اهلا بكم،
انا كنت طفله صغيره عمري تقريبا 10 سنين كنت عايشه اجمل سنين عمري مع بابا وماما واختي لحد ما بدأت المشاكل تزيد بين ماما وبابا وبعد ما كان صوت ضحكنا هو بس المسموع بقى صوت الخناق دايما بين ماما وبابا لكن المشاكل فضلت تزيد لحد ما ماما كانت بتشجعني اني اراقب بابا وانا فعلا عملت كدا وعرفت إنه بيشرب وقلت لماما
بابا لما عرف ان انا اللي قلت لماما كرهني ومش بس كدا لا انا كنت براقب بابا في كل حاجه واقول لماما وبقت معاملته جافة معايا لحد ما فيوم لقيت بابا قاعد جمب اختي وبيحضن فيها كأنه بيودعها ومش خي بس لا دا العيله كلها ما عدا انا
وتاني يوم بابا مات وسابنا ومن اليوم دا وانا ندمانه ندم كبير اوي على اللي أنا عملته لدرجه اني اكتر من مره افضل اعيط طول الليل لما افتكره وزعلانه وندمانه جدا إنه مات وهو زعلان مني وبتمني لحد الان لو يرجع بيا الزمن وميحصلش دا كله ولسا لحد الان ندمانه
اللي حصل حصل... وأنتِ كنتِ صغيرة وفاكرة إنك بتسمعي كلام والدتك وأطفال كتير بتعمل كده وهي مش فاهمة النتائج. الخطأ على والدتك والخطأ كمان من والدك الله يرحمه، اللي بدل ما يواجه أخطاءه رمى عليكِ الذنب وتصرف بالطريقة دي في الآخر. وعامة اللي بيموت بيبقى مشغول في حاجات تانية وبيبقى خلاص راحت الدنيا بكل روابطها ومشاغلها ومش هيفكر أنا كنت غضبان من بنتي ولسه زعلان منها.. خلاص هو في العالم الحق وانكشف الغطاء عن واقع أهم. انسي اللي حصل وتفهمي إنك كنتِ طفلة. هتفضلي شايلة الماضي على ظهرك مش هتمشي خطوة لقُدام. ادعي لوالدك وقربي أكتر من ربنا وتابعي حياتك. بالتوفيق.
تم النشر الثلاثاء، ٣١ ديسمبر ٢٠٢٤
مينفعش تفضلي حاطه اللوم علي نفسك بالشكل ده انت اكيد عمرك ما كنتي بتراقبي ولدك عشان تاذيه واكيد كلنا كنا واحنا صغيرين بنسمع كلام والدنا و والدتنا منغير ما نفكر ف الشئ إذا كان صح او غلط عشان كان بالنسبالنا اي حاجه بيقولوها بتكون صح واكيد والدك مسامحك دلوقتي ومش زعلان منك و انت حاولي بردو تتكلمي مع ولدتك ف شعورك وزعلك ده اكيد هي هتفهمك وتكون جمبك ربنا يرحم ولدك ويصبرك
تم النشر الثلاثاء، ٣١ ديسمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أقدر مشاعرك الصادقة والآلام التي عانيتِ منها. إن فقدان أحد الوالدين هو تجربة مؤلمة للغاية، خاصةً عندما تكون هناك مشاعر من الندم والذنب المرتبطة بها. من الطبيعي أن تشعري بالحزن والأسى على ما حدث، ولكن يجب أن تتذكري أن الحياة مليئة بالتحديات، وفقدان والدك كان بالتأكيد شيئًا صعبًا. من المهم أن تعطي نفسك الإذن للشعور بما تشعرين به، ولا تتجاهلي مشاعرك. الندم يمكن أن يكون شعورًا قويًا، ولكن عليك أن تتفهمي أن لا أحد مثالي، وأن الظروف كانت معقدة في تلك المرحلة. والديك واجهوا صعوبات، وهذا لا يجعلكِ مسؤولة عما حدث. أقترح عليك أن تتحدثي مع شخص موثوق، سواء أكان صديقًا أو أحد أفراد العائلة أو حتى مختص نفسي، عن مشاعرك وتجربتك. سيكون ذلك مفيدًا لك، وقد يساعدك على معالجة أحزانك وفهم الأمور بشكل أفضل. إضافةً إلى ذلك، حاولي التركيز على الذكريات الجميلة التي عشتِها مع والدك، واحتفظي بها في قلبك. يمكن أن يكون من المفيد أن تكتبي رسالة له تعبرين فيها عن كل ما تشعرين به، وما تريدين قوله لو أتيحت لك الفرصة لتحدثي إليه مرة أخرى. تذكري، أن الزمن يحمل في طياته الشفاء، وأنت تستحقين الصحة النفسية والسعادة في حياتك. كوني لطيفة مع نفسك، ودعي عملية الشفاء تأخذ وقتها.
تم النشر الأحد، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٤
الابناء ضحايا حماقات الوالدين وخاصه الأمهات أحياناً الام تؤذي اولادها دون أن تشعر وعموماً انت كنت صغيره وبتسعي لكسب رضي امك ودا مش عيب والغلط علي والدتك الي شجعتك علي الغلط ووالدك الي زعل منك وتجنبك ومش تقرب منك علشان يفهم انتي بتعملي كدا ليه وتحلوا المشكله عموماً هي عين وصابتكم وشيطان ودخل بينكم
تم النشر الثلاثاء، ٣١ ديسمبر ٢٠٢٤
سنك كام دلوقت وايه سبب تذكر الموقف
تم النشر الثلاثاء، ٣١ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا