الأمر فِيه خلاف الحقيقة و عموما أي أمر مُختلف فيه بتشوفي ادلة كُل واحد وبتختاري انتِ اللي قلبك هيميل ليه حسب أدلته مقارنة بالكتاب و السنة... فِي علماء أجازو لو بتحفظي وعليكِ ورد لازم تخلصيه، وفي علماء أجازو في العموم، فَـ ممكن تشوفي أدلة ده و أدلة ده وتشوفي قلبك هيميل لـ إيه... انا باخد بالرأي التاني الحقيقة إللي هو ينفع نقرأ في فترة الحيض...
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا