السلام عليكم انا حتكلم عن مشكله في التعامل مع المراهقين اخويا اخر العنقود عندو ١٤ سنه شخص عنيد جدا ومش عارفين نتعامل معاه ، مابيسمعش كلام حد لو كان بالطيب بالزوق ولو اتعاملت معاه بعصبيه بيعند ويحلف مايعملش الحاجه حتي لو كانت من مصلحتو ، مع انو كل طلباتو مجابه وبدون تأخير ودايما بيحسسك انك لازم تعمل كدا عشانو بيقدس نفسو جدا ..عندي امثله للتصرفات اللي بتطلع منو اذا في حد طلب منو حاجه بيعملها ناقصه مثلا هات عصير يجب نص كاسه عصير مثلا روح السوبر ماركت اشتري كذا وكذا يجيب الحاجه ناقصه ومش عشان كان ناسي لا لمجرد عناد او اذا انت عايز نوع حاجه معينه يجيب نوع تاني خالص غير اللي انت طالبو .. بالاضافه لصفة الجحود والتعالي ، السؤال هنا انو كل الصفات ماكنتش موجوده فجأه بدات تظهر وتكبر والمقلق جدا انو هو كان شخص متربي ودود والبيئة الموجود فيها بيئه كويسه ومحترمه هل دي فتره وحتعدي او ممكن يكبر الموضوع اكتر من كدا .
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته خليني اقول لك ان فتره المراهقه اللي هي يعني اسمها مش مراهقه ولكن هي فتره نضوج يعني الشخص بيبدا يشوف ان هو نضج فهو بقى شخصيه مش محتاجين ان احنا طلباته تبقى مجابه وان احنا نطبطب عليه ولا اي حاجه من دي ولكن محتاجين نعمله على ان هو اصبح شخص مسؤول فشخص مسؤول دي معناها انه اتفضل فكر هتعمل ايه اتفضل قل لنا رايك ايه اتفضل خد المسؤوليه دي وشوف هتتصرف فيها ازاي؟
تم النشر الاثنين، ٨ أبريل ٢٠٢٤
اولا السن او المرحله دي صعبه في التعامل ومحتاجه توازن بين الحكمه والحسم ، وهذا دور الوالدين في الاساس ، وفي جمله لفتت نظري في السؤال ان كل طلباته مجابه ! اوقات في هذه المرحله بالذات عندما تجاب كل الطلبات لا يشعر باهميتها او باهميه من يقدمها ، بمعني انه يتعامل معها كحق مكتسب ، ويطلب كمان المزيد ، فالأفضل هو التعامل بتوازن ، والعطاء بحكمه ، ومحاوله التحدث معه بصبر وتفهم واوقات ببعض الحسم والحزم حتي يتعلم تحمل المسؤليه المتبادله في العلاقات.
تم النشر الثلاثاء، ٩ أبريل ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد اولا يجب أن تراقبوا أصحابه لأن الذي يحدث معه نتائج الصحبة السيئة و يجب أن لا تعطوه كل ما يرد على الفور يجب أن يعلم أن لكل شئ مقابل تعاملنا بعناد سوف نعاند و إن كان معه تليفون يجب أن تتأكد أنه لا يستمع إلى الأشياء المحرمه و يجب أن تنصحه برفق و ان تساعده في التخلص من عناده و تقول له أن العناد علي عدم فعل الخير خطأ و العناد علي فعل الشر خطأ و يورده المهالك في الدنيا والآخرة و إن عدم طاعة الوالدين في ما يرضى الله من العقوق و العقوق من الكبائر و اخيرا ادعو الله عز وجل أن يهديه ويصلح حاله اللهم امين
تم النشر السبت، ١٣ أبريل ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا