السلام عليكم ..
هل السهر والصحيان متأخر حرام أو عيب ؟
المفروض الواحد فى إجازة يعنى دى حاجة عادية ..
أنا واحدة طبيعتى مش بصحى بدرى حتى المذاكرة بذاكر بالليل وحاولت كتير والله أغير نظام نومى دا مقدرتش أبدا .. بس دى مش قضية يعنى عشان يعلقولنا حبل المشنقة عليها
من زمان أووى وبابا وماما بيحاسبونى عشان الموضوع دا لدرجة انهم ممكن يخاصمونى عشان مش بنام بدرى وأصحى بدرى
هم متعودين على كدا من صغرهم حرفيا يصحو بدرى وينامو بدرى وبينامو كمان بالنهار
هم بقى شايفين إن دا الصح ودا المفروض يحصل وأى حاجة غير كدا غلط
وطول عمرى أقولهم إننا فى إجازة وكلنا كدا والله وانا وصحابى كلنا كدا وحتى فيه صحابى مش بينامو الا الصبح ودى عادتهم طول الإجازة يقومو يقولولي إن مش كل حد بيعمل حاجة غلط نعمل زيه أقولهم أنا مش بعمل زى حد أنا بوريكو بس اللى بيحصل
وبعدين انا مش أوفر يعنى انا آخرى أنام الساعة ٣ ودا نادرا يعنى
بابا إمبارح اتخانق معايا وزعقلى أوى وبابا قليل لما بيزعقلى بالطريقة دى عشان الموضوع دا برضه
الموضوع بالنسبة لأى حد ممكن يكون تافه بس هو بالنسبة لنا كبيير أوى من زمان.
ضغط الأهل في مراحل الدراسة شيء طبيعي، حتى في الإجازات، لأن الطالب مفروض عليه الحضور في المدارس و الجامعات في الصباح الباكر، وبالتالي النوم المتأخر يضر التحصيل الدراسي، وبناء على هذا يكون له تأثير مباشر على مستقبل الطالب على المدى الطويل. جسم وعقل الإنسان يحتاج لفترات طويلة ليعتاد أسلوب جديد أو يكتسب عادة جديدة أو يتخلى عن عادة قديمة. بيولوجياً، هنالك أيضاً مصطلح الساعة البيولوجية، فيصف الباحثون مثلا أن من أعتاد تناول وجبة دسمة قبل النوم مباشرة، قد يعاني من اضطرابات هضمية لو أقلع عن هذه العادة غير المُثلى فجأة لأن جسمه أولاً أعتاد أن يتهيأ لها كل يوم على مدار فترة طويلة، ولأن دماغه ثانياً يبقى منتظراً الإحساس بالشبع والامتلاء في هذا التوقيت. كذلك لن يشعر بالرضى عن وجبته الخفيفة رغم أنها أفضل له صحياً لمجرد الانطباع النفسي المترسخ مع الزمن في ذهنه، حتى يبدأ في تكوين العادة الجديدة ويتأقلم معها. الأمر نفسه ينطبق على النوم، لو دربت جسمك وعقلك على النوم متأخراً والمذاكرة ليلاً، ستكون عادة وسلوكاً مزمناً يصعب التخلص منه، وتنضبط ساعتك البيولوجية على هذه التوقيتات. من ضمن التدريبات التي يعتادها الجسم هو موعد الاستيقاظ حتى مع النوم المبكر. إذا نمتِ مبكراً وحاولت كسر عادة النوم المتأخر، سيحاول الجسم أن يحافظ على عادته الثانية ويستيقظ في نفس الموعد ولو عنى ذلك أن ينام ساعات أكثر. لتغيري مواعيد النوم والاستيقاظ، يجب أن تتدرجي في تغييرها طالما لم تستطيعي ذلك فجأة ودفعة واحدة. تذكري أن العادات السلبية أسهل دائماً في اكتسابها عن العادات الإيجابية، فتجنبيها متى استطعتي. لاحظي أن الانطباع النفسي لا يكون صحيحاً في كثير من الأحوال، إذ قد تظنين نفسك تذاكرين أفضل في الليل، ولكن الدافع الخفي في أعماقك قد يكون أنك تحبين الانفراد بنفسك ليلاً بعيداً عن الرقابة من الأهل وسؤالهم عما تفعلين ومن تحدثين، وتعليقاتهم المتكررة عن كثرة استخدامك للهاتف ومنصات التواصل الاجتماعي وضرورة أن تخرجي للعالم وانخراطك في الحياة الأسرية، أو ربما تسهرين لاستخدام الإنترنت دون أن يبطئها الآخرون، أو أي شيء آخر مما تبرره الأذهان لأصحابها فيما يعرف باسم "التبرير اللاحق". أريد أن أقول هنا أنه لتتمكني من كسر عادة السهر، سيساعدك كثيراً أن تعرفي أكثر ما يدفعك له حقاً فتعالجي أسبابه أو تستبدليها.
تم النشر الأحد، ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته. لو هنتكلم على ان هو حرام او عيب مش عيب انك تسهري بس خلينا نقول انه اي حاجه ربنا. عطرها معين واحنا بنخالف اكيد يبقى احنا كده ماشيين مش هقول لك حراميه لكن ربنا خلق النهار علشان نتعايش فيه ونعمل فيه ونتكلم فيه ونروح ونيجي فيه ونعمل كل حاجه ما يبقاش فيه شكل من اشكال النشاط. في هدوء في نوم. مع كل الابحاث وكل الاثباتات قالت انه ده النظام صح اي حد التزم بيه جسمه هيكون صحي اكتر حياته هتكون منظمه اكتر هيكون مركز اكتر. يعني اتباعنا للنظام اللي ربنا خلقه وحطه على الارض عشان هو الاضرج والنظام ده. افيد لي لما نبدا نخرج على النظام ممكن انت تبقي دلوقتي مش شايفه انه هيحصل مشكله عشان احنا في الاجازه يعني؟ ده حاجه. عاديه انها تحصل في الاجازه واحنا كده جيناش مدرسه الصبح بدري مش عشان المدرسه.
تم النشر الأحد، ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أفهم تمامًا مشاعرك وتوجهاتك تجاه نظام نومك، وأود أن أقول إن لكل شخص نمط حياة خاص به، ومن المعتاد أن يختلف الناس في عادات النوم والاستيقاظ. فيما يتعلق بالسهر والصحيان المتأخر، فإن الإسلام لا يعتبر ذلك حرامًا أو عيبًا بالضرورة. ومع ذلك، يجب عليك أن تدركي أن النوم المبكر والاستيقاظ المبكر له فوائد صحية كثيرة، مثل تحسين مستوى التركيز والطاقة خلال اليوم، وكذلك تعزيز الصحة النفسية والعاطفية. إذا كان لديك رغبة في تغيير هذا النمط، يمكنك البدء بخطوات صغيرة، مثل تقليل وقت السهر تدريجياً، وإعداد بيئة مناسبة للنوم، مثل تقليل الإضاءة والتحكم في الضوضاء. أما بالنسبة لضغوط الأهل، أحيانًا قد تكون ناتجة عن مخاوفهم من تأثير هذا النمط على صحتك. من المحبذ أن تتحدثي معهم بصراحة وتشرحي لهم احتياجاتك وظروفك، فقد يتمكنون من فهم وجهة نظرك بشكل أفضل. تذكري دائماً أن التوازن هو الأهم؛ فلديك الحق في عيش حياتك بالطريقة التي تشعرين أنها مناسبة لك، ولكن عليك أيضًا مراعاة صحتك واحتياجاتك الحياتية بشكل عام. إذا كنت بحاجة إلى مساعدة إضافية، يمكنك التفكير في استشارة مختص في تنظيم الوقت أو تحسين عادات النوم. أتمنى لكِ التوفيق والسعادة.
تم النشر الأحد، ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤
https://youtu.be/jqlCiLrWQ6U?si=RBf3rN-RFnfDf9Qi
تم النشر الأحد، ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤
فيديو ده مفيد بإذن الله
تم النشر الأحد، ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤
ع فكرا انا كمان بيزعقولي وبتدايق جدا ع الرغم ان انا طالعه من ثانويه عامه ومحتاجه ارتاح وكنت بذاكر جدا والكل شاهد ع كدا بس عاوزني برضو انام بدري واصحي بدري
تم النشر الاثنين، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤
هو حرام ايوة ومضر وغلط ف هو اكيد معاه حق
تم النشر الأحد، ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا