النهارده اول يوم شغل ليا في الشركه الجديده
حاسس باحساس غريب جدا وهو اني وحيد اوي وزهقان جدا جدا لدرجه جيلي شعور اني عاوز اعيط من اول النهار وطول اليوم زهقان ومش عارف ليه حقيقي .....
الشركه القديمه كان فيه وحده معجب بيها بس لظروف ان بلد كل واحد بعيده عن التاني فمتقدمتلهاش
اهي دي كانت حرفيا لو فيه اي حاجه مزهقاني مجرد بس اشوفها او نتكلم في الشغل شويه بنسي اني كنت زهقان اصلا
بصراحه لسه زهقان علي اننا مش هينفع نبقي مع بعض
بس اهي دي الدنيا محدش هياخد كل حاجه...
زهق رهيب حرفيا زهقان اوي اوي بلا سبب او هدف 🤦🤦
لم أفهم مشكلة كونها من مركز أو محافظة مختلفة، أين المشكلة؟ بالنسبة لاندماجك في العمل في شركتك الجديدة، حاول أن تكون مستمعًا أكثر، وكن على علم دقيق بمهامك الوظيفية وسلمك الوظيفي، والمهارات اللازمة لكل درجة فيه. حاول كذلك إضفاء طابع شخصي على مكتبك، واستغل فترة الراحة للاسترخاء وركز أن تنغمس في العمل واجعل نيتك إتقان العمل لتؤجر على ذلك. الطبيعي أن تكون وحيدًا في البداية، خذ وقتك، والطبيعي كذلك أن تحافظ على علاقاتك بزملاء العمل علاقة زمالة سطحية يسودها التفاهم والاحترام.
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
أفهم تماماً مشاعرك، فمن الطبيعي أن يشعر الإنسان بالوحدة والملل خاصة في بدايات العمل في مكان جديد. التغيير يمكن أن يكون صعباً، ويحتاج بعض الوقت للتكيف. السعادة والإنجاز في العمل لا تأتي فقط من البيئة المحيطة بنا، بل تعتمد أيضاً على كيفية تعاملنا مع مشاعرنا وأفكارنا. حاول أن تجد شيئاً يثير شغفك أو يلفت انتباهك في عملك الجديد، حتى لو كان بسيطاً. أما بالنسبة لاهتمامك بالشخص الذي أعجبك، فهذه المشاعر طبيعية. من المهم أن تعبر عن مشاعرك بطريقة إيجابية، وفتح قنوات للتواصل مع الأشخاص الذين يهمونك، حتى وإن كان ذلك عن بُعد. يمكنك أيضاً تكوين صداقات جديدة في العمل، فقد يساعدك ذلك على الشعور بالانتماء وتخفيف شعور الوحدة. تذكر أن هذه المرحلة ستتغير مع مرور الوقت، وأن كل بداية جديدة تأتي بفرص جديدة للنمو والتطور. إذا استمرت هذه المشاعر لفترة طويلة، قد يكون من المفيد التحدث مع شخص تثق به، مثل صديق أو مستشار، لمساعدتك في فهمها بشكل أفضل وتجاوزها.
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
ان شاء الله خير
تم النشر الخميس، ١٢ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر الأربعاء، ١١ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا