Ahmad Belal

أول خطوة تتقبلي أن الفشل وارد فالحياة وإن لحظة الفشل مش نهاية الطريق، وإنما بالوعي والعزيمة بتكون بداية لطريق النجاح. خدي العبرة من الموقف واعرفي قصرتي فإيه وقرري التغيير. في كذه نقطة مهمة: مبتعرفيش تطبخي وبتجيبي أكل وده بالرغم من إنه مريح ولكن الموضوع ده سببلك جزء من الإحساس بالتقصير أو الفشل، فحاولي تتعلمي تعملي أكل وتطبخي هيزود ثقتك بنفسك وعدم الإحساس بالفشل. تصرف اخوكي حاولي تتكلمي معاه وتفهمي هو ليه بيعمل كده بالرغم من إنك ساعدتيه وذاكرتيلو. اقعدي اتكلمي مع باباكي ومامتك وعرفيهم إن السقوط غلط ومش هتتكرر وهتحاولي تبقي احسن بالنسبة للعياط حاولي تعيطي ومتكتميش مشاعرك جواكي، ادي فرصة لمشاعرك انها تخرج وعبري عنها، وممكن تكتبي الموقف وتحاولي تخرجي منه الدروس والأخطاء وتحاولي تعدليها. اعرفي دائما إن الحياة تجارب بنتجاوزها بالإرادة والوعي وإنها مش آخر الدنيا

نجاح العملية العلاجية تعتمد على التعاون بينك وبين المعالج. وتعرف ان المعالج مش معاه عصاية سحرية. الموضوع محتاج إرادة وصبر واستمرارية وعدم اليأس. وكل خطوة بتبقى أفضل. مهم تكون صريح مع المعالج، ولو حسيت انك مش مستفيد تقولو عشان يتبع معاك أسلوب علاجي آخر.

مع تكرار المواقف والكلام من كذه حد بيدينا مؤشر إن ممكن احنا عندنا مشكلة في جزئية معينة. وده بيخلينا نقف مع نفسنا ونعيد حسابتنا. والخطوة الأولى إن نعتبر الأحداث دي مرحلة ودرس مش نهاية الطريق، وإننا بنتعلم منها وإن الإنسان دائماً قابل للتغيير. فالحل إنك تشوفي إيه الأسباب الي هم بيقولوها، فلو نفس السبب أو مشترك تبدأي تدرسي السبب ده وايه تأثيره عليكي عامة. وتبدأي تتعلمي ازاي تعدليه وتغيريه. وممكن استشارة حد قريب منك ومصدر ثقة هل فعلا المشكلة دي موجودة أو لا، وممكن اللجوء لمتخصص نفسي أو علاقات.

الشكر والامتنان من أهم المشاعر الإيجابية الي بيهتم بيها علم النفس الحديث، وله تأثيرات إيجابية على الصحة النفسية والجسدية. وهو شعور عميق بالتقدير والإحسان تجاه الأشياء الجيدة في حياتنا، سواء كانت مادية أو معنوية، كبيرة أو صغيرة. ممارسة الشكر والامتنان تُساهم بشكل كبير في تحسين الصحة النفسية من خلال: زيادة الشعور بالسعادة والرضا عن الحياة: عندما نُركز على الأشياء الجيدة في حياتنا، ونُعبّر عن امتناننا لها، يُصبح لدينا نظرة إيجابية للحياة، ونُصبح أكثر سعادة ورضاً، والتركيز على النعم الي عندنا بيدينا فرصة نعرف حجم وقيمة النعم دي وازاي نستغلها صح. تقليل الشعور بالقلق والاكتئاب: يُساعدنا الشكر والامتنان على التركيز على الإيجابيات، ممّا يُقلّل من مشاعر القلق والاكتئاب، ويُحسّن من مزاجنا العام. تعزيز العلاقات الاجتماعية: يُساعدنا التعبير عن امتناننا للآخرين على تقوية العلاقات معهم، وبناء مشاعر إيجابية من الحب والتقدير، والإنسان بطبعه بيحب الي يشكره ويتودد ليه. تحسين الصحة الجسدية: أظهرت الدراسات أن الشكر والامتنان لهما تأثيرات إيجابية على الصحة الجسدية، مثل: تحسين وظائف المناعة، وخفض ضغط الدم، وتقليل الشعور بالألم، وكل ده عشان الطاقة الإيجابية الي بيزرعها جوانا الشكر والامتنان. زيادة المرونة النفسية: يُساعدنا الشكر والامتنان على التعامل بشكل أفضل مع التحديات والصعوبات في الحياة، ويُعزّز من قدرة المرونة والتكيّف لدينا. يمكن ممارسة الشكر والامتنان في حياتنا اليومية، منها: كتابة يوميات الامتنان: خصص بعض الوقت كل يوم لكتابة ثلاثة أشياء أنت ممتن لها. وممكن من خلال نوتة مخصصة للشكر والامتنان. التعبير عن الشكر للآخرين: عبّر عن امتنانك للشخص الذي ساعدك أو قدّم لك خدمة. وافتكر دايما (من لا يشكر الناس لا يشكر الله). التركيز على الإيجابيات: حاول التركيز على الأشياء الجيدة في حياتك، حتى في أصغر التفاصيل، وحاول تشوف إن قدر الله كله خير، وإن حتى في الابتلاء نعمة. ممارسة التأمل: خصص بعض الوقت للتأمل والتفكير في الأشياء التي تُقدّرُها في حياتك، وافتكر الإنجازات الي حققتها مهما كانت بسيطة (حتى لو مشكلة تجاوزتها من غير ما تسببلك أزمة نفسية) واشكر ربنا إنه وفقك واشكر نفسك إنك حققتها. تقديم العطاء: ساعد الآخرين وقدم لهم ما تستطيع من دون توقع مقابل، فتقديم العطاء سلوك بيعبر عن الشكر والامتنان لله إنه منح ليك فرصة تعطي وتساعد.

أفضل حل هو تعود نفسك أول ما تسمع الأذان تقوم تتوضى وتصلي. فالبداية هيكون صعب لكن مع الوقت تلقائيا أول ما تسمع الأذان هتصلي

جلد الذات عامل ليه ضعف الثقة بالنفس والبحث عن القيمة في اعين الناس. فالفرد بيلوم نفسه دايما. الحل ان حضرتك تنمي ثقتك بنفسك، وتفكري نفسك دايما ان كلنا بنغلط والغلط مش بيقلل منا ولكن بنتعلم منه. مراقبة افكارك ولما تلومي نفسك استبدلي الأفكار دي بأفكار إيجابية وفيها تشجيع وتقدير للذات. عودي نفسك أحكام الناس تفكري فيها وتراجعيها صح ولا غلط مش تخديها زي مهيا. قبل ما تتصرفي حاولي تفكري بالراحه، ولو فمرة استعجلتي تقبلي الخطأ

حرام لان مقدمات الحرام حرام، والكلام هيزيد مع الوقت وهيتطور، فتجنب الموضوع ده ضروري. المهم في فترة الخطوبة القبول والتفاهم الفكري والثقافي والأخلاقي. لكن تضييع فترة الخطوبة في كلام الحب والغزل بينصدم الطرفين بعد الزواج باختلاف رهيب في كل النواحي.

في فرق بين النسيان والوسواس، انك تنسى نهائياً انت فالركعة الكام غير انك تشك انت فالتالتة او التانية. في حالة النسيان حاول تفكر نفسك في البداية عن طريق انك تحدد سورة تقراها فكل ركعة بالاضافة للقراءة العادية لحد ما تسيطر على موضوع النسيان. الوساوس في الصلاة لو دائمة فلا تلتفت إليها وصلي حسب الي انت عارفه، يعني عارف انك فالتانية وجالك الوسواس انك فالاولى فاعتبر نفسك في التانية. ومتفكرش كتير. ايه هي الاوراد القديمة وقد ايه؟ وايه مشاعرك او تفكيرك تجاهها؟ اخر نقطة موضوع الوساوس القهرية في العقيدة، يعني لو أمكن مثال؟

مفيش تخطي سريع وتخطي بطيء. التخطي بيعتمد على صراحتك مع نفسك واقرارك ان المشكلة دي هتغيريها. والتجربة دي طبيعي تسيب اثر يقل او يزيد مع الوقت من طريقة التعامل معاها. شوفي الايجابيات الي خرجتي بيها والسلبيات الي حصلت والي كان ممكن تحصل واحمد ظي ربنا على التجربة والوعي. حطي مبادئ وقوانين لعلاقاتك مع الناس بعد كده. واقراي في التعلق وازاي الانسان يتخلص منه. اهم حاجة تنمية القسمة الذاتية وعدم اليأس. كل تجربة لها مميزات وعيوب المهم الوعي. ومتسبيش الباب موارب واقطعي اي علاقة بيه وكانه غير موجود، لان الباب الموارب مش هيخليكي تتخطي

المشكلة باختصار تتعلق بضعف الاحساس بقيمة الذات، وتوقع الفشل دائما، واي كلمة من حد ممكن تأثر. إلى جانب سوء في تخطيط الأهداف وبالتالي عدم تنفذها. حاولي تقرأي عن تقدير الذات وتنمية الثقه بالنفس. وعن تخطيط الأهداف

الذاكرة مثل العضلات، تحتاج تدريب مستمر. وللأسف الحياة الحديثة سببت تشتت واستعجال. تدربيعلى الحفظ، ولا تيأسي. وعند الحفظ لازم الجو يكون مناسب وبعيد عن المشتتات، وتكرار المحفوظ ومراجعته دائما

ليه لا. اجتهدي واتعبي وتوكلي على الله. واعرفي دايماً ان القدر دايماً خير

كل شخص في جواه منطقة قوة وثقة بالنفس يقدر من خلالها الاستغناء عن الناس لما تضطره الظروف إنه يبقى بعيد عن الناس، سواء لصعوبة العلاقات أو استحالة تغيرها، خصوصاً في علاقاتنا بأهلنا لأنها علاقات منقدرش نبعد عنها. الاحساس بالوحدة في الغالب بيكون خلفه هشاشة نفسية وضعف بالثقة بالنفس، فأنا بنصحك بإنك تبحثي عن موطن القوة بداخلك والي يخليكي قادرة تستغني عن الناس، إلى أن تأتي علاقة جديرة. لما ثقة الإنسان بنفسه بتزيد الإحساس بالأمان بيبقى من جواه هو، ومبيستناش حد يحسسه بالأمان، الثقة بالنفس وتطويرها هو المفتاح.

بالتدريب والتعلم والافتخار بانجازاتك مهما كانت صغيرة، وتعلم عدم مقارنتك بالاخرين

انت مشتت وعندك ضغوط كثيرة لابد من إعادة ترتيب حياتك وتحديد أولوياتك واهدافك تحديد الضغوط التي تواجهها ووضع استراتيجيات للتعامل معها حل المشاكل النفسية التي تسبب بها اقرابائك

من الواضح إن الموضوع عمل معاكي صدمة ولخبطة، وطبيعي إنك تحاولي تخرجي المشاعر والكلام الي جواكي عشان تتجاوزي الصدمة دي. لو في طريقة توصليله كلامك حتى لو برسالة فحاولي تعملي كده. لو مفيش يبقى تحاولي تخرجي الطاقة الي جواكي في صورة ما. ولو حصل واتكلم لازم تحسبيها

لما الضغوط النفسية تزيد لدرجة تخليها تظهر في شكل أمراض جسمية فده بيكون مؤشر للخطر والأفضل لجوء لمتخصص نفسي. بعض النصائح والإرشادات: الدعاء والتوكل على الله حاول تعرف ايه الي بيسببلك ضغط وتحاول تحل المشكلة او تلاقي طريقة للتعامل معاه دون مشاكل احيانا بيكون سبب الضغوط عدم تنظيم الوقت فحاول ترتب أولوياتك ووقتك المشي يوميا نصف ساعة تمارين التنفس والاسترخاء على الاقل 10 دقائق قبل النوم

لما الأبناء يبتعدوا عن الأب والأم فالأب والأم هم الي ملزمين يقربوا على حسب عمرهم وجنسهم، خلي وقت للحديث العام معاهم بدون نصائح وتوجيهات أو احكام فهمهم وحسسهم انك متقبلهم كما هم ، وان اخطاءهم يتعلمو منها ولكن متنقصش منهم فحاجة أهم حاجة إن الأطفال يحسوا إن بالرغم من اخطاءهم إلا إن الأب والأم متقبلينهم وبيحبوهم وحاول تلاقي طريقة جديدة للتعبير عن الحب وحبهم، وقولهم انك بتحبهم

في فرق بين تعامل الناس مع نفسه وتعامله مع غيره، إحنا بندي النصايح للناس بالعقل والحكمة غالباً واحنا مش متأثرين بعواطفنا، لكن في التعامل مع نفسنا بيبقى في صراع بين العقل والحكمة مع العاطفة والرغبات. عشان كده جهاد النفس من أصعب الجهاد، فمش غلط إنك تنصحي الناس بسهولة وتلاقي صعوبة في تنفيذ الكلام ده، وكله بالصبر والتوكل والتدريب

أول خطوة هي إنك لازم تتكلمي في الصدمة الي حصلتلك وتتعافي منها، انتي كاتماها جواكي وبالتالي ده هيأثر عليكي حتى لو مش حاسة بده.

بعد التعافي من الإدمان لا بد من الاستمرار في جلسات العلاج والتأهيل النفسي، والانضمام لمجموعة من مجموعات العلاج الجمعي للإدمان.

أول حل حضرتك تروحي لدكتور باطنة وتعملي تحاليل دم للتأكد من الحالة العضوية الي تسبب الصداع والدوار. أحيانا بيكون الارهاق والشعور بالاغماء بسبب نقص فيتامينات أو هرمونات فالجسم فلازم استشارة طبيب بشري بعد التأكد من الحالة العضوية تتابعي مع متخصص نفسي لمتابعة الأفكار السلبية وطرق السيطرة عليها وإنك تضبطي حياتك الخاصة

أول طريق النسيان انك تتعافي من الصدمة أو الصدمات الي تسبب بيها. وتطوري من نفسك وثقتك بنفسك واحده واحده هتقدري تتعافي والنسيان مش شرط للتعافي

اقرأي عن المشاعر. ابحثي عن عجلة المشاعر وهي هتقودك لوصف شعورك

دي من مصائب التكنولوجيا المنتشرة إن الناس بتشوف الحاجات الي مش عندها. حاولي تزودي قيمة الرضا والقناعة وتزوي تقدير لنفسك وقميتك الذاتية وفنفس الوقت تطوري من نفسك وتنميها بحيث تفتحي طريق للرزق جديد واولا وأخيرا الدعاء والتوكل

لكل شخص قدرته على تحمل الألم أو الضغوط. ومش غلط إن الإنسان يطلب المساعدة أو يتكلم مع حد. لكن يحاول إن الي يطلب منه مساعدة يقدر يفيده فعلا ميضروش. الكتابة والرسم والتلوين من أنواع التفريغ النفسي لكن لو حسيتي مفيش نتيجة لازم تتكلمي مع حد يحللك الدنيا مش يديكي مسكنات

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. -حضرتك محتاجة لزيارة طبيب نفسي، لو صعب ماديا في اماكن حكومية. -بجانب الطبيب محتاج متابعة مع اخصائي نفسي -فرقي بين علاقتك بربنا والاكتئاب، الصلاة والقرآن عامل لكن مش كل حاجه.

الحل انه يغتسل غسل شرعي عند توافر الماء. يعني مدام في استرحات فيغتسل في الاستراحة. والغسل الشرعي بالماء فقط. ومفيش حل تاني لانه عارف ان الماء موجود فلايجوز له التيمم. اما بالنسبة للمني على الملابس فمني الرجل طاهر ولا ينجس الملابس، ويكفي فركه لو كان جاف، او بالماء لو طري

وعليكم السلام إحساس الانسان بالنقص في القيمة بيخليه مستني التقدير من الاخرين. حاولي تشوفي انجازاتك الي حققتيها، حاولي تفكري نفسك دايما انك حققتي حاجات كتير غيرك ممكن مجتش الفرصة انه يحققها بالتدريب والتعود هتحسي بقيمتك الذاتية

لو الموضوع بس متعلق بالخوف من الفشل، فحاول تشوف ليه فسخت قبل كده ولو في مشكلة يمكن حلها فحاول تحلها واعرف ان الحياة تجارب والجواز بيبقى نصيب. الخوف من الفشل أمر طبيعي حله في تصحيح أسباب الفشل. وفي الخطوبة مبيبقاش اسمها فشل لأنك لسه مبدأتش علاقة أصلا عشان تفشل، ده مجرد بداية. فكر صح وتوكل على الله والخوف هيمشي

حاول تفهم زوجتك ان معاملتك لبنتك تخصك انت، وانت تعاملها صح، فتربيتها ليست بالضرب وانما بالنقاش والحوار، وفي سن المراهقة وارد انها لاتسيطر على صوتها فيعلو، دورنا أن نحتويهم ونرشدهم. حاول أن تتحدث مع زوجتك وترى ليه هي بتضايق من تعاملك بلطف مع بنتك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الإنسان مسؤول عن تصرفاته هو وليس تصرفات الآخرين. لو الأمور لا تستدعي النقاش فلاتناقشي، ومن الجيد إنك تتعامل لتحافظ على هدوء أعصابك. وهذا هو المطلوب. وتجنب نقاط الخلاف والنقاش قدر الإمكان ما دام ان الموضوع بسيط ولا يترتب عليه مشاكل

مش مطلوب ان الانسان يعمل حاجة عشان حد يتقبله خليكي على طبيعتك، لو في عيوب تحاولي تحليها لنفسك أولا والي عاوز يحب حد هيحبه

اولا يجب تشخيص درجة الحالة عند متخصص نفسي ثم البدء في برنامج علاجي للوسواس

حضرتك في موقف انتي شايفة فيه ان المشكلة مش عندك انتي، فبالتالي التغيير المطلوب لتحسين الوضع مش هيكون عندك انتي، لانه لازم هو الي يتغير بالصورة الي حضرتك عاوزاها. فالحل حضرتك ترسمي مشهدين وتختاري الأنسب ليكي ما بينهم انك تطالبي بحقوقك وبالحياة الي انتي شايفاها مناسبة، وتتخيلي هذا المشهد وعواقبه ونتائجه انك تأقلمي حياتك على هذا الوضع وتتعايشي مع الواقع فالحل عند حضرتك مش عند حد تاني، في مشهدين وحياتين حضرتك فكري فيهم واختاري الانسب الي هتحسي فيه بالراحة

حضرتك عندكو اولاد؟ انتي بتشتغلي؟

في المشاكل النفسية الكثير من المشاكل ليس لها حل لأنها بتكون متعلقة بالبيئة والأشخاص حوالينا، واحنا مش هنعرف نغير البيئة ولا بعض الأشخاص حوالينا. - نيجي للسؤال التالي هل الحب هو سبب نجاح الحياة الزوجية، الواقع والتجارب بيقولوا لا ، لان في كتير متجوزين عن حب وبيطلقوا بعد شهرين او تلاتة. - هل الحب والجواز هيكون سبب في حل المشاكل بين العائلتين ، دي على حسب المشاكل الموجودة. - فالوضع في هذه المشكلة ان حضرتك تقعد مع والدك وتفهم سبب المشاكل وتحاول تلاقيلها حل بعيدا بقى عن الزواج والحب، لان دي النقطة الاساسية، ولو المشاكل اتحلت يبقى الحمد لله، لو المشاكل متحلتش يبقى النصيحة انك متضرش بنت في سمعتها وتعلقها في علاقة مرفوضة تماما، لان حتى لو فكرة الهروب مطروحة فده ضرر للبنت ولاولادها من بعدها، فانكار واقع المجتمع ليس من الحكمة.

اول حاجة لازم تتعافي من العلاقة الي بتقولي انك مش قادرة تتشافي منها ثانيا حضرتك تعملي تشخيص نفسي لتحديد المشكلة بالضبط فين، هل هي في تقدير الذات ولا في اضطراب في الشخصية.

مع كل المشاكل المكتوبة دي آخر حاجة تفكري فيها هل هو على علاقة مع حد تاني أو لا. - هل انتو قرايب او جواز صالونات؟ - ايه المستوى التعليمي ليكو؟ - هل المستوى المادي بينكم متقارب؟ - فترة الخطوبة كانت ازاي؟

اولا لابد من استشارة طبيب جلدية للتأكد من عدم وجود سبب عضوي لده. ثانيا جلسات ارشاد نفسي لتنمية تقدير الذات وتحسين الصورة الجسمية ونظرتك لجسمك

ممكن مثال تفصيلي لحاجة انت حاولت تبدأ فيها واحاسيسك وافكارك لحد ما سبتها

سبب رئيسي للمشكلة دي إن الشخص بيربط سعادته وقيمته في المجتمع بعلاقاته مع الآخرين أو نظرة الناس ليه ووجودهم حواليه. وإحساس الفرد بالتهميش من أسبابه عدم شعور الفرد بقيمته الذاتية فبالتالي يسقط ده على المجتمع ويشعر انه غير مرغوب فيه أو مهمش فنصيحتي: حاول ان تنمي احساسك بقيمة ذاتك وتقدرها، طور نفسك واشعر بانجازاتك في كتاب اسمه تقدير الذات انصحك تقراه ولازم تعرف ان لو الانسان محبش نفسه وقدرها مش هيحس بتقدير وحب حد

البر درجات والعقوق درجات حاجة كويسة انك عارف غلطتك فين وده بيديك فرصة لتصحيحها واحيانا الغلطة بتبقى باب الشيطان يستغله عشان يخليك تسيب الصح الكتير بحجة ان الغلطة بوظت الدنيا دي بعض النصائح استغر ربنا وادعيه انك تكون بار وتتحكم في غضبك فكر نفسك بثواب بر الوالدين، وافتكر إن الأب هو أوسط أبواب الجنة مارس حاجات للتفريغ عن الغضب، المشي الجري مارس تمارين التنفس والاسترخاء الرسم والتلوين

من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه انتي قرارك صح مهما كان الوعد واكثري من قول لا حول ولا قوة الا بالله

الموضوع محتاج تفاصيل. مين الناس ودرجة القرابة؟ ايه سبب العقدة او ظهرت امتى؟ ليه شايفة انك مش عارفة تتجاوزيها

طبعا وظيفة المرأة الأساسية هي أطفالها، لكن أكبر خطأ بيقع فيه الأمهات انها تهمل نفسها مقابل أطفالها. مع إن حب النفس ضروري لحب الآخرين. أول نصيحة ان حضرتك تدوري على حاجه تبني فيها كيانك الشخصي، اتعلمي حاجه جديدة اكتسبي موهبة او مهارة جديدة.

التعليم والخبرة بيكونوا بالممارسة حضرتك شوفي دروس متقدمة على النت ومارسي النحو والإعراب كتير

حضرتك محتاجة طبيب نفسي وأدوية، ولما الحالة تستقر شوية تبدأي جلسات علاج نفسية مع أخصائي نفسي

الحل حضرتك تروح لأخصائي نفسي تعمل جلسات وتتأكد إن الحالة مش محتاجة لأدوية. وكل ما تأخر طلب العلاج النفسي كل ما الموضوع بيتحول للأسوأ.

ومش شرط تكوني انتي مؤذية او فيكي مشكلة كبيرة، ممكن الموضوع يكون محتاج تضبيط او حسن تصرف.

مش لازم المشكلة بالتحديد. ممكن النطاق بتاعها، مشاعر ولا طموح ولا انفعال . وممكن لو في حد قريب منك اسأليه, هاتي ورقة وقلم واكتبي المواقف الي كانت بتحصل بينك وبين كل شخص، وتشوفي المواقف دي تصرفك ازاي وتحاولي تجمعي بينهم.

اللهم آمين

الحمد لله، دي نعمة تستحق الشكر

شكرا لتعليقك. وربنا يديم نعمة الشكر عليكي

عدم تحقيق التوقعات فالواقع بيسبب إحباط. للأسف الشائع دلوقتي ان الانسان لما يجتهد لازم يلاقي نتيجة وده توقع غلط، لإن في قدر ربنا والرزق. الاجتهاد في الدراسة شيء إيجابي ولكنه مش نهاية المطاف، حضرتك ممكن تشوفي ايه امكانياتك والفرص المتاحة وتحاولي تشوفي هتوصلي ازاي لأفضل فرصة متاحة، وده يتطلب وعي بالمهارات المطلوبة. الاجتهاد مبيقفش عند درجة معينة، والحياة المهنية تتطلب المرونة الدائمة وإعادة التخطيط وترتيب الأمور. وقدر الله كله خير

شكرا ليكي استاذة ياسمين. من ذوقك

والنصيحة النفسية ان حضرتك تروح لأخصائي نفسي تعمل اختبارات نفسية وتحدد هل في وساوس او لا

انت عندك شك، فعلاج الشك العلم

حل الشك في العقيدة هو التعلم، وفي بداية التعلم متشغلش نفسك بالشكوك او المتشابهات لازم تبني نفسك عقديا الاول. انصحك بقراءة كتب العقيدة البسيطة المطابقة لمنهج أهل السنة والجماعة ، راجع الرابط ده https://islamqa.info/ar/answers/226903/ما-هي-كتب-المغاربة-التي-يعتمد-عليها-في-طلب-علم-العقيدة-السلفية-النقية

ايه الوسواس الي فالعقيدة؟

توكل على الله ولا تيأس

بالنسبة ل18 جزء القديم حاول تقسم الورد اليومي خلال اليوم او بعد كل صلاة او وانت فالمواصلات، يعني مش لازم فمرة واحدة.

من الواضح ان حضرتك حددت هدف ليك أكبر من طاقتك أو ظروفك، فبقى تحقيقه مسبب ليك توتر وضغط نفسي وحاسس بالتقصير، وده خلاك مش مركز في الصلاة ولا القرآن. فالصح انك متضيعش الهدف الاساسي من الصلاة وتعمل الورد المناسب ليك ولوقتك.

يبدأ من داخلك

أنصحك بزيارة طبيب

أول ما تسمعي الأذان سيبي الي فإيدك وقومي صلي، وسجلي ده فورقة، وفكري نفسك بده، واحدة واحدة مع التدريب هتبقى عادة

الرجاء الرجوع لهذا الرابط https://www.islamweb.net/ar/article/15648/يأجوج-ومأجوج-حقائق-وغرائب

اما الي يخصك انتي فبرضه انا قولت لحضرتك الحل جواكي انتي، في صورتين اختاري الانسب ليكي

حضرتك انا قولتلك الحل فين، وأي حاجة تخصه هو مقدرش احكم عليها من خلالك لازم من خلاله هو واول خطوة انه يعترف ان حياتكم فيها مشكلة ويسعى لحلها، غير كده كله كلام .

حضرتك لو هو مقتنع ان عنده مشكلة وعاوز حل هيدور على الحل وهيشوف حد يساعده. مش شرط انا يعني.

مينفعش اشخص او أقول رأيي فحد انا متكلمتش معاه او عرفت دوافعه

اديكي حددتي مشكلتك الأساسية فين. وزي مقولتلك الحل جواكي انتي، انا مجرد بوضحلك الصورة والاختيار والحياة بتوعك انتي

واجابتك هتحددلك مشكلتك الاساسية فين.

عشان انتي حددتي مشاكلك حسب اهميتها فكلامك، انه من ساعة متجوزتو وهو كده مبيبصلكيش بيتعامل وحش وبيرفض العلاقة وانتي الي بتطلبي، وافقدك الاحساس بالانوثة، وجبتي فالاخر انك شاكه انه يعرف عليكي حد. فحضرتك اسالي نفسك سؤال، لو كل الحاجات دي بقى كويس فيها واتغير وهو فعلا يعرف عليكي حد ، هتوافقي او لا؟

السؤال ده اجابته عنده هو، هو الوحيد الي عارف دوافعه واسبابه

انا قولت لحضرتك ، مفيش حد هيديكي الحل السحري، الحل عندك وجواكي، احنا بس بنساعدك تشوفي الصورة بكل الابعاد، في طريقين فكري واختاري

لو الموضوع ده في كل حاجه فحياتك وبيسبب تعطيل وضرر فانصحك بزيارة أخصائي نفسي.

التشخيص بالمرض النفسي مش سهل. احيانا الواحد بيجيلو نوبات غضب وعدم السيطرة على النفس، ممكن يتعلم ازاي يتعامل مع الغضب. واحيانا بيكون محتاج فعلا طبيب نفسي. الحل انك تبدأي لان طلب المساعده كل ما اتأخر كل ما الموضوع بيزيد

شوفي حضرتك بتحبي ايه متميزة فايه، ايه الحاجات الي بتبسطك.

لا، انا مرشد واخصائي نفسي

حضرتك محتاج زيارة لمتخصص للتأكد الموضوع محتاج تدخل دوائي او لا. وبعدين جلسات لعلاج موضوع الوسواس

هو ازاي بتقارن نفسك بيها فالشكل؟ يعني كشغل او وظيفة تمام، لكن الشكل ازاي مش فاهم