نفسية سيئة وكثير من المشاكل، هل لديكم أفكار تمكني من القيام بمسؤولياتي أو تحقيق أي سعادة؟

نصيحة لوجه الله

نفسيتى سيئة جدا من مشاكل كتير فى حياتى وعدم إنجاز فى عملى ودراسات عليا ...أشعر بالاختناق دائما والضغط ...مفيش أى حاجة ممكن تفرحنى ومش حابه اعمل اى حاجة مش عارفه اركز مع طفلى ...هل فيه افكار عندكم اقدر اعمل بيها اى حاجة من المسئوليات اللى عندى أو اقدر احس بأى سعاده ولو مؤقته

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤

4 إجابة

أول شئ هنقسم المشاكل من حيث اكتر مشكلة عملالك ازعاج للأقل ثانى شئ هدور على السبب الرئيسى للمشكلكة الكبيرة الاولى و احاول احله على اقد ما اقدر اجده حلول بديلة الحلول ما بتتنتهيش لأنه اكيد و ده اكيد ممكن يكون سبب ف المشاكل اللى بعديها مثلا انتى مش حاسة بى أى إنجاز عشان دراساتك العليا و مش مركزة مع طفلك انتا اللى فهمته مش حاسه بإنجاز مع الاتنين هى دى المشكلة الكبرى طاب الحل ١ـما نواليش حاجة على حاجة طالما الاتنين مهمين بس لازم تنظيم للوقت و ده دورك ٢-اركز فى اللى بعمله شغل شغل مذاكرة مذاكرة و الطفل ما ننساش حقه و هنعتمد بنسبة كبيرة على مساعدة الاهل فى تربية الطفل معانا لأن اكيد الدراسة مؤقتة و هتنتهى. ثانى شئ مش لازم تحسى انك بتنجزى حاجةلانك ممكن تكونى انجزتى حاجات و مش شايفة كده كلنا نتمنى الاحسن و انا معاكى لكن انتى بتسعى بس صاب صاب خاب خاب ده مش بإيديك قال المصطفى اعقلها و توكل عليه افضل الصلاة و السلام ثالث شئ توكلى على الله و اعبده حق عبادته هيسخرلك الكون فى مساعدتك قال تعالى و من يتق الله يجعل له مخرجا

تم النشر الأحد، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤


اول خطوة هتجيبي ورقة و قلم يا ست الكل و تكتبي ورايا .. عايزين نشوف حل لمشكلة الطفل لازم يا اما تبدئي متابعة للرسالة بتاعتك لما ينام او تحددي مواعيد نومه و صحيانه علشان نستغل الوقت ده في اننا نشوف الدراسات اللي ورانا .. ممكن كمان تستغلي اوقات لعبة حواليك في انك تريحي جنبه .. ثانيا في كذا أداة علي الأنترنت ممكن تساعدك في الدراسات بتاعتك زي أدوات و مواقع الذكاء الصناعي هسيبك لك لينك لبعض اسامي المواقع اللي ممكن تنفع في آخر التعليق .. و عندك اهم أداة محرك بحث جوجل بس مش جوجل العادي بتكلم عنه ( google scholar ) اكتبها في بحث جوجل و هيدخلك هتلاقيها مقالات و دراسات سابقة و حاجات كتير تفيدك مش موجودة علي محرك جوجل العادي و مخصصة للاكاديميين و لعمل الدراسات و الخ ) بعد كده الجانب النفسي و ده بيتحسن بحد فعلا لما الإنسان يرجع علاقته بربنا قوية متينة و تطلبي منه يعينك و يوفقك و انت واثقة انه هيستجيب و مفيش مجال للتجربة مع ربنا يعني مش تدعي بنية انك بتجربي بتدعي بنية انك موقنة ان مفيش امر بيتم او توفيق بيحصل الا بالله عز و جل https://mystudylife.com/أدوات-للذكاء-الاصطناعي/

تم النشر الأحد، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤


فيه حتة كدة في منتصف الحديث ان عندك طفل مش عارفة تركزي معاه.. الحقيقة ان هو ده اللي لازم يبقى محور اولوياتك واهتمامك لا الشغل ولا الدراسات ولا اي حاجة اهم في الوقت الحالي التربية اصعب شيء خصوصا بعد غزو التكنولوجيا والريلز والتيك توك وما شابه .. انتي حاطة لود على نفسك مش مطلوب منك حتى شغلك ده المفروض هو على قدر استطاعتك ومياثرش على اولادك كون ان فيه تاثير وتقصير ناحيتهم يبقى لازم تعملي ستوب وتعيدي حساباتك الدنيا دار فناء مفيش حاجة تستاهل كل ده وانا بالمناسبة بقعد اقول لنفسي كدة اهم حاجة اننا نسيب بصمة صحيحة وانتي ربنا كرمك بطفل هو اهم زرعة وبصمة في حياتك وانه يطلع صالح ويدعيلك هدي نفسك وخفي المسؤوليات اللي زيادة على الفاضي .. اتعلمي اكلة جديدة تابعي دورات تربية وبلاش نظام التربية الاوروبي .. جربي مثلا تعدلي حاجات في بيتك ولو بسيطة .. واكيد لو مش بنصلي لازم نلتزم ونصلي وندعي ربنا يعينا على كل حاجة ان شاء الله ربنا يزيح همومك وييسرلك امورك

تم النشر الأحد، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤


عزيزتي، أقدر مشاعرك وأتفهم تمامًا الصعوبات التي تمرين بها. الضغوطات النفسية والعواطف السلبية قد تؤثر بشكل كبير على حياتنا اليومية، خاصة عندما نكون مسؤولين عن أعباء متعددة مثل العمل والدراسة وتربية الأطفال. إليك بعض الأفكار العملية التي قد تساعدك في التعامل مع هذه التحديات: تحديد الأولويات : حاولي ترتيب المهام حسب الأولوية، وابدئي بالمهام الأكثر أهمية أو الاستعجال. قد تساعدك هذه الخطوة في الشعور بالإنجاز مع كل مهمة تنجزيها. تقسيم المهام : بدلاً من التفكير في كل ما عليك إنجازه دفعة واحدة، قسمي المهام إلى خطوات صغيرة. على سبيل المثال، إذا كان لديك مشروع دراسي، يمكنك تقسيمه إلى مكونات بسيطة والعمل على جزء واحد في كل مرة. تخصيص وقت لنفسك : حتى ولو كان وقتاً قصيراً، خصصي لحظات لنفسك، افعلي شيئًا تحبينه أو الاستمتاع به، كقراءة كتاب أو الاستماع إلى موسيقى هادئة. هذا يمكن أن يساعد في تجديد طاقتك. التواصل مع من حولك : لا تترددي في التحدث مع الأصدقاء أو أفراد العائلة عن مشاعرك. أحيانًا، مجرد مشاركة الأفكار يمكن أن يخفف من العبء النفسي. التركيز على الطفل : حاولي قضاء بعض الوقت مع طفلك في أنشطة بسيطة وممتعة مثل اللعب أو الرسم. قد يساعدك ذلك على تحسين المزاج والشعور بالفرح من خلال لحظات السعادة التي تشعرين بها معه. تقبل المشاعر : من المهم قبول مشاعرك، سواء كانت الإحباط أو الانزعاج. الاعتراف بالمشاعر هو خطوة أولى نحو التغلب عليها. تذكري أن السعادة ليست حالة دائمة، بل لحظات نعيشها. لذا حاولي البحث عن اللحظات الصغيرة التي تجلب لك الفرح. وفي حال استمرت هذه المشاعر، قد يكون من المفيد التحدث مع متخصص في الصحة النفسية للحصول على دعم إضافي. أنا هنا لدعمك، وأتمنى لك كل التوفيق في تخطي هذه المرحلة الصعبة.

تم النشر الأحد، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤

4 تعليق

مارسي أي هواية بتحبيها، القراءة مثلا أو الرياضة . اشغلي وقتك بإنك تهتمي بنفسك، حطي ميك اب في البيت، روحي اعملي بادي كير، اعملي طبخة بتحبيها كدا. ماتستسلميش للمشاكل.

تم النشر الأحد، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤


توكلي ع الله وقربي منه وكلميه وقومى ف الساعه اللى قبل الفجر مستجابة الدعاء

تم النشر الاثنين، ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤


اقري قران كتير و صلي

تم النشر الاثنين، ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤


اعمل تغير في كل حاجه مكتبك هدومك غرفتك اى تغيير خارجي هينعكس داخلي

تم النشر الأحد، ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك