لا أشعر بحاجة للعلاقة وهذا يؤثر على حياتي الزوجية، هل عندي برود وكيف أحل هذه المشكلة؟

متزوجة من فترة طويلة واحب زوجي ولكن اصبحت لا اهتم ولا حتى اشعر باني بحاجة لعلاقة جنسية وهذا اثر على حياتي الزوجية وبدأت المشاكل وان فعلتها فقط لارضاء الشريك هل من حل لمشكلتي

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر السبت، ٩ نوفمبر ٢٠٢٤

5 إجابة

هل عندك اطفال ؟ وكم عمرهم ؟ هل لديكى روتين للاعتناء بنفسك ( جسمك وشعرك وكل الامور الانثوية ؟

تم النشر الاثنين، ١١ نوفمبر ٢٠٢٤


لا اشعر بحاجة للعلاقة وهذا يؤثر علي حياتي الزوجية الحياة الزوجية قائمة علي إشباع احتياجات الطرفين ومن الاحتياجات الطبيعيه بعد الزواج العلاقة الحميميه وفيها عفة للطرفين قد يكون مدخل من مداخل الشيطان او أثر لتراكمات او مشاكل لم تحل فيحدث فتور فالعلاقة أنا شايفه انك حريصة علي حياتك الزوجية وممكن نعتبرها هدف تسعي لتحقيقه يحتاج بعض المجهود لمعرفة فوائد العلاقة لكي وللطرف الاخر ولإنجاح العلاقة الزوجية بشكل يرضي الله اولا ويرضيكي دور العلاقة الحميمية في تكوين علاقة زوجية صحية هو جزء مهم في الحياة الزوجية وذلك نظرًا لعدة أسباب منها: 1. فرصة للتواصل بين الشريكين. 2. الشعور بالثقة والجاذبية. 3.الشعور بمزيد من الأمان في العلاقة الزوجية. 4.تعزيز التقارب والانسجام بين الشريكين. 5.فرصة لتعزيز مشاعر الحب والعاطفة بين الشريكين. 6.تخفيف التوتر، وتحسين الصحة النفسية والعاطفية للشريكين. دور العلاقة الجنسية في تحسين الصحة العقلية والجسدية والعديد من الفوائد على الصحة النفسية مثل: 1. يحقق صورة أفضل للذات حيث يمكن للجنس أن يعزز احترام الذات ويقلل من الشعور بعدم الأمان، مما يؤدي إلى تصورات أكثر إيجابية عن النفس. 2. يزيد معدلات السعادة وفقًا للدراسات يزيد من إفراز هرمون السعادة. 3.يتم إطلاق مواد كيميائية في الدماغ أثناء الممارسة تقلل من مشاعر الاكتئاب، وتعزز الشعور بالهدوء والرضا. 4. يحسن جودة النوم، فتؤدي إلى إفراز هرمون البرولاكتين الذي يساعد في النوم. وأيضًا دور كبير في تحسين الصحة الجسدية مثل: 1.لياقة بدنية أفضل، يعادل الأنشطة البدنية المعتدلة، مثل المشي السريع أو صعود الدرج، ويساعد في شد عضلات البطن والحوض ويضيقها. 2.تحسين وظيفة الدماغ، وتحسين أداء الذاكرة. 3. رفع المناعة للطرفين و يقلل من احتمالية الإصابة بالأنفلونزا، والأمراض المناعية 5.التأثيرات القلبية الإيجابية يساعد في انخفاض ضغط الدم، وتوسيع الأوعية الدموية، مما يزيد من وصول الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم. ومن أجل حياة زوجية سعيدة 1. إعادة تعريف العلاقة الجنسية، وأنها ليست مجرد تواصل جسدي فحسب، وإنما هي تواصل أيضَا عن طريق المشاعر، والمثيرات العاطفية الأخرى. 2.محاولة التجديد والابتكار في تفاصيل العلاقة. 3.خلق الوقت الخاص للشريكين. 4. الحفاظ على الثقة والصراحة المتبادلة بين الطرفين. 5. الاهتمام بامتاع طرفي العلاقة لبعضهما البعض. 6. الحوار المفتوح حول العلاقة الجنسية. 7. التواصل مع استشاري علاقات زوجية لكسب أفضل النصائح فلا خاب من استشار .

تم النشر الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠٢٤


حاول تخرجي نفسك من احساس الاحتياج للادويه لانه مش هيفيدك وحاولي تخرجي نفسك من احساسك انك عندك مشكله صدقيني الحل في ايدك ممكن تخلي حياتك تختلف بشكل كبير مش لازم اوهم نفسي اني مريض لاني هتعب اكتر وبعتذر الاجابات اتحذفت بالخطأ لاني اول مره استخدم التطبيق بتمتى تقبلي اعتذاري عن الحذف الغير متعمد

تم النشر الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠٢٤


ممكن يكون إحساس بالفتُور محتاجة تجددي ف العلاقة، مثلا تعملي عشا رومانسي يعني إضاءه هادية شموع كده حاجةة تتاكل خفيفه جدا تمام، او مثلا ان العلاقة تحصل فِ أماكن مختلفة في البيت كده بأوضاع جديدة ممكن حضرتك تزودي الشغف بحيث تجيبي حاجةة حديدة مختلفه تكوني لبساها فاهمةة واقعد مع نفسك فكري كده اي اللي ممكن يخليكي مبسوطةة مثلا وكلمي جوزك فيه عادي .... ربنا يصلح لحضرتِك الحال

تم النشر السبت، ٩ نوفمبر ٢٠٢٤


أختي العزيزة، أقدر لك مشاركتك هذه المسألة الحساسة. من الطبيعي أن تمر العلاقة الزوجية بمراحل تتغير فيها المشاعر والاحتياجات، وهذا قد ينتج عن عدة أسباب، منها الضغوطات اليومية، أو التغيرات العاطفية، أو حتى المشاكل الصحية. لتجاوز هذه الحالة، يمكنك اتباع بعض الخطوات العملية: التواصل مع الزوج : حاولي فتح باب الحوار مع زوجك حول مشاعرك. يساعد التواصل المفتوح والصادق في تعزيز فهم كل منكما للآخر وقد يساهم في إيجاد حلول مشتركة. تفهم الأسباب : اسألي نفسك عن الأسباب الممكنة التي أدت إلى فقدان الاهتمام. هل هناك ضغوط نفسية أو جسمانية؟ هل هناك مشاعر غير مُعبر عنها؟ استشارة مختص : من الممكن أن تكون استشارة مختص نفسي أو استشاري زواج مفيدة جداً. يمكنه مساعدتك على استكشاف مشاعرك والتعامل معها بشكل فعّال. البحث عن الأنشطة المشتركة : حاولي قضاء وقت ممتع مع زوجك خارج الروتين اليومي. يمكن أن يساعد النشاط المشترك في تعزيز العلاقة بينكما. الاهتمام بالنفس : اعتني بنفسك جسديًا ونفسيًا. قد يؤثر الاعتناء بالنفس إيجاباً على مشاعرك تجاه العلاقة. الأهم هو أن لا تشعري بالذنب حيال مشاعرك الحالية. الفهم والاحترام المتبادل هما أساس أي علاقة ناجحة. أتمنى أن تجدي الطرق التي تساعدك على استعادة الشعور بالترابط مع زوجك. (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)

تم النشر السبت، ٩ نوفمبر ٢٠٢٤

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك