لااعرف كيف اتعامل مع ابنتي التي تبلغ من العمر ٢٥ سنه.انا ام واب من الصغر ربيت بناتي على الحريه ولكن بحدود المجتمع ولم اجبرهم على شئ ولكن بعد مر ورنا بمشاكل عده واختلاف وضعنا المادي للأسوء بدأت تلومني وتتمرد ويحدث بيننا مشادات ومنذ فتره حدثةت مشاده بيننا وتعدت الحدود ومن ساعتها لايوجد كلام او تعامل بينا ولم تعتذر. وانا لااعلم هل اظل على المقاطعه ولا اعمل ايه
للعلم هي طبعها عصبي جدا وأثناء المشاهدات بتدمر كل شئ أمامها
عزيزتي بنتك عندها غضب عارم متحوش جواها وطريقه تعبيرها عنه مش متلاءمه مع سنها فهل في شيء ضاغط عليها لدرجه انها بتدمر اي شيء في حاله غضبها لأن لو الوضع المادي غير مستقر ممكن تشتغل ويكون عندها دخل ولو حتي عن طريق النت ، أرجو انك تصبري عليها وماتحرميهاش من عطفك وحنانك ودعاءك وافتحي الباب قدامها للصلح وماتحوليش تعاتبيها ولكن اغفري لها الي حصل وفي نفس الوقت تكلمي معاها لتعرفي بالضبط ايه المشكله عندها ،في احتياج عندها غير الفلوس بتعبر عنه بصراخ وغضب ، وفي نفس الوقت ياريت يكون في تحليل لهرمون الغده الدرقيه ونسبه السكر في الدم لان زياده الاول وانخفاض الثاني بيعمل عصبيه واحتداد في السلوك ، احيانا بيكون في اختلاف في وجهات النظر تصرف بيعتبره الامهات حكمه وتعتبره البنات ضعف فلو اتكلمتي معاها ووضحتي لها وجهه نظرك هايكون افضل لعلاقتكم ، الموضوع محتاج صبر عليها ومحاوله لتفهم ماوراء ثورتها ، وربنا يوفقك ويهديها ويلهمك الصواب
تم النشر الخميس، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢٣
من المهم أن تتذكري أن ابنتك لا تزال طفلتك، وأنها بحاجة إلى حبك ودعمكما. من خلال التحدث معها بصبر وفهم، يمكنك مساعدتها على فهم مشاعرها ومعالجتها بطريقة صحية. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك على التعامل مع ابنتك: امنحيها الوقت والمساحة. قد تحتاج ابنتك إلى بعض الوقت لتبرد وتفكر في ما حدث. لا تضغطي عليها لتحدث معك قبل أن تكون مستعدة لذلك. تحدثي معها باحترام. حتى لو كنت غاضبة منها، من المهم أن تتذكري أنها لا تزال طفلتك. حاولي أن تتجنبي الإساءة اللفظية أو الجسدية. استمعي إليها باهتمام. دعيها تعرف أنك تفهم كيف تشعر. لا تحاولي الحكم عليها أو إخبارها بما يجب أن تفعله. ساعديها على إيجاد حلول. بدلاً من مجرد انتقاد سلوكها، ساعديها على إيجاد طرق صحية للتعبير عن مشاعرها. إذا كانت ابنتك تعاني من مشاكل نفسية أو سلوكية خطيرة، فقد يكون من المفيد أن تبحثي عن المساعدة المهنية. يمكن لمعالج أو مستشار مساعدتك على فهم احتياجات ابنتك وتطوير خطط رعاية فعالة. فيما يلي بعض النصائح المحددة التي قد تساعدك على التعامل مع ابنتك العصبية: حاولي تحديد ما يسبب لها العصبية. هل هي متوترة بشأن شيء ما في حياتها؟ هل تشعر بالضغط؟ بمجرد أن تعرفي السبب، يمكنك البدء في العمل على معالجته. ساعديها على تعلم كيفية إدارة غضبها. هناك العديد من الطرق للتعلم كيفية إدارة الغضب بشكل صحي، مثل تمارين التنفس أو التأمل. كوني قدوة جيدة. إذا كنت تريدين أن تتعلم ابنتك كيفية التعامل مع غضبها بشكل صحي، فأنت بحاجة إلى أن تكوني قدوة جيدة لها. تأكدي من أنك تتعامل مع غضبك بشكل صحي في وجودها. احرصي على التواصل معها بانتظام. حاولي أن تجدي وقتًا للجلوس معها والتحدث معها دون أي ضغوط. استمعي لها باهتمام. لا تقاطعيها، وامنحيها الفرصة للتعبير عن نفسها. ساعديها على فهم مشاعرها. ساعديها على التمييز بين المشاعر المختلفة، وفهم سبب شعورها بهذه الطريقة. إذا كانت ابنتك غير مستعدة للتحدث، فيمكنك محاولة إرسال رسالة لها تعبر فيها عن مشاعرك. اشرحي لها أنك تشعرين بالحزن لأنكما لا تتحدثان، وأنك ترغبين في إصلاح علاقتكما. عندما تكون ابنتك مستعدة للتحدث، حاولي أن تكوني مستمعة جيدة. لا تقاطعيها، ولا تحاولي إقناعها بأي شيء. فقط اسمعي ما تقوله وافهمي وجهة نظرها. بمجرد أن تفهمي وجهة نظر ابنتك، يمكنك البدء في العمل على حل المشكلة. قد يكون من الضروري إجراء بعض التغييرات في حياتك أو في حياة ابنتك. على سبيل المثال، إذا كانت ابنتك تشعر بالضغط بسبب الوضع المالي، فقد يكون من الضروري البحث عن مصادر إضافية للدخل.
تم النشر الأحد، ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٣
انا مش خبير نفسي ولا اجتماعي ولا علاقات بردو، انا بقول رأىي يعني ممكن يبقى غلط وممكن يجانبه الصواب
تم النشر السبت، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
حضرتك الأم، مفيش في ايدك غير انك تحتويها الفترة دي، ملهاش غيرك وملكيش غيرها، وفيما بعد اتناقشي معاها انك عملتي أقصى جهدك ومقصرتيش ف حاجه كان ف ايدك تعمليها، وفيما بعد بردو ابقي فهميها غلطها فين وانك كنتي ف انتظار اعتذارها. وهي تشوف شغل بردو، افضل ليها.
تم النشر السبت، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
الأول كان اه
تم النشر السبت، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
هي بتعتذر في العادة اما بتعرف غلطها؟
تم النشر السبت، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا