مؤخرا بقيت مش بحس بالفرحه او الاستمتاع عموما مع اي حاجه و ف اي خروجه عكس زمان يعني دايما مضايقه وعايزة اروح
والفترة دي بعيط من غير سبب يعني لسه جايه مبسوطه والاقي اني بدأت عياط بدون اسباب
وكمان حاسه بقيت معنتش بحب اتعامل مع الناس خالص وبتجنبهم
احيانا بيكون السبب فى أن حواليكى ناس كتير بس ولا شخص قريب منك ولا حد هيفهم لو حكيت اللى جواكى ولا حد هيحس انك تعبانه من نبرة صوتك ودا اللى بيخليكى بتهربى بالعزله حاولى تلجأى لربنا هو وحده هيسمعك واقرأى قران هتلاقى فى ايات كتير بتجاوب عن اللى فى قلبك غير كدا مفيش حد من البشر هيحس بيكى حتى لو حكيتى
تم النشر الجمعة، ١٤ مارس ٢٠٢٥
بصي سيبك من ڪل الكلام فات صلي ع النبي بس الاول ڪل حاجه ليها حل والله انا زيڪ ڪدهه برده بس لزم نحاول عشان نعدي انتي رتبي اموارك،د بضيقك،ابعد عنو د كويس خلاص ماشي م كل،م ازعل اضايق لا افهم سبب حصل عليكي ب الصلاه والقران. اتعلمي حاجه جديده سلي وقتك ابعد عن سلبيات لو محتاجه،تقولي حاجه نا موجود
تم النشر الاثنين، ١٧ مارس ٢٠٢٥
ممكن تشوفي طبيب او طبيبة نفسية شاطرين وكمان الكتابة لتفريغ أفكارك ومشاعر والمشي وكمان الدعاء والروحانيات ، فيه حاجة إسمها خريطة المشاعر وهو بتكتبي لو موقف معين تكتبي الفكرة والمشاعر االي حستيها وسلوك وتحاولي تحللي وتشوفي الصورة من برة وتشوفي سبب المشاعر ديه إيه .
تم النشر الجمعة، ١٤ مارس ٢٠٢٥
أفهم تمامًا مشاعرك، وأتعاطف معكِ في هذه الفترة الصعبة. من الطبيعي أن تتعرضي لمراحل من الحزن أو فقدان الاهتمام بالحياة من حين لآخر، ولكن عندما تصبح هذه المشاعر مستمرة وتؤثر على حياتك اليومية، قد يكون من الجيد التفكير في الأسباب المحتملة. هناك عدة عوامل قد تؤدي إلى مشاعر الحزن والضيق، منها الضغوط النفسية، التغيرات الهرمونية، أو حتى الضغوط الحياتية اليومية. من المهم أن تتحدثي مع شخص تثقين به حول ما تشعرين به، سواء كان صديقة أو حتى متخصص في الصحة النفسية. قد يكون من المفيد أيضًا محاولة تحديد بعض الأنشطة التي كنت تستمتعين بها في السابق، ومحاولة إعطائها فرصة جديدة، حتى لو شعرت في البداية بعدم الرغبة. كما أن الرياضة، حتى في شكلها البسيط، يمكن أن تساعد في تحسين المزاج. لا تترددي في طلب المساعدة إذا شعرت أن ذلك ضروري. الاعتناء بنفسك مهم جدًا، ومن الجيد أن تعرفي أنك لست وحدك في هذا.
تم النشر الثلاثاء، ١١ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا