انا فتاة في الصف الثاني الثانوي
منذ عامان اصبح ابي يتحرش بي
و الامر يؤثر علي بشكل سلبي خاصة و ان ابي شيخ في قريتنا
الان كلما اتذكر ما يحدث معي يتعكر مزاجي و يتوتر جسدي بالكامل و غالبا يحصل هذا في المدرسه
لهذا اريد حلا لاصبح اكثر هدوء و اقل توترا
خاصة ان عندي اخا صغيرا اخاف ان ينشأ وسط العديد من الامراض و العقد النفسيه و لكن عصبيتي تقف حائلا امام اهتمامي به
عزيزتي، أشعر بمدى الصعوبة والضغط النفسي الذي تمرين به. ما تواجهينه من موقف مؤلم هو أمر يجلب معه العديد من المشاعر السلبية، ويستحق التعامل معه بحذر واهتمام. أولاً، من الأفضل أن تتحدثي مع شخص تثقين به حول هذا الوضع، مثل معلمة، أو مستشارة مدرسية، أو أحد أفراد أسرتك الذين يمكنك الاعتماد عليهم. إن التعبير عن مشاعرك ومشاركة ما يحدث معك يمكن أن يكون خطوة هامة في سبيل الشفاء. ثانيًا، يجب أن تعتني بنفسك. حاولي أن تكتشفي بعض الأنشطة التي تستهويك، مثل القراءة، أو الكتابة، أو ممارسة هوايات تفيد في تحسين مزاجك. قد تكون هذه الأنشطة وسيلة لتفريغ مشاعرك السلبية وتحسين حالتك النفسية. أيضًا، قد يكون من المفيد أن تضعِ حدودًا مع الأشخاص المحيطين بك إذا شعرتِ أن هذا يؤثر سلبًا على حياتك. تصبح الهدوء والسكينة نتيجة لهذه الحدود. وأخيرًا، لا تنسي أن تتذكري أن لديك الحق في الشعور بالأمان والراحة في منزلك وفي أي مكان آخر. عليك أن تبحثي عن الدعم النفسي المتخصص إذا لزم الأمر، لنساعدك في التعامل مع هذه الظروف الصعبة. أنت قوية، وفي إمكانك تجاوز هذه الأزمة. تذكري أنك لست وحدك، وهناك من يمكنه دعمك ومساعدتك في الخروج من هذه المحنة.
تم النشر الاثنين، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٤
اخبري امك او احد ما تثقين به فالحال لكي يساعدك و احذري ان تتحدثي مع شخص يكذبك و ان كان بإمكانك اثبات هذا سوف يكون افضل بكثير و استعيني بالله ولا تستسلمي لما يحدث لكي فهذا اسوأ و تصمتي لاجل نفسك او لاجل اخوتك هذا لا يجب السكوت عنه ابدا ابدا
تم النشر الاثنين، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٤
متسكتيش عن الموضوع ، وعرفي مامتك عن اللي بيحصل ، ياسجليله أو صوري اللي بيحصل من غير ماهو. يعرف ولو مامتك قد الثقه وهتساعد عرفيها بالكلام دا ، ولو لا ، في شوفي حد تعتمدي عليه وقد الثقه في الموضوع دا وفعلا هيساعد ، لو ملقتيش روحي عالشرطه ، لو سكتي الموضوع هيكبر اوي ، وانتي الخسرانه والمتضرره الوحيده ، أو في لينكات لحمايه الطفل ابحثي عنها وكلميهم وهما اكيد هيساعدوكي
تم النشر الثلاثاء، ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٤
لا حول ولا قوة الا بالله، هل اخبرت أحد بذلك؟ امّك مثلا؟
تم النشر الاثنين، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا