سارة عادل شريف

هل كلام الناس إنك بعتيه علشان اتكسر هيفرق لما تتجوزي وتعاني من نفس اللي كاتباه ده بس أضعاف مضاعفة؟ نصيحتي لو كان الوضع كما كتبتي تماما انفصلي فورا والآن قبل فوات الأوان

العلوم متشعبة وكثيرة جدا .. لابد من تحديد علم محدد لدقة الترشيحات. عموما أنصحك بسلسلة مقدمات قصيرة جدا. وهي عبارة عن كتيبات في موضوعات مختلفة. صادرة عن هنداوي .. ومتوفرة بشكل مجاني على موقعهم

الاحتراق النفسي .. هذا هو مسمى الحالة غالبا التي تمرين بها .. الحل ذكرته كوتش ياسمين فيما سبق.. ما سأضيفه هو أنك في حاجة لإدراك متى بدأت هذه الحالة .. ربما كان هناك نقطة تسببت في كل هذا التعب والانهيار النفسي .. ثانيا انت في حاجة لتنظيم وقتك ووضع جدول يومي شامل لما تريدين إنجازه من مهام .. وكوني رحيمة بذاتك فلا تجعلين جدولك مزدحما بما يفوق طاقتك الجسدية والنفسية يكفي من ٣ ل ٤ أهداف في جوانب مختلفة يوميا ولا تنسي قضاء وقت ممتع ولو ربع ساعة يوميا تمارسين فيه شيئا تحبيه ويفرغ طاقتك السلبية

بارك الله فيك ورزقك الهدى والصلاح .. انتبهت في نهاية رسالتك إلى أنك قد ربطت بين هاتفك وبين ما تنجزه في العموم .. وحقيقة أشعر أن هذا ربما مبالغة منك، فهناك طرق عديدة لإنجاز المهام بدون الهاتف.. حاول أن تركز على هذه النقطة لربما عقلك يخدعك ويبرر لك التكاسل بحجة الهاتف.. بالنسبة للهاتف عامة ومشكلتك مع أهلك فأرى أنك في حاجة لعقد حوار بينكم بشكل هادئ وعقلاني تحاول فيه فهم ما يزعجهم منك والسبب الذي سحب لأجله الهاتف منك. وتوصل معهم لاتفاق مرضي لكل الأطراف . بالنسبة للنوم فأنا أظن هذا عائد لسببين إما طفرة نمو .. أو هروب منك من الواقع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كم هو جميل سؤالك، ومتميز، وينم عن شخصية واعية ذات ضمير حي، ويقظة روحية مُفتقدة هذه الأيام. دعيني أخبرك بأن بداية التعلم والوعي والمعرفة والإدراك سؤال. بالنسبة لسؤالك فإن ما يميزه أنه ليس هناك إجابة نموذجية له؛ بل إن إجابته تختلف باختلاف سائله وظروفه والزمن والمكان الذي يحيا بهما. فالطبيب يقف على ثغر مهم جدًا وإن لم يدرك ذلك، والمدرس كذلك حارس لثغر غاية في الأهمية، الأب، الأم، القاضي، المهندس ... الخ كل إنسان منا يقف على ثغر من ثغور الحياة، وكلها على نفس القدر من الأهمية وإن ظننا عكس ذلك. فالثغر لا يجب أن يكون حربًا نخوضها، أو شيء خارق حتى نقول عنه ثغرًا، بل إن الثغر قد يكون أمرًا غاية في التفاهة من وجهة نظرنا الإنسانية كإزاحة كيس حلوى ألقاه أحد ما فصار منظره يشوه الشارع النظيف. أنت الآن طالبة، أيًا كان التخصص الذي تدرسين فيه ابحث فيه عن ثغرك، وكذلك في عملك. تتسائلين عما إذا كان بإمكانك أن تكوني أمًا صالحة أم لا، اسعي لهذا من الآن. ابدأي في البحث عن الكتب التربوية والدورات التعليمية سواء كانت مجانية أو مدفوعة، تعلمي كيف تكونين أمًا صالحة، وكيف تربين أبنائك كما يحب الله ويرضى. وإن برعتي في هذا الدور فصدقيني هذا بالدنيا والآخرة وأعظم ما يمكن أن تفعليه في الدنيا باذن الله

رفقًا بنفسك يا صديقتي؛ فلوم الذات التي تعيشين فيه الآن لم ولن يجدي نفعًا، ولن ينالك سوى تضيع الكثير والكثير من الساعات في الندم وفقط، وهذا ما يريده الشيطان؛ أن تعيشي في أجواء الندم والخسران دون أن تستغلي وقتك فيما ينفع ويفيد. ودعينا حتى نصل إلى السلام النفسي واستغلال ما تبقى لكِ من وقت على الامتحانات نخرج بعض المعطيات من كلماتك. قضيتي الفترة الماضية من آخر سنتين في حياتك في تطوير الذات واكتساب الكثير من المهارات، وهو أمر نافع ومفيد وليس تضييعًا لوقتك كما يخيل لك الآن، وبالطبع خرجتي من كل هذه الفيديوهات والكتب والتعلم بالكثير من الأمور المفيدة والتي يجدر بك استغلالها الآن للانتهاء ما تراكم عليك من دروس واتمامها على أكمل وجه باذن الله. وهنا أقول لك ورقة وقلم، واجلسي مع ذاتك لمدة ساعة كاملة، وابدأي في تفريغ كل ما يمكنك استدراكه من الفترة الماضية والتعلم، سجلي كل ما تتذكريه من معلومات اكتسبتيها الفترة الماضية. وبعد انتهاء الساعة انظري للورقة اقرأيها بصوت عالي، ثم ابدأي في تحليل هذه البيانات، وحددي من منها قد يفيدك في وضع خطة جيدة لدراستك وتحصيل أكبر كم من المعلومات. على سبيل المثال ربما كان أحد الكتب التي قرأتيها أو الفيديوهات التي استمعتي لها كان يتكلم عن الطرق المثلى لتنظيم الوقت، أو حفظ صفحة من كتاب ما في دقائق .. الخ. بعد أن تحددي ما سيساعدك في الفترة القادمة، ابدأي في تصميم خطة للدراسة خلال الوقت المتبقي لك. لا أعرف في أي قسم انتي، ولا كم عدد المواد لديك، ولكن لنفترض أن لديك 7 مواد دراسية أساسية ستخضعي للامتحان فيها في نهاية العام. تحتاجين إلى 8 ساعات يوميًا للنوم، ولنقل ساعتين لتناول الطعام وأداء فروضك من الصلاة، هذه 10 ساعات باقي من اليوم 14 ساعة، و7 مواد. فلنقسم هذه الساعات على هذه السبع مع مراعاة أن يكون لك بين المادة والأخرى قسط بسيط من الراحة. حددي لنفسك مكانًا مريحًا لتدرسي فيه، مريحًا لجسدك وعينك كذلك، وعلى ورقة صغيرة دوني حلمك، وقومي بتعليقه في مكان يكن نصب عينيك حتى اذا شعرتي باليأس نظرتي لحلمك لتجديد طاقتك ولا بأس ببعض العبارات التحفيزية. ثم ابدأي في الدراسة بالطريقة التي تناسبك، إن كنت شخصًا يحب الاستماع لمرئيات تشرح الدروس فموقع مدرستي واليوتيوب خير عون لكِ، وإن كنت من الأشخاص التي تحب أن تقرأ وتلخص ما ستدرسه بنفسها، فافعلي ذلك. المهم أن تبدأي من الآن وتذكري على الدوام أنه ليس المهم ما ضاع منا بل الأهم هو ما في يدنا الآن وما يمكننا فعله، ولن يضيع الله أجر من أحسن عملًا. الخيار أمامك إما البكاء على اللبن المسكوب، أو استغلال المتاح في تحصيل أفضل ما يمكن باذن الله

أضف إلى المواقع التي ذكرتها ذكية العديد من المواقع العربية كمستقل وخمسات وكفيل .. وأنا كفري لانسر منذ ما يقارب الثلاث سنوات أخبرك أن فيسبوك أيضا ووسائل التواصل الاجتماعية من الممكن الحصول منها على فرص عمل جيدة .. الفكرة هي في الإعلان والتسويق لنفسك باستمرار .. ابحث على فيسبوك عن المجموعات التي تمارس ذات المهنة التي تمتهنها وابدأ في الإعلان عن نفسك ثانيا ضع لنفسك هدف التسويق بالمحتوى لذاتك .. فهذا من أنجح وسائل التسويق في عصرنا الحالي بالتوفيق لحضرتك

هل جربتي نظام تناول الطعام كل عدة ساعات بسيطة من ساعتين ل أربع .. ف تتناولي الطعام كل ساعتين .. بحيث تصبح وجباتك اليومية عددها أكبر .. هناك أيضا وصفة المفتئة وهي عثل أسود مع طحينة يقولون أن لها مفعول جيد في زيادة الوزن

أظن أن الأمر يحتاج إلى استشارة طبيبة نسائية أو مسالك بولية .. ولكن بما أنه لم يتم الانتباه لهذا وقت ميلادك ولم تواجهي أي مشكلات على مدار حياتك بسببها فأظن أنه لا مشكلة باذن الله

ما أنتي فيه هو عرض لمشكلة أكبر هي من تسبب لك هذا الشعور بالاختناق والعصبية المفرطة، فالنقطة الأولى المهمة هو أن تتعرفي على السبب الذي يجعلك تشعرين بهذه المشاعر السلبية. النقطة الثانية والتي لا تقل أهمية عن الأولى هو تعلم كيفية تفريغ مشاعرك السلبية في مكانها الصحيح وبشكل سليم بحيث لا تؤثر بالسلب على حياتك وعلى أبنائك. وهناك طرق عديدة لتفريغ الغضب، يمكنك فعلها جميعًا أو اختيار ما هو مناسب منها لكِ وممارسته: الكتابة: وهي من الوسائل الممتازة لتفريغ المشاعر السلبية، وخصوصا إن كانت كتابة حرة تمامًا بلا قيود على ما يكتب، حتى وإن كان ما تكتبيه به ألفاظ مشينة وكم هائل من الغضب لا ضير، اكتبي حتى تشعرين أنك انهيت كل ما يعتلي صدرك من ضيق، ويمكنك التخلص فيما بعد من الأوراق بتقطيعها إن لم ترغبي في اطلاع أحدهم عليها أو الاحتفاظ بها من الأساس. ممارسة الرياضة: ممارسة الرياضة البدنية يساعد كذلك على تفريغ المشاعر السلبية، وليس شرطًا أن تكون رياضة في صالة رياضية أو رياضية عنيفة أو برتم معين، مجرد المشي لمدة نصف ساعة يوميًا في الشارع جيد جدًا، أو صعود السلم وهبوطه لعدة مرات، المهم أن تفرغي طاقتك في حركة منتظمة لوقت من الزمن ثابت يوميًا. الطعام الصحي: كثيرون لا يدركون العلاقة بين ما نتناوله من طعام وما نشعر به من مشاعر، ولكن للأسف الطعام له تأثير ضخم على المزاج العام لنا، وبالتالي فنحن في حاجة لمراقبة طعامنا والابتعاد عن كل ما هو غير صحي تمامًا من زيوت ومقليات ومواد حافظة وسكر ودقيق .. الخ من الأطعمة التي تدخل بطوننا كل يوم. الماء: شرب الماء أيضًا له تأثير جم على صحتنا الجسدية والنفسية، والإنسان الطبيعي في حاجة لشرب ما يعادل 2 لتر ماء يوميًا فما أكثر، وفي حال عدم حصول الجسد على القدر الكافي له من الماء يوميًا فإنه يتضرر سواء على هيئة أمراض جسدية، أو مشاعر سلبية. العبادات الروحية: الصلاة وقراءة القرآن والتفكر في خلق الله والتأمل والتدبر وتدارس التفاسير القرآنية وغيرها من العبادات الروحية والتي شحت في حياتنا اليومية لها تأثير عظيم على نفوسنا إن التزمنا بالقدر اليسير منها يوميًا أسأل الله العظيم أن يريح بالك ويرزقك السكينة والراحة والهدوء

لي ذكريات طويلة مع هذا الاختبار، وكم أحبه كثيرًا.. إن كل حرف من هذه الحروف له معنى، أو بالأحرى إجابة عن تساؤول وسوف أوضح لك كل حرف ومعناه. وبناء على ما سأكتبه تستطيع أن تحدد إذا كان هذا في شخصيتك أم لا، ومن ثم تتأكد من النتيجة التي خرجت لك إن كانت صحيحة 100% أم بها شيء يحتاج إلى تغيير. الحرف الأول يكون إما (I) أو (E) ويتحدد هذا أو ذاك بناء على هذا السؤال: كيف تستمد طاقتك؟ كيف تشحن طاقتك؟ بعض الناس حتى يستطيع شحن طاقته يحتاج إلى الاختلاء بنفسه تمامًا بعيدًا عن الناس، والبعض الآخر يحتاج إلى الاختلاط بالمقربين منه وقضاء وقت ممتع معهم حتى يشحن طاقته ويسير قادرًا على مواصلة حياته بهمة ونشاط. إن كنت الأول فبالتأكيد سيكون الحرف الأول من شخصيتك هو الـ I، أما إن كنت الشخص الثاني فبلا ريب سيكون الحرف الأول من شخصيتك هو E الحرف الثاني يكون (N) أو (S) ويتحدد هذا أو ذاك بناء على هذا السؤال: ما هي الطريقة المتبعة لديك لجمع المعلومات؟ ولنأخذ مثال على هذا حتى نستطيع التوضيح. بعض الأشخاص عند شراء موبايل تكون المعطيات التي لديه لشراء هذا الموبايل بسيطة جدًا، فتجده يسأل أسئلة غاية في البساطة مثل: هل هذا النوع جيد؟ هل يمكن التقاط صورة جيدة به؟ ممتاز سوف اقتنيه. بكل بساطة وسرعة متناهية. في حين أن هناك نوع آخر يفعل التالي: «بسم الله الرحمن الرحيم: رسالة ماجستير بعنوان شراء موبايل :)» فتجده يبحث عن كل ما يتعلق بما يبتغي شراءه من الجد المليون له، وبعد كل البحث والتمحيص والتفحيص والتدقيق قد لا يشتري من الأساس المنتج :( أما الأول ذاك المسكين البسيط يسير المتطلبات فبالتأكيد سيكون حرفه هو N. والآخر بالطبع هو الـ S بلا ريب. ننتقل للحرف الثالث، وهو يكون (T) أو (F) ويتحدد هذا الحرف بناء على السؤال التالي: كيف تتخذ قراراتك؟ أو على ماذا تعتمد طريقتك في اتخاذ القرار؟ فهل أنت تتخذ القرار السليم بغض النظر عن تأثيره على من حولك من البشر من عدمه، أم أنك عند اتخاذ القرار تحرص على مراعاة من حولك من البشر وقد تتخذ قرارًا خاطئًا تمامًا لأجل الآخرين؟ إن كنت الأول فأنت بالتأكيد ستكون (T)، أما إن كنت الثاني فبلا ريب أنت (F). أخيرًا وليس آخرًا وصلنا للحرف الأخير، والذي يكون (J) أو (P) فهل أنت شخص منظم جدًا، لديك جدول أعمال، تدرس لأجل امتحاناتك من أول العام، وتعمل على المهمة المطلوبة منك بانتظام وقبل معاد التسليم بمئة عام، أم إنك من أصحاب اللحظة الأخيرة فتنتظر حتى الدقيقة 90 حتى تحقق المطلوب منك وتسجل الهدف، وتنهي ما ورائك من مهمات، فتدرس كل المنهج ليلة الامتحان، وتعمل على المشروع في الساعة الأخيرة قبل التسليم. إنت كنت الأول فأنت بكل فخر (J)، أما إن كنت مثلي رجل اللحظات الأخيرة فأنت (P) ولا عزاء للمتوترين أصحاب الحرف J :) وهذا يا صديقي المعنى الفعلي لحروف اختبار ال 16 شخصية، فيا ترى يا هل ترى جاءت النتيجة مماثلة لما أنت عليه حقيقة أم أن هناك بعض العوار؟ أه نسيت يا صديقي أن أقول لك، ربما تقول لنفسك عند قراءة وصف كل حرف، أنا كلا الشخصين أحب هذا وأحب ذاك. وهنا أقول لك ما قاله لي معلمي الكوتش أحمد بهاء الدين حين سألته نفس السؤال: فلنفترض أنك في موقف مسموح لك كامل السماح بفعل كلا الأمرين بالتساوي «الود ودك وقتها تعمل أيه» والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية عليك استخدام واقي شمسي فعال صيفًا وشتاءً لحماية بشرتك من أشعة الشمس الضارة، وبما إنني لا أحبذ الكيماويات فقد جربت منتجات براند Dr Roze منتجات طبيعية 100%، والنتائج مبهرة بالنسبة لي. لديهم كذلك منتجات لتفتيح البشرة، والعناية بالبشرة أيًا كان نوعها بمنتجات طبيعية كلها .. نصيحتي ادخلي إلى صفحتهم على فيس بوك واستمتعي

إن كنت في مكانك فسوف أختار ما أنا بارعة ولدي مجال خبرة واسعة فيه، وفوق هذا مجال شغف لي. نصيحتي واصلي في مجال الكروشيه، وحاولي التطوير منه واستغلي الذكاء الاصطناعي في ايجاد أفكار تسويقية خارج الصندوق لذاتك، وطرق للربح بشكل أكثر تنوعًا من هذا المجال.

في كتاب لغات الحب الخمس تحدث الكاتب عن فكرة مهمة للغاية وهي أن ما يجعل الزواج سعيدًا ومشاعر الحب متقدة جذورها بين الزوجين هو أن يقدم كل منهما للآخر ما هو فيه حاجة إليه بالفعل، وليس ما يظن كل منهما أنه هو الحب. بشكل أكثر تبسيطًا للحب لغات كلغات اللسان تمامًا، وكل إنسان لديه لغة يعرف بها الحب، فبعض النساء ترى أن الحب هو الكلمات الرنانة والمشاعر المتأججة والهدايا بمناسبة وبغير مناسبة، في حين فئة أخرى من النساء تعتقد بأن الأفعال وتحمل المسؤولية هو التعبير الأمثل عن الحب حتى وإن غابت الكلمات والهدايا. كذلك الرجال بعضهم يكون في حاجة لأن تتركه زوجته وشأنه في كثير من الأحيان وفقط تلبي له احتياجاته واحتياجات المنزل، وهذا هو الحب من وجهة نظره، في حين فئة أخرى من الرجال تبحث عن امرأة قادرة على الاهتمام بنفسها وبه، فلا تشغلها مسؤوليات الحياة عنه وعن الاهتمام المثالي به طوال الوقت. الشاهد هنا أنه لا يوجد مخطأ بين هؤلاء، كلهم على حق، للحب أوجه مختلفة ولغات متنوعة. وحتى لا أطيل عليك أكثر، عليك معرفة لغة الحب التي تتحدث بها زوجتك لتعبر لها من خلال هذه اللغة عن حبك، وبهذا تكسب قلبها بلا شك. فنصيحتي لك اقرأ كتاب لغات الحب الخمس، سيكون دليلًا رائعًا لك، وحبذا إن جعلت زوجتك تقرأه هي الأخرى، فتتعلم لغة الحب المناسبة لك أنت الآخر، وبهذا تخلقان لغة حب مشتركة بينكما. وان كنتما لا تحبان القراءة فتوجد شروحات كثيرة على يوتيوب مختصرة لهذا الكتاب، ابحث فقط باسم الكتاب على يوتيوب وستخرج لك العشرات من الاختيارات رزقك الله وزوجك السكينة والاطمئنان

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. لست أخصائية نفسية حتى أستطيع تقديم علاج شامل لك .. ولذا سأكتفي بنصحك ببعض الأمور التي ربما تكون سبيل جيد للخروج من الدائرة التي وقعت فيها .. ولكن بداية اسعى جاهدا في البحث عن متخصص نفسي يساعدك على الخروج من هذه الدائرة بسلام .. أما نصائحي فهي تخلص من الفراغ؛ فهو قاتل مدمر. اقرأ كتب، اسمع محاضرات وبدوكاست، اخرج مع أصدقاء صالحين، العب رياضة ما، كل هذه افكار حسنة للتخلص من الفراغ. ثانيا لا تجلس وحيدا أبدا؛ فالوحدة والفراغ وجهان لعملة واحدة، يدفعانك لفعل كل مالا ترغب فعله، وهذا بالطبع من أفعال الشيطان.. لذا لا تجلس وحيدا أبدا. ثالثا إن كان الهاتف الذكي لا فائدة دراسية أو عملية لك فتخلص منه بآخر صغير بزراير كما نقول نحن المصريين .. ففي الماضي كانوا يقولون لنا لا تلقي نفسك في البحر إن لم تستطع السباحة .. نفس الشيء لا تستخدم ولا تضع نفسك بين براثن ما يوصلك إلى فعل نفس الأشياء الخاطئة اسأل الله أن يعفو عنك ويرزقك الخير والهداية عاجلا غير آجل في صحة وعافية

أنا مثلك تمامًا، وظللت في حيرة لأعوام طويلة حول كيفية العناية ببشرتي والتخلص من كل هذه البثور التي تملأها وتعكر صفوها، وظللت حقيقة أبحث وأجرب في كل ما تقع عليه يدي حتى توصلت إلى براند منتجات عناية بالبشرة والشعر طبيعية يصنعها صيادلة ويسوقون له على الإنترنت وهو قد حصل على ترخيص وزارة الصحة بالفعل، وهذا البراند اسمه Dr Roze حقيقة منتجاته بأكملها رائعة وممتازة، لديهم كل ما هو مناسب لجميع أنواع البشرة، لقد أرسلت لهم وطلبت منهم ترشيح المنتجات المناسبة لبشرتي الدهنية وقد فعلوا جزاهم الله خيرا، وأنا استخدم هذه المنتجات منذ ما يقارب السنتين والنتيجة ممتازة بفضل الله. نصيحتي تواصلي معهم وجربي منتجاتهم، خاصة أنها طبيعية مئة في المئة ولن تضرك كما تفعل المنتجات المليئة بالمواد الكيميائية

من الوارد أن تكون هذه اعراض اضطراب ما بعد الكرب (الصدمة النفسية) نصيحتي زيارة طبيب نفسي فهو أقدر على تحديد هذا من عدمه ومساعدتك على التحسن باذن الله

هذا الموقع يقدم المساعدة للتخلص من ادمان الاباحية يمكنك الاستعانة به في طريق العلاج https://uraware.org/

أظن أنكما في حاجة لقراءة ضوابط الخطبة في الإسلام بشكل أكثر تعمقا حتى تفهما ما يجوز لكما وما لا يجوز .. هي وإن كانت خطيبتك فهي ما زالت أجنبية عنك لا يحق لك التحدث معها بدون وجود محرم .. ولا الحديث سوى في حدود التعرف على بعضكما البعض .. كل هذا إن حدث وقع تحت بند الحرام والمعصية

هناك احتمالية أن يكون هذا اضطراب توتر وقلق يحتاج منك التعامل معه بشكل مكثف حتى لا يؤثر على حياتك .. انصحك باستشارة أخصائية نفسية.. هي أقدر على مساعدتك على التخلص من التوتر والقلق وتنظيمهم بشكل أكثر هدوءًا.

أظن أنك في حاجة لقراءة أكثر تعمقا في بند الأذكار ومدى أهميته للحماية من كل هذه الأمور التي ذكرتها. أنا مثلك تماما أخاف منها حد الرعب، والأدعى أني رأيت أحلاما يتجسد فيها رعبي هذا فصار الخوف بداخلي أكثر، ولكن كنت على يقين بأن الأذكار تحميني حتى صار لي ورد من الأذكار أسرده سردا قبل نومي لمدة خمس دقائق وبعدها أشعر بالاطمئنان بل ولا تراودني الكوابيس بفضل الله اضافة للنوم على الجنب الأيمن.. من الممكن أن تشعل هاتفك على القرآن عند النوم ليطمئن قلبك.. ولا تنسى اذكارك قبل الدخول للخلاء .. واذكار خلع الملابس .. واقرأ في الأذكار واسمع محاضرات كثيرة حتى يصل اليقين بداخلك بأنها تحميك

الصحبة الصالحة هي أول خطوة في هذا الطريق، فالإنسان في حاجة لمن يكون عونا له على مواصلة الطريق وإن سقط يجد من يمسك بيده ويسحبه للأمام .. جدي لنفسك صحبة صالحة تعينك وتدعمك .. وإن لم تجدِ فاصنعيها بنفسك بأي صورة من المسجد .. من دور التحفيظ وغيرها من الأماكن التي ستجدي فيها من يعينك ويدعمك .. ثانيا لاتجلسي لوحدك بتاتا فالوحدة هي الطريق الذي يسحبك منه الشيطان لفعل هذه الأمور .. اجلسي مع أهلك دوما.. وإن كان لديكي حاسوب فضعيه في غرفة المعيشة واستخدميه هناك .. تخلصي من هاتفك ذو التطبيقات واحصلي لنفسك على هاتف بزراير كما يقولون .. تخلصي من كل ما يسحبك لهذا الطريق .. أما عن الصلاة فاطلبي من والدتك أن تناديكي عند كل صلاة لتصليا مع جماعة .. وإن رفضتي فلتسحبك بالقوة .. ولا تتركك حتى تنهضي .. اطلبي منها العون فهي خير معين لك بعد الله .. اقرأي في سيرة النبي والصحابة فهي ستمدك بالطاقة اليومية .. واجعلي لنفسك وردا قرآنيا ولو آية تقرأينه وتبحثين عن معناها وتفسيرها .. وليكن القرآن دائرا ليل نهار في بيتكم فهو يرقق القلب ويحميه .. واخيرا ادعي دائما بالهداية لنفسك في الصلاة وفي الليل والنهار .. واطلبي من كل من يعرفك أن يدعو لك ولا يفارق دعاء اللهم اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي لسانك .. اسأل الله أن يباعد بينك وبين خطوات الشيطان ويقرب بينك وبين كل ما يحب الله ويرضى عنه

هل تتواصلين مع والدك؟ من الضروري فعل ذلك فأنت لا علاقة لك بما بينهما البعض .. انفصال الأهل ليس نهاية العالم .. وليس مطالبا منهم الاستمرار في علاقة تؤذيهم لمجرد أن أطفالهم في حاجة لذلك .. هم بشر ولهم الحق الكامل في اختيار ما يكون أصلح لنفوسهم وحياتهم طالما أنهم لا يؤذون أحدا بفعلهم .. دورك الآن هو بر كلا الطرفين دون أن تكوني جاسوسا لأحدهم على الآخر .. واشغلي وقتك بما هو مفيد .. ويكسبك صلابة نفسية وصمود .. ملاحظة صغيرة، والديّ منفصلان كذلك ولهذا اشعر بك واخبرك بما مررت به وعاينته بعد انفصالهما

ربما أنت في حاجة لشغل وقتك وتفكيرك لدرجة تحميك من التفكير المفرط .. الفراغ قاتل .. والشيطان يهاجم المرء في لحظات كهذه حتى يحزنه ويصيبه بكل ما تمر به الآن ومن ثم يكون أبعد ما يكون عن عباداته وربه .. شغل الفراغ هو الحل الأمثل برأيي .. اذهب إلى الصالة الرياضية .. اقرأ كتب .. اسمع بدوكاست .. تعلم مهارة جديدة .. ابحث عن عمل .. سافر .. اذهب إلى مجالس علم .. شاهد وثائقيات متنوعة .. أو افعل أي شيء عدا أن تكون جالسا في فراغ

الهشاشة النفسية.. أظن هذا هو التعريف الأمثل لما تمرين به .. وعلاجها لا يحتاج برأيي الذهاب إلى طبيب نفسي .. وإنما يحتاج منكِ العمل على ذاتك وشخصيتك بشكل مكثف عن تكتسبي مهارة الصلابة النفسية والصمود .. هناك كتاب أنصحك بيه اسمه الهشاشة النفسية لد. اسماعيل عرفة يتحدث عن هذا الموضوع بشكل أكثر كثافة وفائدة .. ومارسي مهارة التدوين وتفريغ مشاعرك على الورق ستفيدك كثيرا وتعينك على التخلص من هذا العبء النفسي الضخم والجاثم على صدرك

هناك مواقع اونلاين يمكنك المتابعة مع الأطباء فيها مثل شيزلونج يمكنك التجربة معهم من خلف الأهل عادي

ابحثي على مجموعات الفيسبوك باسم المهن التي تريدين العمل فيها، ومواقع العمل الحر مثل مستقل وخمسات

على حد علمي من دراسة اخوتي فيها لا شيء تحتاجه في السنة الأولى، انتظر حتى بداية الدراسة وفهم حيثيات الأمر من الأصدقاء والمعلمين

لو انا فهمت صح والمقصد اسهال يبقى الانتينال، والأفضل زيارة طبيب الباطنة العامة لمعرفة السبب فيه من الأساس وعلاجه وليس علاج العرض

جمعوا فلوس الحفلة وتبرعوا بها لمكان ما يدعم الفقراء مثلًا، أو شيء من هذا القبيل

لو مش عنده استعداد يكمل مع الشخص ده ويكون جنبه طول العمر وما يتخلاش يبقى الأفضل يبعد تمامًا

المتابعة مع الطبيب المختص لمعرفة السبب وراء النحافة، هل بسبب نقص التغذية، أم أن هناك حرق زائد في الجسد

زوري طبيب جراحة فورًا أو طبيب عيون مبدأيًا احتياطي، الحاجات دي مش فيها هزار ومش ينفع نسأل عنها اونلاين

زيارة طبيب متخصص لتحديد النظام الغذائي والرياضي الأنسب لطبيعة جسمك وفيه مراعاة لأي شيء ربما تعانين منه

إنسان بيمارس حقه في استشارة زوجته، عادي جدًا. ممكن يكون بسبب إنه عنده ثقة في نفسه، وممكن بسبب إنه شخص مهزوز، ممكن تكون مراته ست قوية وقادرة وهو ضعيف ومش عارف يسيطر، وممكن يكونوا بيحبوا بعض وبينهم تفاهم ودي طريقتهم في الحياة، فيه احتمالات وممكنات كتير اوي. الحاجة الوحيدة إنه مش ممكن نحكم على الكتاب من عنوانه، وإنه موقف راجل بيستشير زوجته ممكن يطلع منه احتمالات كتير اوي، كل احتمال مختلف تمامًا عن أخوه.

الشخصية الحساسة ليست وصمة عار يجب علينا التبرأ منها. بل هي طبيعة شخصية، والطبائع لا ننفر منها بل نحاول تطويعها وفهم كيفية التعامل معها. أما عن الطريقة التي يصبح بها الشخص حساس فأنا لست خبيرة، ولكن بناء على تعاملي مع طفلي، والعديد من الأطفال، بل ومع التطبيق على نفسي رأيت أننا نولد بها من الأساس، ومع تركيز من حولنا على كوننا حساسين من عدمه، ومع كثرة ضغطهم علينا نشعر وكأن هذا عيب بنا ونحاول التخلص منها. الحل يكمن في التعرف على نفوسنا وعلى طبيعة الشخصية الحساسة وكيفية التعامل معها

بعيدًا عن كونه حبًا من عدمه فالأمر الأصيل والأكيد أن عقلية الإنسان في سن المراهقة تتغير تمامًا بمجرد دخوله سن ما بعد العشرين، بسبب خوضه للعديد من التجارب والخبرات، وهذا التغير يشمل ما نقبله ونرفضه في شريك الحياة الذي نريد إكمال حياتنا معه، بل وتتسم رغباتنا واختيارتنا لهذا الشريك بالكثير من العقلانية مقارنة بتلك التي راودتنا في سن المراهقة، وكلما كانت التجارب والخبرات أكثر، كلما كانت رغباتنا وأحلامنا أكثر واقعية وأقل جموحًا. النقطة الثانية هو لماذا نحن نختار دخول علاقات مع الجنس الآخر، لأننا نبحث عن شريك الحياة الذي سنقضي معه العمر كله أو حتى بعضه. أي أننا نبحث عن علاقة تتسم بالاستمرارية وتكلل بالارتباط الشرعي في النهاية، فهل قصص الحب التي تقع في المراهقة تتسم بهذا وتنتهي بهذه النهاية. حقيقة أغلبها ينتهي سريعًا، ويبدأ كل من الطرفين في البحث عن شريك آخر، وهكذا حتى تستهلك مشاعر القلب تمامًا وربما يصبح غير قادر على التفرقة بين هذه المشاعر وبين مشاعر الحب الحقيقي. هذا هو تحليلي الخاص للأمر برمته.

المدرسين اللي تعاملت معاهم واشتغلت لهم بيعملوا كتب لأنفسهم أو مذكرات للطلبة شاملة ووافية وبأسعار معقولة فممكن تفكري في ده. مشاريع زي بيع الاكسسوارات، الأدوات المنزلية، أدوات التجميل، البرفيوم وما يشابهها والنصيحة الأكثر فائدة وواقعية هو وضع ما تملكينه من رأس مال في أصل يدر عليك المال، شقة محل، أو ما يشابه ذلك. وإن كان هذا غير ممكنًا حاليًا فيمكن وضعها في الذهب حتى تحافظي على قيمة الفلوس. أخيرًا فإن من المشاريع التي رأيت نجاحها بعيني هو الميني سوبر ماركت في حال تم عمله في مكان فقير في هذا المجال.

يجب توضيح نوع الخيال والوهم الذي تقصدينه، وهل هو يقصر على حياتك من الأساس ويتسبب بأي ضرر عليك من الأساس

هذا النوع من العمليات لا يجوز أخذ فيه نصائح من أحد غير الطبيب المختص الذي قام بالجراحة؛ لأن الجسد يكون في وضع حساسية شديد، وأي شيء يؤثر عليه بالسلب أو الإيجاب بصورة أكثر قوة من المعتاد، فاحذري من أن تسألي أحد غير الطبيب حتى لا يصيبك ضرر ما لا قدر الله تمم الله لك الشفاء العالج

نعم يمكن علاج التينيا الملونة بالليز، وأظن بأن تكلفته ليست بالباهظة جدًا

اتمنى أن يفيدك هذا الموضوع فيما تبحثين عنه من تمارين https://www.mayoclinic.org/ar/healthy-lifestyle/fitness/multimedia/core-strength/sls-20076575?s=12

أي نعم الشعر الاصفر او الاشقر يكون فيه صبغة الميلانين قليلة

استوقفتني حقيقة جملتك هذه كثيرًا ( مفيش غير سبب واحد مخليني خيفه اظلمو وابعد عنه وهو بيحبني وني اكسر قلب بني ادم حرام عليا فمعرفش اعمل اي) وحقيقة لا أعرف أي جزء من أجزاء هذه العلاقة الذي فهمتي منه أنه يحبك وبناء عليه قررتي أنه حرام ظلمه وكسر قلبه. ولنفترض جدلًا أنه يحبك، ولنفترض جدلًا أنه يريدك ولا يفعل شيء من كل تلك الأفعال التي ذكرتيها - والتي برأيي كافية جميعها مجتمعة أو متفرقة لإنهاء أي علاقة في الدنيا - فمن حقك رغم كل هذا أن تنهي العلاقة إن كان بها شيء غير مناسب لك، أي شيء قوي كان أو تافه حتى. النبي صلوات ربي وسلامه عليه لم يعترض على امرأة تطلقت من زوجها لأن شكله وملامحه لا يعجبانها وتخاف أن تفتن بسبب أنها تتمنى رجلًا ذا شكل يسر وجهها. فإن كان هذا الوضع مع من لم تقنع بملامح زوجها فما بال بمن تتعرض للضرب والإهانة من شخص ليس محسوبًا عليها أي شيء لا مخطوب ولا غيره. برأيي أن المواصلة في علاقة كهذه هو من الإهانة الشديدة للنفس والانتقاص من حقها الإنساني في علاقة طبيعية بدون اعتداء جسدي أو نفسي بهذا الشكل. فإن حدث وواصلتِ في هذه العلاقة وكللت بالزواج يومًا ما وإن كنت أشك في هذا، فتذكري وقت اكتشاف مدى السوء الذي أوقعتي نفسك فيه بأنك من ارتضيتي هذا لذاتك من البداية

برأيي الترتيب الأمثل هو زراعة تربية تمريض آداب وهذا بترتيب سوق العمل من رأيي، أو بمعنى آخر ما أرى أن له مستقبل جيد في سوق العمل باذن الله

هذه علاقة غير مناسبة تمامًا، والسبب كل ما ذكرتيه بنفسك من أمور لا ترتضيها كما يبدو من الأساس، وإن فعلتيها ستفعلينها فقط لأنك تشعرين تجاهه بالحب؟ أو ربما بسبب مواقف جيدة فعلها تجاهك يومًا ما؟ قومي بإعادة التفكير في هذه العلاقة مرة أخرى، مع وضع قيمتك الشخصية والإنسانية في محلها الصحيح وعدم الانتقاص منهما في سبيل أيا من كان

محاولة اشغال النفس بشيء ما قبل النوم قد يكون حلًا لهذه المشكلة، وطرق فعل هذا كثيرة، كقراءة كتاب مثلًا قبل النوم، القراءة في المصحف، ترديد الأذكار أو الصلاة عن النبي حتى تغفو عيناك. ولكن قبل هذا يجب أن يكون لديك روتين يومي ثابت نوعًا ما، من أكل صحي، وشرب كمية كافية من المياه، وبذل مجهود بدني كافي والمقصود به هنا الرياضة وليست ممارسة الأنشطة اليومية الحياتية الطبيعية. ثانيًا اجعل لنفسك قبل النوم روتين ثابت، كالحصول على استحمام دافئ، وشرب مشروب يساعد على الاسترخاء والنوم، ومن ثم القيام بنشاط ما يساعد على الخمول والنوم السريع كقراءة كتاب خفيف أو باقي الأمثلة التي ذكرتها في البداية

إطعام عشرة مساكين, أو كسوتهم, أو تحرير رقبة، فإن لم تجدي شيئًا من ذلك فعليك صيام ثلاثة أيام .

وهل ستقبل الأمر إن كان متعلقًا بأختك أو والدتك أو زوجتك، أظن بأن الإجابة ستكون له، فما لا ترتضيه على أقرب الناس لك لا يجب أن ترتضيه على الغرباء حتى وليس من هم أبعد قرابة قليلًا. ولو كنت مكانك لن اكتفي برفض هذا الفعل واخراس صاحبه، بل سأقطع علاقتي به تمامًا؛ فمن يفعل هذا أمامي ويسب الآخرين، سيفعله من خلف ظهري ويسبني أمام الآخرين. ويدعم رأيي هذا حديثك عن محاولتهم استفزازك، فليس مفهومًا بالنسبة إلي أن تربطني علاقة صداقة قوية بأحدهم ثم أجده يتعمد إغضابي أو استفزازي، هذا شيء ينم عن علاقة غير صحية بالمرة ولا حاجة لها في حيواتنا برأيي

على أي أساس قمتِ بوصف البيئة التي تعيشين فيها بأنها توكسيك. بالنسبة لسؤالك، فالأمور التي يحتاجها حاليًا أي عمل حر ثابتة نوعًا ما في الكثير من الأشياء ومتغيرة في بعضها باختلاف المجالات، أما عن نقاط الاتفاق فهي: اتقان استخدام الحاسب الآلي اتقان العمل على برامج الأوفيس، وتحديدًا (الوورد - البوربوينت - الاكسيل) اللغة الإنجليزية تكون مقبولة نوعًا ما فما أعلى من ذلك. الكتابة السريعة على لوحة المفاتيح من الأمور المطلوبة في العديد من المجالات، والتي تسهل الكثير من المهمات في أي مجال متطلب لهذه المهارة. مهارة البحث وإيجاد المعلومات مهارة التعلم الذاتي والسريع بعد هذا عليكٍ تحديد المجال الذي تريدين العمل فيه من الأساس، ثم تحديد مدى براعتك فيه، وامكانية العمل بما تمتلكينه من مقومات وبراعة فيه، ثم وضع خطة للتطوير فيه للوصول إلى أعلى المستويات وبالتالي تحسين المستوى الوظيفي خلاله من وقت لآخر. ولمعرفة جميع مجالات العمل الحر، وفهم نبذة سريعة عن كل مجال منها يمكنك الاستماع لفيديوهات مبادرة يالا فريلانس المجانية على يوتيوب، وهي سلسلة من الفيديوهات لمجموعة كبيرة من الخبراء في مجالات الفري لانسر المتنوعة تشمل التعريف بكل مجال وطريقة دخوله وتعلم مهاراته والعمل به. وهذا رابط قناة التليجرام الخاصة بهذه المبادرة ستجدين عليها كل الفيديوهات التي تحتاجين https://t.me/gofreelancewithibnsina