هل من الخطأ استخدامي التهديد للحصول على حقي؟

لو حاولت احل الموضوع ودي ومنعش وكان ممكن ادبس واخسر فلوس

واستخدمت اسلوب التهديد عن طريق الإبلاغ ولقيت اللي اشتريت منهم اتعاملو بطريقة كويسة

هل كده عليا ذنب عشان حاسه اني زعلتهم مع انهم زعلوني ف الاول وكانو هيدبسوني في حاجة

هو انا كده صح ولا اي معلش اصلهم بعد ما هددتهم كلموني بإسلوب صعبوا عليا فاهمين

؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأربعاء، ٤ ديسمبر ٢٠٢٤

3 إجابة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته والله ان الواحد ياخد حقه ده هو البند الاساسي استخدامك لاسلوب في تهديد ده ما يخليكيش انت اللي تزعلي يعني ولا حبيبتي تفكري في انه هم زعلوا طب ما هم زعلوك الاول ان هم يعني ما ساعدوكيش في انك ترجعي حقك. اللي ما يحترمش الطريقه الوديه والكلام المحترم واللي بذوق فواجب ان احنا نبدا نتصاعد معاه ونروح لحلول اخرى علشان نوصل لحقنا انك تدوري على حقك بطرق مختلفه دي مش حاجه عيب ومش حاجه انك انت اللي تتسائلي فيها ولا حبيبتي ما حدش يصعب عليك انت بتدوري على حقك وده حقك وكلمه حقي دي تغنيه عن ان انت تروحي ورا مشاعرك اللي هي فيها تعاطف خالص يعني.

تم النشر الخميس، ٥ ديسمبر ٢٠٢٤


هل ده متعلق بسؤال أمس عن شراء أونلاين؟ لو نفس المشكلة فاللي فهمته منك إنهم بعد تهديدك لهم قبلوا يرجعوا لك حقك. عامة، لا أعتقد إن المشكلة كانت هتتحل بطريقة تانية ما دام قلتِ حاولتِ معهم ومنفعش... للأسف ساعات الناس بتضطر غيرها لاستخدام أسلوب غير ودي وبيخافوا من تأثير التهديد بالفضيحة وخاصة لو لهم نشاط على الانترنت. لو حاسة بذنب استغفري ربنا وحاولي تاخدي بالك وتكوني واعية لأي تعاملات لك وتعرفي تضمني حقك الأول.

تم النشر الأربعاء، ٤ ديسمبر ٢٠٢٤


السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته، أختي العزيزة، إن أسلوب التهديد ليس سلوكًا محمودًا في التعاملات الإنسانية، وقد يكون له عواقب تعود بالسلب على النفس أو على العلاقات. إنّ استخدام التهديد أحيانًا يأتي بدافع الدفاع عن النفس أو لحماية حقوقك، لكن من الأفضل دائمًا محاولة حل النزاعات بالأسلوب الودي والمباشر. في حالتك، يبدو أنك كنتِ تواجهين موقفًا صعبًا، ولكن بعد التواصل مع الآخرين، شعرت بالندم من أسلوبك. هذا شعور إنساني طبيعي. من المهم أن تتذكري أن التعامل بأسلوب لطيف وبتفاهم قد يعطي نتائج أفضل ويقلل من التوتر بين الأطراف. إذا كان الأمر قد أثر عليك نفسيًا، يمكنك محاولة الاعتذار لهم أو توضيح موقفك بطريقة أكثر هدوءًا. التفاهم والرحمة قد يساعدان على تخفيف التوتر وإعادة بناء العلاقة. كوني دائمًا واعية لمعدل تأثير أفعالك على الآخرين، واستمعي إلى مشاعرك واحتياجاتك دون الإضرار بالآخرين. واصلي العمل على تطوير مهاراتك في التواصل، فهذا سيفيدك كثيرًا في المستقبل. أتمنى لك التوفيق والسعادة في جميع أمورك.

تم النشر الأربعاء، ٤ ديسمبر ٢٠٢٤

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك