من خلال عملي كاخصاية نفسية لاحظت ان الاطفال الذين يتعرضون للعنف الاسري او وجود مشكلات اسرية تهدد امن واستقرار هؤلاء الاطفال وتجعلهم عرضة للاضطرابات النفسية مثل القلق والاكتئاب وعندما يشتد عليهم الالم النفسي يحاولون نقله لالم جسدي كمحاولة للتخفيف عن انفسهم بتلك الطرق الخاطئة مع الوقت يتطور الامر ومع بلوغ سن الثامنة عشرة يتحول الامر لاضطراب الشخصية الحدية وهذا يحتاج للعلاج الدوائي والعلاج الجدلي السلوكي (DBT ) فحاول اللجوء لاقرب طبيب نفسي ومعالج جدلي لبدء العلاج
تختلف استجابة كل منا علي نفس الحدث فالبعض قد يتأثر بشدة والبعض الاخر بدرجة اقل او متوسطة حسب شخصية كل فرد ومدي قوة تحمله واستقباله للاحداث وايضا هناك عوامل وراثية وجينات ايضا فلا داعي لمقارنة نفسك باخوتك عزيزتي وحاولي البد في العلاج فورا
تم النشر الأربعاء، ٤ ديسمبر ٢٠٢٤
هو من ناحية عنف أسري اه امي اصلا مطلقة اكتر من تسع سنين وكنت وانا صغيرة كنت يشوفها بتضرب ضرب موت وعادي هي أطلقت واحنا خدنا مكانها انا وعندي اخوات واخواتي بيزغقولي ومستغربين تصرفاتي اشمعنا انا هما شاقووالشفتو برضو
تم النشر الأربعاء، ٤ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا