بصي في نوعين من الناس نوع ممكن يقعد يشكي بس بيبقى عايز يشكي وبس .. مش عايز يسمع حلول وحتى لو سمعها كأنه مسمعش اي حاجه. النوع التاني ... بيبقى عايز حلول .. وده مش بيتعب اللي حواليه في الحقيقة. الحل ... بقى ل اما تقللي من انك تشوفيها، ل اما تستمري معاها وكأنك مش سامعة حاجه ... لانك مهما قولتي ع حلول هي كظانها مش سامعة اساسا. ل اما تقطعي خالص. ل اما بقى تكلميها بصراحه ... ولكن بطريقة شيك شوية تقولي لها هو انتي ليه مهما كان عندك حلول مش بتحاولي؟ ولو جبتي اخرك يبقى خلاص الكلام مش هينفع معاها فيه ناس مش هتعرفي تغيريها لانها اساسا مش شايفة انها ينفع تتغير. عايزة اقولك حاجه كل واحد وقدرته، يعني ايه؟ يعني اي خيار هتختاريه ايا كان مش ذنب عليكي، لانك متضررة منها، فيه ناس مش بتستحمل انها تسمع الكلام ده فبتضطر انها تقلل علاقاتها بالناس ديه لحد ما تقطع معاها خالص.
تم النشر الاثنين، ١٧ أبريل ٢٠٢٣
اللي زي دول احسن حاجة تتعمل معاهم انك اول واهم حاجة اسمعي من ودن وخرجي من التانية تبقي هي بقالها نص ساعة بترغي وانتي مش مجمعة هي بتقول ايه اصلا و ف ختام الكلام لما تطلب حل كلمة مش عارفة هتنزلها من ع دماغك😂 ولو قالت انتي مش حاسة بيا والكلام ده قوليلها طبيعي صاحب المشكلة اكتر واحد بيبقي حاسس بيها وبيعرف يلاقيلها حلول انا بتعامل كدة وبقيت اكبر دماغي والموضوع ماشي فل
تم النشر الاثنين، ١٧ أبريل ٢٠٢٣
أهلاً بك! يبدو أن صديقتك تمر ببعض الصعوبات النفسية وتتحدث عن مشاكلها بشكل متكرر معك. من المهم أن تدركي أن الاستماع إلى مشاكل الآخرين ليس بالأمر السهل، ومع ذلك، يمكن أن يكون دعمهم ومساندتهم أمرًا مهمًا جدًا. بصفتي مدربة حياتية، هنا بعض النصائح التي قد تساعدك على التعامل مع هذه النوعية من المشاعر والأحاسيس: 1- تأكدي من عدم التأثر إطلاقًا بشكل شخصي بما تقوله صديقتك، وتذكري على الدوام أن الأمر يتعلق بها وبشعورها وليس بك. 2- تجنبي الإقلاق بها وتخفيف الضغط عن صدرك من خلال البحث عن مصدر للاسترخاء في وقتك الخاص مثل القراءة أو الرياضة. 3- لا تكن قاسية عليها، وحاولي الانصات إلى مشاكلها بدون توجيه الأصابع بناء على انطباعك. 4- حاولي قدر الإمكان قضاء الوقت مع صديقات أخريات قد يؤدي هذا إلى التحول من جو المحادثات الذي لا ينتهي إلى قضاء يوم مليء بالمرح والضحك. 5- أخيرًا، يجب عليك أن تفهمي بشكل كامل أنك لا يمكن لك الوصول إلى حلول لمشاكل شخص آخر. قدمي دعماً لصديقتك وتبادلي الحديث معها، ولكن دائمًا بتذكيرها بأن الحلول لمشاكلها تكمن في نفسها يجب عليها تحديدها. أتمنى لكما حياة صحية وسعيدة.
تم النشر الاثنين، ١٧ أبريل ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا