتدارك الأخطاء وإيقاظ الضمير العام مسئولية جماعية تضامنية. وبدون ذلك لا أظن أن الضمير العام سيسلم من اتساع الثقوب، التي كلما حاولنا رتقها أخفقنا بل وفوجئنا بالمزيد من الثقوب... ومن وجهة نظري أن غياب الوازع الديني وعدم قيام الأسرة بواجبها ودورها الرئيسي هو من أهم الأسباب والدوافع ولكن أيضا جهل الأباء والأمهات بمناهج التربية وطرق التعامل السليمة والصحية مع الأبناء والبنات هو من ضمن الأسباب ف المشكلة في ظاهرها خاصة بالأسر وعامة بالمجتمع محو الأمية التربوية هو خيط البداية ومحور حل المشكلة ! والسلام على من اتبع الهدى ثم اهتدى .

دي فرصة كويسة أن عندك دخل وعندك وقت تستثمر في نفسك وتاخد كورسات وتزود معرفتك لحد مرحلة معينة حاول تدرس وتطبق العلم والمعرفة ف مكانك وتطور منه حاولت والإدارة مش بتستجيب أو مفيش دعم ولو حتى معنوي يبقى وانت مكانك ابحث عن فرصة أخرى ولا تتعجل في القرار يسر الله لك

فيه منهجية بنستخدمها في تحديد مجال العمل تحت اسم جدول رفق .. الراء رغبة ، الفاء فرصة ، القاف قدرة ابحث عنه لمعرفة طريقة تطبيقه والاستفادة منه ، استشر صديق ذو خبرة وحكمة تثق في رأيه ، استخير ربنا سبحانه وتعالى ،، ادعو الله أن يوفقك لاختيار ما ينفعك . استعن بالله ولا تعجز واعلم أن كل إنسان ميسر لما خُلق له . وممكن تتوجه إلى كاريير كوتش يفيدك بشكل أكثر فاعلية عشان يقدر يتعرف على مواطن القوة والمعرفة عندك !

وعليكم السلام متربطش نفسك بحاجة أو حتى بلد حدد هدف واسعى له واستعن بالله ولا تعجز وخلي عندك اكتر من خطة توكل على الله امشي خطوة بخطوة ولا تتعجل النتائج

إزاي أنظّم وقتي ؟! 🤔 سؤال كويس وفرصة الحقيقة إني أقول وجهة نظر .. وهي أنه من الأفضل أن تدير وتنظم جهدك ووقتك هينتظم تلقائياً 🤓 مش فاهم ؟! 🙄 أبسطهالك 😎 خلينا نعبر عن الجهد بالطاقة ، وبما أن الوقت مورد محدود والطاقة موضوعها مختلف تماماً ! الطاقة ليها ٤ منابع لدى البشر : الجسم والعواطف والعقل والروح .. تمام كده ؟ 😉 و زي ما انت عارف إن فيه طقوس وسلوكيات وعادات معينة بتستنزف الطاقة دي 😞 بس الخبر الكويس بقى إن الطاقة دي ممكن تتشحن 🔌 ببساطة من خلال تغيير السلوكيات والعادات السيئة يعني بدل السهر لأوقات متأخرة يبقى نحدد وقت للنوم المبكر ونبتعد عن المشروبات اللي بتسهّر زي القهوة مثلا وبالتالي نستيقظ مبكراً ، ومع التكرار والحفاظ على العادة الجديدة تبدأ تستشعر الراحة والرغبة في التمرن أكثر. تعالى بقى نتكلم عن موضوع المنابع ده 😃 • الطاقة الجسدية من البديهي أن التغذية غير الكافية وقلة الرياضة والنوم والراحة يقلل من مستويات الطاقة الأساسية للناس ، فضلاً عن استنزافها عواطفهم وتركيزهم. وبالتالي احنا محتاجين يكون فيه برنامج لتنظيم طاقة الجسم من خلال مثلا ممارسة التمارين الرياضية، واتباع نظام غذائي، والنوم بشكل صحيح.. 👌 • العواطف وجودة الطاقة لابد من محاولة الحفاظ على المشاعر الإيجابية لفترات طويلة من خلال الإسترخاء وشعور الامتنان والتعبير عن التقدير للآخرين لأنه يغذي المشاعر الإيجابية وإنك تكون صادق و لا تضع نفسك موضع الضحية وتقوم بإلقاء اللوم على الآخرين .. 😊 • العقل وتركيز الطاقة وهنا بيظهر دور ونتيجة ترتيب الأولويات والاهتمامات والعادات اليومية زي السوشيال ميديا والمهام المطلوب تنفيذها في وقت معين وهكذا. ولازم يكون فيه طريقة بشكل منهجي للتركيز على الأنشطة ذات الفائدة الأكبر ، وساعتها تشعر بإن اليوم كان مثمر وممتع للغاية.. 👀 • الروح طاقة المعنى والغاية ودي مرتبطة بموضوع الشغف وإن الأنشطة اللي بتقوم بها تعطيك شعور بالمعنى والغاية. والجزء الأكبر والأهم يتمثل في علاقتك بربك ثم أسرتك ثم شغلك وأصدقاءك وخدمة الآخرين.. ☺ ▪عيش بالقيم الأساسية في سلوكياتك اليومية ▪استكشف نقاط قوتك واجتهد إنك توظفها في الاتجاه الصحيح ▪ركز وقتك وجهدك في الأنشطة اللي لها أثر إيجابي عليك ▪ تولّى المسئولية وامتلك زمام الأمور ▪كن بسيطاً.. كن سعيداً.. كن لطيفاً ▪وقدّر قيمة الحياة ♥️🙂 #HRian #Time_Management #ask 🤗

محتاجة الأول تحددي اهتماماتك ورغباتك وفيه جدول اسمه رفق هو أسلوب سرد الرغبات والفرص ونقاط القوة والقدرة ممكن تستعيني بحد ذو خبرة أو Coach