لما بدخل أي علاقة سواء كانت صداقة او حب دائما أعطي فوق اللي بإستطاعتي وزيادة

السلام عليكم

أنا عندي استفسار بسيط عن موضوع العلاقات

لما بدخل أي علاقة سواء كانت صداقة او حب

دائما أعطي فوق اللي بإستطاعتي وزيادة

بحاول احترمهم احبهم أكون الصديقة والأهل وكل شي مهم بحياتهم انا بعرف هالشي غلط بس ماعم اقدر اوقف هالشي فلما بيشوفوني دايما هيك بيقللوا من شأني مع اني بعمل هالشي عن طيب خاطر بحبهم وبحترمهم وبقدرهم وبحاول أعلى من نفسياتهم واظبطها في يوم الأيام بتعب من هادا الدور اللي بحاول في كل ما في استطاعتي فا بصير في خلاف بينا بتنتهي العلاقة وانا بكون واصلة حدي بررمم حالي بحالي وبحكي انا طالبة العوض من الله وبكون متسامحة مع نفسي كتير وبهون على حالي لما بكون بأحسن أيامي وكل شي بسلام وأمان بيرجعولي الأشخاص اللي سببولي الأذية من كلام احنا اشتقنالك وبنحبك وبنحترمك والك فقدة وبدنا ياكي بحياتنا انا بستغرب ليش بحصل على الأشياء بعد فوات الأوان بعد ماكون طلعت من هي العلاقات وتشافيت منها بس يرجعو بحس بالتهديد انو انا رح ارجع أسوء نفسيا أنا بدي نصيحة

كيف ما أخلي العلاقات تأثر فيني نفسيا لدرجة اني اكون متخبطة

وكيف أبني حدود صحية اتعامل معهم فيها بحيث مايصير في ضرر عليي

وشكرا الكم

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الجمعة، ٢٨ أبريل ٢٠٢٣

4 إجابة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... حلو اوي انك تكوني انسانه معطائة، ده شئ جميل جدا ... بس هل من الطبيعي انك تفضلي تدي علطول ومتأخديش اي حاجه؟ انتي عارفه انتي بتعملي ايه؟ زي اللي في امتحان والمفروض انه خلاص ذاكر وخلص وداخل يمتحن ... ف بعد ما يخلص الامتحان ويروح يقوم يذاكر نفس المادة تاني، ويديها تاني من وقته اكبر، مع ان خلاص وقتها خلص ... مش هينفع تدييها تاني، لانك مش هتاخدي حاجه منها، انتي خلاص المفروض خلصتي ... ف ايه لازمته انك تذاكريها تاني! اهو انتي بتعملي كده مع اللي حواليكي، وبتتعرضي للخذلان، مع انك في الاساس انتي اللي بتخذلي نفسك ... مفيش حد بيخذلك منهم. انتي اللي بتعملي كده في نفسك ... ف لازم تعملي حدود ... وزي ما هتدي لازم تاخدي، ولما تدي لازم تدي بالمعقول ... مش بزيادة ولا بنقصان ..

تم النشر السبت، ٢٩ أبريل ٢٠٢٣


انت تعطي فوق طاقتك من المشاعر في الصداقه أو الحب هذه هيه شخصيتك وسماتك دون خبث اومصلحه تتصرفين من قلبك وعلي سجيتك ومن الطبيعي انكي لاتنظري مقابل وبطيب خاطر ولكن يحدث لك أنهم يقللون من قدرك أو يستهترون بكي وإذا حدثت مشكله تنتهي العلاقه لانك اخترتي أشخاص غير جدرين بكل تلك المشاعر الصادقه منك فقط كوني كما انتي ولاكن اصتفي واختاري من يدخل حياتك خلي في ديما حدود في العطاء واختار الناس الصح الي تستاهل الحب والعطاء الحوار كله بيعتمد عليكي وعلي اختيارك اختار الي يرد الحب والعطاء الصاع صاعين إذا كن صداقه اوحب اختاري الي شبهك في صفاتك وأكثر فقط

تم النشر الجمعة، ٢٨ أبريل ٢٠٢٣


وعليكم السلام هوضحلك مثال بسيط ...الحدود دى تعتبرى نفسك عندك حنفية مينفعش الحنفية تتقل ع طول ولا تتفتح ع طول مينفعش وانتى بتغسلى كوباية زى ما تكونى بتغسلى صينية مثلا. انتى بتفتحى الحنفية على الاخر وبعدين يحصل موقف فتقفليها خالص .....معندكيش تحكم ولا وسط . التحكم فى العطاء والمشاعر وكل حاجة حلوة بتطلع مننا مش معناه ان كده نفسيتنا مش حلوة . هو بالنسبالهم طبعا كده مقدروش العطاء الكبير منك بس مش شرط يكونوا بيقللوا منك ...هما بس مش بيكونوا متوقعين ان اللى بيدى ده محتاج ياخد اصلا. رجوعهم معناه تقدير ليكى ولكل حاجة بتطلع حلوة منك....العلاقات كلها وارد يحصل فيها ده. انتى بس خايفه من نفسك تفتحى الحنفية تانى ع الاخر اتحكمى فى نفسك وكلميها بصوت عالى قبل ما تعملى اى حاجة ..قولى كده كفايه او بلاش من ده. هتفضلى تزودى وتنقصي لحد ما تتعودى تظبطى القدر اللى يريحك ويحافظ على علاقاتك ان يتكرر فيها ده.

تم النشر الجمعة، ٢٨ أبريل ٢٠٢٣


أهلاً وسهلاً. في الواقع، عدم وضع حدود صحية مع الآخرين قد يؤدي إلى أن يصبح شخصًا غير مرغوب به لديهم. التركيز على رعاية نفسك بشكل أفضل هو الطريقة الأولى لوضع حدود صحية للعلاقات الشخصية الخاصة بك. تتضمن هذه العناية بنفسك أن تقرري مدى ما تستطيعي التفاعل مع الآخرين قبل أن تشعري بالإجهاد النفسي، والتأكد من أنك لا تقللي من قيمتك الشخصية من أجل إرضاءهم. الأمر الآخر الذي سيساعدك هو تحسين مهارات التواصل. هذا يتضمن الإفصاح بصراحة عن احتياجاتك والتحدث بصراحة عما يجلب السعادة والراحة لك. يمكنك أيضًا الانتباه إلى الأشخاص الذين قالوا إنهم يحبونك ويحترمونك فعلًا وترك الأشخاص الذين يتلاعبون بديناميكية الصداقة لصالحهم الخاص. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك البحث عن أساليب للتأقلم مع المواقف العصيبة والتحديات من خلال القيام بأنشطة تساعدك على الاسترخاء وتهدئة الأعصاب، مثل ممارسة اليوغا أو التأمل. أود أن أذكرك بأن هناك أشخاص كثيرون في العالم الذين سوف يشعرون بالحب والتقدير والاحترام لشخصك الرائع. لا تترددي في الابتعاد عن العلاقات الشخصية التي تجعلك تشعرين بالإحباط وعدم الرضا عن نفسك، وتذكري دائمًا أن خيار الابتعاد عن علاقة تضر بك أمر صحي وضروري لسلامتك النفسية.

تم النشر الجمعة، ٢٨ أبريل ٢٠٢٣

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك