حازم عبده

خبير في كتابة السيرة الذاتية ولينكدان | مدرب مهني

أساعد العملاء على تعزيز آفاق حياتهم المهنية وبناء علامة شخصية على لينكد إن | نمو لينكد إن | خبير تحسين السير الذاتية ولينكد إن بنظام الــATS | تسويق واستراتيجية لينكد إن | البحث عن وظائف بواسطة الذكاء الاصطناعي | زيادة معدل المقابلات بنسبة 40% مصنف رقم #3 ضمن أفضل مدرب مهني في لينكدان مصر و7# علي مستوي مصر كلها و#17 ضمن افضل 200 صانع محتوي في مصر و ال#30 ضمن أفضل 200 صانع محتوي في الوطن العربي علي لينكدان طبقا لمنصه فافيكون العالميه لقد ساعدت أكثر من 3000 محترف في تحقيق أدوار أحلامهم من خلال تحويل سيرهم الذاتية وملفاتهم الشخصية على لينكد إن. في سوق العمل التنافسي اليوم، من السهل أن تشعر بالتجاهل، على الرغم من مهاراتك وطموحاتك. لست وحدك، فالكثير من المحترفين يواجهون تحدي التميز وإظهار قيمتهم الحقيقية لأصحاب العمل المحتملين. إليك الحقيقة: مسيرتك المهنية مهمة جداً لتضيع في الزحام. حان الوقت لتحويل كيفية تقديم نفسك والتحكم في روايتك المهنية. أنا أفهم الصعوبات التي تواجهها: - التنقل في أنظمة ATS المعقدة التي تبدو وكأنها تصفّي الفرص المحتملة. - إبراز نقاط قوتك الفريدة بطريقة تت Resonates مع صناع القرار. - العثور على شريك موثوق يفهم رحلتك ويمكنه إرشادك خلال هذا التحول. أنت تطمح إلى: - زيادة معدل مقابلاتك. - تأمين عروض العمل بشكل أسرع. - إنشاء ملف شخصي متميز على لينكد إن يفتح الأبواب. ومع ذلك، قد تشعر أن سيرتك الذاتية لا تحقق التأثير الذي تستحقه أو أن وجودك على لينكد إن لا يعكس قدراتك بالكامل. إليك الحل: نهج مخصص لوثائقك المهنية يلتقط إمكانياتك الحقيقية. كمؤلف سير ذاتية معتمد، ومدرب على لينكد إن، ومتخصص في تسويق لينكد إن، مع أكثر من خمس سنوات من الخبرة، أخصص جهودي لصياغة سير ذاتية متوافقة مع ATS وتحسين ملفات لينكد إن. يجمع نهجي بين رؤى الصناعة، وتحسين الكلمات الرئيسية، ولمسة شخصية لتحويل وثائقك المهنية إلى أصول قوية. ما الذي يميزني؟ - زيادة استجابات المقابلات بنسبه فعاله ومساعدة العملاء في تأمين عروض العمل بسرعة من خلال استراتيجيات مخصصة وقابلة للقياس. - زيادة معدلات نجاح طلبات العمل بنسبة 40%. لا تنتظر الفرص—اصنعها. - حقق أهداف بحثك عن عمل. - عزز علامتك التجارية المهنية. - سرع نمو مسيرتك المهنية. "هل أنت مستعد لفتح فرصتك التالية؟ دعنا نتواصل أو احجز استشارتك الآن."

إجمالي النقاط: 90

0 سؤال

0 إجابة

9 تعليق

فإن الحلف على المصحف يعتبر يمينًا منعقدة، وهو مما يؤكد اليمين؛ ولذلك فإن عليك كفارة يمين وهي: إطعام عشرة مساكين, أو كسوتهم, أو تحرير رقبة، فإن لم تجد شيئًا من ذلك فعليك صيام ثلاثة أيام.

تم النشر الجمعة، ٢١ فبراير ٢٠٢٥


تم النشر الخميس، ٢٠ فبراير ٢٠٢٥


ما بني علي باطل فهو باطل، مفيش حاجه اسمها تكتبوا عند محامي ده مش من الشرع ويعتبر مخالف للدين ومش عشان تخلصي من ضرب ابوكي ترمي بإيدك وتضيعي مستقبلك وبعدين هل انتي ضامه اللي هتتجوزيه هيراعي ربنا فيكي ويعاملك كويس وميضربكيش هو كمان، العمر لسه قدامك ومدام انتي الكبيره فاخواتك من مسئوليّتك انك تاخدي بالك منهم

تم النشر الخميس، ٢٠ فبراير ٢٠٢٥


بداية، موضوع القراءة فعلاً أصبح من المواضيع المؤلمة التي تؤثر في مجتمعاتنا اليوم. القراءة تعتبر من أهم العادات التي تشكل الشخص وتساعده في تطوير مهاراته الفكرية والإبداعية، لكن للأسف مع كثرة الملهيات والتطور التكنولوجي، أصبحنا نبتعد عن هذه العادة القيمة. ولكن دعنا نناقش الموضوع بشكل أعمق ونتناول الأسباب والحلول معًا. مشكلات القراءة: 1. الإلهاء التكنولوجي: مع ظهور الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، أصبح الناس يفضلون السوشيال ميديا أو الألعاب على قراءة الكتب. هذا التشتت يسرق وقت القراءة ويقلل من التركيز. 2. قلة الوقت: أغلب الناس يواجهون صعوبة في تخصيص وقت ثابت للقراءة بسبب ضغوط الحياة اليومية مثل العمل، الدراسة، والعائلة. 3. فقدان الدافع: كثير من الناس يشعرون بأن القراءة ليست مفيدة بما يكفي أو ليست ممتعة، خاصة إذا لم يشعروا بالفائدة الفورية. 4. قلة الخيارات المناسبة: البعض يعتقد أن الكتب التقليدية أو الجادة قد تكون مملة أو صعبة الفهم، مما يدفعهم للابتعاد عن القراءة. ما الذي يقف أمام القراءة؟ 1. الكسل الفكري: القراءة تتطلب تركيزًا عقليًا، ولكن في ظل الكم الكبير من المعلومات السطحية المتاحة على الإنترنت، أصبح من السهل أن ننشغل في أخبار وموضوعات لا تقدم أي قيمة حقيقية. 2. الافتقار إلى المعرفة بمصادر القراءة الجيدة: العديد من الناس لا يعرفون أين يجدون الكتب الجيدة التي تناسب اهتماماتهم واحتياجاتهم، مما يقلل من رغبتهم في القراءة. 3. الخوف من الملل: بعض الناس يجدون صعوبة في إكمال الكتب الطويلة أو الجادة. كيف تتفوق على هذه المعيقات في طريق القراءة؟ 1. خصص وقت يومي للقراءة: حتى لو كان مجرد 15-30 دقيقة يوميًا، حاول تخصيص وقت ثابت للقراءة في جدولك اليومي. هذا سيساعدك في الحصول على عادات قوية بمرور الوقت. 2. ابدأ بالكتب الصغيرة أو المواضيع التي تهمك: إذا كنت مبتدئًا أو متوقفًا عن القراءة لفترة طويلة، جرب البدء بكتب صغيرة أو موضوعات تثير اهتمامك. إذا أحببت الكتاب، سيشجعك ذلك على قراءة المزيد. 3. استخدم التكنولوجيا لصالحك: يمكنك الاستفادة من التطبيقات التي توفر كتبًا صوتية أو كتب إلكترونية لتسهيل عملية القراءة في أي وقت وأي مكان. 4. حدد أهدافًا للقراءة: اعمل على تحديد عدد الكتب التي تريد قراءتها في الشهر أو السنة. هذا سيمنحك دافعًا لتحقيق هذا الهدف. 5. شجع المحيطين بك على القراءة: إذا كنت تشجع أصدقائك أو عائلتك على القراءة، سيزداد لديك حافز أكبر، وسيكون لديك بيئة داعمة. الخلاصة القراءة ليست مجرد عادة، بل هي وسيلة لتطوير الذات، واستكشاف أفكار جديدة، والانتقال من مجرد التفاعل مع المعلومات إلى فهم أعمق للمواضيع. بالرغم من المعيقات التي قد تواجهنا، إلا أنه بإرادة وعزيمة يمكننا أن نجعل القراءة جزءًا أساسيًا في حياتنا اليومية. دعونا نبدأ الآن بالاهتمام بما نقرأ، ونتجاوز كل ما يقف في طريقنا نحو هذا العالم الرائع.

تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥


أولًا، عاوز أقولك إن مش لوحدك في المشاعر دي، واللي بتواجهه هو حاجة ممكن كلنا نمر بيها في وقت معين. الشعور بعدم القدرة على استيعاب الشغل والخوف من الأخطاء أو الضغط مش شيء غريب، لكن أهم حاجة إنك تفتح باب للتغيير والتحسين. الحلول اللي ممكن تساعدك: 1. ابدأ بخطوات صغيرة: لو الشغل كبير أو معقد، حاول تقسيمه لخطوات صغيرة بسيطة. خليك مركز على جزء صغير من المهمة في البداية، وبعد ما تخلصه، خد وقتك عشان تراجع. لما تكتسب الثقة في كل خطوة، هتلاقي نفسك بتحقق أكبر قدر من الإنجاز. 2. اطلب الدعم أو المساعدة: ممكن تلاقي ناس في العمل جاهزين يساعدوك لو طلبت منهم شرح أو إرشاد. لو فيه جزء مش قادر تستوعبه، اسأل مديرك أو زملائك في العمل علشان يوضحوا ليك. 3. التدريب المستمر: جرب تستثمر وقتك في تعلم المهارات الأساسية المتعلقة بالشغل، سواء من خلال كورسات أونلاين أو قراءة عن الموضوعات المرتبطة بيه. كلما اكتسبت مهارات جديدة، هتكون أكتر استعدادًا للتعامل مع المهام. 4. تحكم في مشاعرك: لما تحس بالخوف أو القلق، حاول تتنفس بعمق وتذكر إن الأخطاء جزء من الحياة وأنك بتتعلم. لو ركزت على التقدم البطيء ولكن المستمر هتلاقي إنك بمرور الوقت هتتحسن بشكل ملحوظ. 5. خذ وقتك لنفسك: إذا كنت بتواجه ضغط كبير من الشغل، خلي بالك أن الراحة والنوم مهمين جدًا لتحسين أدائك العقلي والجسدي. حاول تدير وقتك بشكل يساعدك بين العمل والراحة، بحيث تكون قادر تركز أكتر وتستوعب شغلك. في النهاية، الموضوع محتاج وقت وصبر مع نفسك. لو بدأت تنظم أفكارك وتحدد أولوياتك، هتلاقي إنك قادر تتعامل مع المواقف بشكل أفضل. كل خطوة صغيرة بتدعم الثقة بالنفس، وإنت هتقدر تتغلب على التحديات دي إن شاء الله.

تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥


أولًا، ألف مبروك على كل التغيرات الإيجابية اللي في حياتك. اللي انت عملته من تغييرات في حياتك والتزامك مع ربنا خطوة كبيرة جدًا وتستحق كل التقدير والإحترام. ربنا معاك ودايمًا فيه فرص قدامك. مفهوم إنك تواجه صراع داخلي بين الاحتياجات المالية والرغبة في الابتعاد عن الطرق اللي ممكن تضر بحياتك. لكن لازم تذكر دائمًا إن الطريق اللي تلتزم فيه بحلالك هو اللي هيبقى فيه الخير في النهاية، حتى لو واجهت تحديات في الوقت الحالي. فيما يخص المبالغ المالية، أفضل خطوة هي أنك تبدأ بحساب أولوياتك وتضع خطة واضحة لسداد الديون بالتدريج، علشان ما تتعرض لضغط غير صحي. لو الشغل الحالي مش هيغطي التكاليف، ممكن تبحث عن شغل إضافي أونلاين زي الكتابة، الترجمة، التصميم، أو أي مجال يناسب مهاراتك وقدراتك. فيه منصات كثيرة تتيح لك فرص عمل عن بعد، زي Upwork وFreelancer وLinkedIn أو اي منصات عربيه زي مستقب او خمسات او تقدم خدمات على لينكدان ، فيها فرص لكتير من الخدمات المختلفة، وبإمكانك تبدأ بخدمة بسيطة حتى تكسب ثقة العملاء وتبني سمعة قوية. الحياة ممكن تكون صعبة، بس بخطوات ثابتة وتركيز على الهدف، هتقدر تتغلب على أي تحدي قدامك إن شاء الله. كمان، من الممكن تبدأ تدور على مجالات أو أفكار مشاريع صغيرة على الإنترنت تقدر تبنيها، زي إنشاء محتوى على السوشيال ميديا، التدريب الإلكتروني، أو حتى العمل في مجال التسويق الإلكتروني. أهم حاجة هي تواصل مع الأشخاص الموثوقين في حياتك اللي بيساعدوك ويدعموك، وبلاش تتخذ أي قرار تحت ضغط أو خوف. ربنا معاك وعايزك تكمل في الطريق اللي هيكون فيه خير لك ولأسرتك.

تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥


مساء الخير، أفهم تمامًا مشاعرك، خصوصًا لما تكون في بداية مشوارك المهني وتشعر بالإرهاق والاستنزاف من ظروف العمل. لازم تعرف إن مش كل شغل يناسبك، حتى لو كان بيقدم لك فرصة لزيادة الخبرة، ولو مش مرتاح فيه، ده ممكن يأثر على صحتك النفسية والجسدية على المدى البعيد. أولًا، بما أنك حديث التخرج، لا بد إنك تكون واعي لأهمية الخبرة، لكن في نفس الوقت، مش لازم تفرط في راحتك مقابل شغل ملوش قيمة حقيقية ليك. لو كان المكان مش مناسب ليك من حيث الأجواء أو حتى الرواتب، ممكن تفكر في خيارات أخرى زي البحث عن شغل يناسب مهاراتك وحاجتك أو حتى زي ما قلت إنك هتعمل الماجستير. الماجستير هيساعدك تعزز مهاراتك وتفتح قدامك فرص أكبر مستقبلاً. إحنا عايشين في زمن بقى فيه كتير من الفرص للتعلم، سواء أونلاين أو من خلال التوظيف في أماكن جديدة. لا تستسلم، والقرار اللي هتاخده لازم يكون بناءً على رؤيتك للمستقبل وأنت مرتاح. ممكن تضع خطة وتبدأ بالتقديم على فرص جديدة وأنت لسه في وظيفتك الحالية لو مش قادر تمشي فجأة. وبعد كده، ممكن تقيم الفرص وتقرر. أهم حاجة إنك تكون مرتاح في المكان اللي بتشتغل فيه، علشان تبقى قادر تحقق النجاح وتطور نفسك. أتمنى ليك التوفيق في اختياراتك وإنك توصل لأفضل طريق يناسبك!

تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥


التبني حرام شرعا ولكن ممكن تكفلو يتيم وده الاسلام اوصي بيه لقول الله تعالي « أنا وكافل يتيم كأهاتين في الجنه وأشار بأصبعيه السبابه والوسطي» صدق رسول الله صل الله عليه وسلم، وهنا الرسول قال كافل يتيم وليس متبني يتيم لان التبني حرام ويدخل في خلط الانساب ونسب الطفل لأب ليس بأبيه وياخد من ميراثه بعد الوفاه فالاصح هو الكفاله وليس التبني والله ورسوله اعلم

تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥


تذكر قول الله تعالي حين قال ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) ممكن الابتلاء العظيم اللي انت فيه ده اسأل الله أن يرفعه عنك تكفير ذنوب او رفع درجات عند الله عشان لما تلاقي الله تكون خالي من اي ذنب ويدخلك الله جناته بغير حساب اللهمّ امين انا واياكم وعليك بالاذكار وقيام الليل وسوره يوسف وأسال الله تعالي ان يرفع عنك البلاء ويهدي قلبك الي سبيله 💙

تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥

حساب فيسبوك حساب لينكد ان الموقع الشخصي

لعرض الملف الشخصي في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك