«الكتب الإلكترونية في كل مكان منها الحلال ومنها الحرام»
هذه قاعده أنطلق منها في تحميلي للكتب شاهدت أشهر موقع وهو مكتبه نور وأرى هناك كتب بتصريح نشر
"قابلة للتحميل"
وكتب أخرى غير قابلة
الغريب أنني أرى كتبًا مع غلاف غير قابلة ونفس الكتب دون الغلاف قابله على سبيل المثال كتاب مائة سؤال عن الإسلام للشيخ الغزالي
وقد وجدت تطبيقًا رائعًا يسمى"روايات وكتب" يشجعك على القراءة بنقاط تستبدل بها الكتب، السيء في الأمر أني لا أعرف مصداقية التطبيق، أرى فيه كتبًا غير مسموح نشرها أي لها حقوق نشر أراها بالتطبيق والذي اقلقني أن بعض الكتب عليها عناوين جيميل أو تلجرام مما يعني أنها مسربة.
اعتقدت مصداقية التطبيق لانك مضطر تقرأ يا تدفع شحن كتب لكن الأن في حيرة من نفسي هل أقرأها أم لا؟
واي المواقع قد تكون جربتها ونفعتك لكنها مصرحة؟
وهل ما أنا فيه هواجس تمنعني القراءة مع الوقت؟
وكيف اتجنب حرمانية انتهاك حقوق النشر؟
وبارك الله فيكم
ربما يكون حاجة الإنسان لكثير من الكتب التي لها صيت هي حاجة متوهمة، يعني أن البديل الفكري موجود لديه، ولكنه يتوهم أنه بحاجة شديدة لقراءة كتب معينة بسبب ما يقال عنها على السوشيال ميديا، وأعتقد كذلك أنه إذا لم يكن هناك طريق شرعي للحصول على الكتب التي يريدها الإنسان فهي غالبا ليست ضرورية، أو على الأقل عنده البديل، ومن البدائل الموجودة حاليا عنده المكتبة الشاملة، مكتبة هنداوي، والكتب الرخيصة التي طبعت في مكتبة الأسرة والهيئة العامة للكتاب والكتب المستعملة في سور الأزبكية
تم النشر السبت، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اه والله الاشكاليه دي طبعا صعبه بس لو في كتاب معين احنا محتاجين ان احنا نتاكد منه ممكن نشوف اذا كان دار النشر اللي هي. بتطبع الكتاب دور النشر المسؤول عن نشر الكتاب نقدر نتواصل معاها ونسال اذا كان الكتاب ده مسموح لتداوله على شكل pdf ولا لا ومن المنصات اللي هي مسموح لها بتداول نشر الكتاب وهتقدر النشر ان هي ترد علينا في النقطه دي دي طريقه في طريقه تانيه طبعا انه انا اتاكد من مصداقيه. التطبيق او الحاجه اللي انا بتعامل معاها مش ضروري يكون النسخه اللي معموله pdf هي النسخه اللي مكتوب عليها مصرح بتداول لانه في الاساس النسخه اللي هي المطبوعه بيكون مكتوب عليها انها غير مسموح بتداولها الا طبعا باذن فلو الكاتب اعطى الاسم في الغالب مش بيغيروا النسخه اللي هي مسحوبه سكان على ال pdf دي برده مش الحته اللي هي هتاكد الموضوع. انا بشوف بصراحه يعني انا بشتري الكتاب الورقي من دار النشر عشان ابقى كده يعني قتلت الامر واحسن واتاكدت ان انا كده مش بضر الكتب وبجيب الحاجه من المصدر الموثوق بتاعها وما اخترقتش اي حقوق وما دخلتش في اي حرب. وده بيكون افضل طبعا الناس اللي بتحب تقرا بي دي اف او ده بالنسبه لها افضل فبشوف ان هم ممكن يتعاملوا مع دار النشر ويشوفوا دار النشر وفي دور نشر كتير جدا بقت بتسمح بده او يعني بتشتغل على نقطه بتخلي فيه نسخه تشترى يعني برده بي دي اف من على موقعها.
تم النشر السبت، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤
نصيحة مني تجنب قراءة الكتب اللي عليها حقوق نشر لان اصلا الكتاب مانعين نشرها إلكترونيا + اذا عندك قدرة انك تتجنب الصيغة الالكترونية فأفضل لانها مضرة بصحة العين على المدى الطويل هذا رأيي و بتمنى انه يكون مفيد اما شغلة الحلال والحرام فأنا ما بقدر افتي فيها
تم النشر السبت، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤
أخي العزيز، أقدر مشاعرك واهتمامك الكبير بعالم الكتب وحرصك على الالتزام بالقيم الإسلامية في اقتناء المعرفة. إن سؤال الحقوق والنشر هو أمر مهم يتطلب الوعي والتمحيص. بالنسبة لمصداقية التطبيقات والمواقع التي تتيح تحميل الكتب، من الأفضل دوماً الاعتماد على المواقع المعروفة والموثوقة والتي توفر الكتب بإذن من أصحاب الحقوق. يمكنك استخدام مكتبات رسمية مثل "مكتبة نور" أو "مكتبة الشاملة"، حيث تضمن هذه المنصات حقوق النشر وتعمل على تقديم محتوى قانوني. إذا كنت تشاهد كتباً تحمل عناوين بريد إلكتروني أو أرقام تلجرام، فهذا يشير إلى احتمال أن هذه الكتب مسربة وغير مصرح بها. من الأفضل تجنبها، حيث أنه من المهم احترام حقوق المؤلفين والمبدعين. فيما يخص الهواجس التي تراودك حول القراءة، عليك أن تتذكر أن القراءة لهي باب واسع للتعلم، وهناك الكثير من المصادر الموثوقة التي يمكن استغلالها. حاول البحث عن المكتبات الجامعية أو المواقع الرسمية للناشرين المشهورين، حيث يمكن أن تجد الكثير من الكتب المفيدة والمصرح بها. أخيراً، يمكنك البحث في تطبيقات الكتب التي تقدم خدمة الاشتراك أو الشراء، والتي تكون مصرح بها، مثل "أودو" أو "كيرنغ" التي توفر لك مكتبة واسعة من الكتب مع احترام حقوق النشر. لا تدع هذه الهواجس تمنعك من القراءة، بل اجعلها دافعاً للتعمق أكثر في معرفة أصول الحقوق وآداب البحث عن المعرفة. وفقك الله في مسيرتك العلمية.
تم النشر السبت، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤
مهتمه اعرف
تم النشر السبت، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤
أحسنت
تم النشر السبت، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا