طلب مني معالجي أن أكتب كل مشاعري بدون فلترة عن شخص أكن له المحبة ، كلما سألته لماذا، يقول لي فقط افعلي وسترين لماذا؟
فعلت ذلك وأكتب كل ما أشعر به بالرغم من أنه يشعرني بالخزي، والضعف، والخجل، ويذكرني به.
لم أر شيء أو اي تغيير سوى الألم والحزن
ده نوع من انواع العلاج النفسي .. و الدكتور عايز يفهم مشاعرك اللي هتخرج منك من بين السطور و يسعدك انك تخرج اللي جواك اللي هو سبب الحزن اللي انت كتمه و مش عارف تعبر عنه .. استمر معاه و اصبر علي قد ما تقدر .. اللي بتضمره السنين جوانا مش بيتعالج في ثواني
تم النشر الثلاثاء، ٢٧ أغسطس ٢٠٢٤
عزيزتي، إن الكتابة عن المشاعر تعتبر وسيلة فعالة للتعبير عن الذات وفهمها بشكل أعمق. عندما تشعرين بالخزي والضعف عند الكتابة، فهذا جزء من عملية الشفاء، إذ أنك تتعلمين أن تعبري عن مشاعرك، حتى وإن كانت مؤلمة. السلوك الذي يمارسه معالجك يشجعك على مواجهة هذه المشاعر بدلاً من كبتها، مما يساهم في تخفيف حدة التوتر النفسي على المدى الطويل. قد تبدو الكتابة عن المشاعر في البداية شاقة، ولكنها تسهم في: فهم الذات: الكتابة تساعدك على فهم جذور مشاعرك وردود أفعالك. تحرير المشاعر: عند وضع مشاعرك على الورق، يمكنك التخلص من جزء من الضغط النفسي الذي تعانين منه. ممارسة التقبل: تواجهين مشاعرك بدون حكم، مما يمهد لك الطريق لتقبلها كجزء من تجاربك الإنسانية. حاولي أن تكوني رحيمة مع نفسك خلال هذه العملية. التغييرات ليست دائمًا ظاهرة فورًا، لكن الصبر والمثابرة يمكن أن يؤديا إلى شفاء أعمق. إذا استمر الألم والحزن، قد يكون من المفيد مناقشة هذه المشاعر مع معالجك لتوجيهك حول كيفية التعامل معها بشكل أفضل. تذكري أن الشفاء عملية تأخذ وقتًا، وأنت تستحقين هذا الوقت للعناية بنفسك.
تم النشر الاثنين، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤
لازم تصبري وتطلعي اللي جواكي مع الدكتور ده عشان تقدري تعدي اللي انت مراتي بيه ولازم تكتبي الحاجات اللي جواكي عشان دي اللي هتساعدك انك او تقومي الحاجه دي اصبري شويه وهتتعالجي وكل حاجه تبقى كويسه
تم النشر الثلاثاء، ٢٧ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا