تقريبًا حصل معايا حاجه زي كده، ولما جه وقت كان في أيدي أبين الحقيقه للحد اللي ظن فيا لقيت إني مش محتاجه أعمل دا ولا محتاجه أثبت أي حاجه لأي حد ! فكري فيها كده لو الحد دا بذل ربع مجهودك وتفكيرك وإنك تبرري نفسك قدامه ف إنه يفهمك صح أو ع الأقل يفهم منك مكنش كل دا حصل وعشان كده سيبك من كل دا وفكري ف نفسك وبس والحقيقه بتبان كده كده لوحدها ف يوم
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته. هو خلي الموقف ده يبدا ينبهنا لحد مهمه جدا في شخصيتنا واحنا عايشين حياتنا عشان خاطر الناس تبقى شايفانا حلوين والجمال ويعني مش عايزين ننزل من نظرهم ابدا الحقيقه لا احنا مش عايشين 12 كده طب هو احنا بنتصرف صح عشان ما نبانش قدامهم وحشين برده الحقيقه لا طيب دلوقتي الشخص اللي قدامي. هو اللي ظن ظن سوء. ليه المسؤوليه علي انا دلوقتي المسؤوليه في الاساس عليهم الشخص ده ظن ظن سيء او وصلته معلومه غلط وهو اللي ما تحققش فانا المفروض يكون رد فعلي ان انا ازعل من شخص مش ان انا ابقى بفكر ازاي اغير له وجهه نظره دي وازاي اخليه يشوف الحقيقه انا في الاساس مش عايش علشان خاطر ده ومش مضطر من ده طبعا الموقف بيسبب لنا مشاعر سيئه دي حاجه لا خلاف عليها محدش يحب يحس بالظلم ولكن خلينا نقول عن افضل طريقه للتعامل مع المواقف دي انا محتاج انا اللي هبقى بعاقب البني ادم ده على ظلمه ليا وعلى شكه فيا بدون وجه حق وانا اللي ابدا ما تعاملش معاه مش هو اللي يبدا يعاملني بتعامل وحش بناء على الظن السيء اللي عنده انا اللي هتكلم بشكل واضح جدا مع البني ادم ده او هتكون افعالي بتعبر عن ده ان انا مش عاوزه اتعامل معاك لانك انت اللي بتتعامل معايا غلط دي نقطه مهمه قوي قوي ويا ريت نراجع نفسنا في الحته بتاعه احنا. اصلا بنتعامل صح وبنتعامل حلو وعشانهم ولا علشان احنا مؤمنين بان هو ده الصح.
تم النشر الأربعاء، ٩ أكتوبر ٢٠٢٤
ما تحاولي تبرري مادامك مش غلطانة، الشخص الي ظن سوء هاي مشكلته مش مشكلتك... عيشي حياتك عادي جدا وتقربي من ربنا واشكي لربنا وربنا سبحانه بكشف الحقيقة بدون اي بذل مجهود منك
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي العزيزة، أقدر مشاعرك وما تمرين به من شعور بالحزن والظلم. من الطبيعي أن يسبب لنا الشك والإحباط شعوراً بالقلق، خاصة عندما يتعلق الأمر بعلاقاتنا مع العائلة. لكي تتعاملين مع هذه الموقف بفاعلية، يمكنك اتباع الخطوات التالية: التواصل : حاولي التحدث مع الشخص الذي يشك فيك بلطف. عبّري عن مشاعرك وأوضحي له أنك لم تقومي بما يُلام عليك، وأن هذا الشك يؤثر على علاقتكما. الشفافية : كوني واضحة بشأن تصرفاتك ونواياك. الشفافية في التعامل يمكن أن تقضي على الشكوك التي قد تكون موجودة. الثقة بالنفس : اعملي على تعزيز ثقتك بنفسك، وتذكري أنك لست ملزمة بإثبات نفسك لأحد إذا كنتِ واثقة من براءتك. التسامح : إذا استمر الشخص في الشك بك، قد تحتاجين إلى تقبل أن بعض الأشياء خارجة عن إرادتك. التسامح هو وسيلة جيدة لحماية سلامك النفسي. الاهتمام بنفسك : خصصي وقتاً لنفسك للقيام بنشاطات تجعلك تشعرين بالراحة والسعادة. تذكري أن إحساسك بالظلم هو شعور طبيعي، لكن من المهم أن تحافظي على هدوئك وتعملين على بناء علاقة مبنية على الثقة والتفاهم. إذا كنت بحاجة إلى دعم إضافي، يمكنك دائماً التفكير في استشارة مختص في العلاقات. أسأل الله أن يوفقك في تجاوز هذه المحنة.
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا