المشاعر كلها عمرها ما هتكون شيء تافه لكن في اولويات يعني دلوقتي هل انا امشي ورا المشاعر حاليا في توقيت انا مسؤولياتي واولوياتي بتقول اني محتاج اخلص الشهاده اللي انا ادرس فيها. طبعا انا محتاجه احط تركيز اولوياتك في ان انا اخد الشهاده لكن لو مشيت ورا المشاعر وحطيت فيها الجهد يبقى انا مش مستفيد حاجه لذلك المشاعر حتى لو طلعت انا مش هدي لها الاولويه في الوقت الحالي فهي طلعت اوكي تمام شيء لطيف ولكن هنحتاج ان احنا نسيبها دلوقتي على جنب ومش هناخذ تجاه اي فعل خالص خالص ولا هنمشي وراها لحد ما نخلص الاولويات بتاعتنا لان هذه اللي محتاجه جهد الحالي لذلك الموضوع مش موضوع تافه ولا حاجه من دي شيء فطري وشيء طبيعي ولكن ربنا يدينا العقل علشان نتصرف صح اتجاه ما نشعر به.
إجابة ياسمين توفيق كانت رائعة وتبرز نقطة مهمة للغاية حول التوازن بين المشاعر والواجبات. من الجيد أن ندرك أن الحب والإعجاب جزء من التجربة الإنسانية، لكن من الضروري أيضاً أن نضع أولوياتنا أمامنا. الحوار حول كيفية إدارة هذه المشاعر أثناء الدراسة يعكس نضجاً ووعياً بمتطلبات الحياة. استمر في التفكير بهذه الطريقة، فذلك سيساعدك في تحقيق النجاح في دراستك وفي الحياة بشكل عام. بارك الله فيك!
تم النشر الأربعاء، ٤ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا