أحب ابن الجيران

انا حكايتي حكايه بحب جاري بقالي اربع سنين و اهلنا صحاب اوي و اخته دي زي اختي و امه بتحبني اوي يعني احنا يعتبر عيله واحده الا انا وهو التعامل بينا خفيف اوي و كل فين و فين لما يكلمني لما بيشوفني يعني و ساعات بحسه من التعامل ان لا دا بيحبني و بيغير و كدا و ساعات تاني لا بس انا ميته فيه بجد و بيحصلي حاجات غريبه كتير و بحس بيه ساعات و بحس اني هشوفه و كل يوم بحلم بيه انا بقيت تعبانه اوي بسبب الحوار دا هو دلوقتي ف اولي جامعه وانا ف تالته ثانوي وهو عارف بنات كتير و بيكلم كتير اوي انا مبقتش عارفه اعمل اي و حاولت انساه معرفتش ان الحوار انا مهما حاكيت فيه مش هخلص ولا حد هيحس بيا و باللي جوايا بجد المشكله دي نفسي اعرف حلها اي و هو بيحس نفس اللي بحسه ولا لا و اعمل اي معاه بجد بس مش عايزه انا اللي اقوله انا بحبه عشان مش عارف نفسي هو اللي يجيي يقول اللي عنده رد المشكله دي يقولي

سؤال من مجهول مجهول

تم النشر الخميس، ١٥ فبراير ٢٠٢٤

2 إجابة

عليك أن تختاري أن تكوني الفتاة المصرية رقم ٥٠٩٣٤٩٣ التي أحبت ابن الجيران وتركت زمام عواطفها بلا أي تحكم فيها ثم انتهى كل شيء (على الفاضي) ولم تجن من هذا الحب إلا ذكريات مؤلمة وقلبا معذبا أو أن تكوني الفتاة المصرية رقم ٣٢٣٩٠٣٨٤ التي استعملت عقلها وتداركت نفسها ولم تنسق وراء عواطفها وراعت ربها في نفسها وقلبها حتى دخلت عش الزوجية وقلبها خال من العلاقات الفاشلة

تم النشر الخميس، ١٥ فبراير ٢٠٢٤


الافضل بلاش تدخلي الدايرة ديه .. اللي بتحسيه مجرد اعجاب وانجذاب خصوصا انك في مرحلة المراهقة، يعني مش حب .. المشكلة بقى لو قعدتي انتي في الدايرة ديه اكتر من كده، هتبقى عايشة في وهم، ف ياريت تفوقي لنفسك ومتخليش الوهم يخدعك اكتر من كده.

تم النشر الخميس، ١٥ فبراير ٢٠٢٤

3 تعليق

اتلمي ولمي نفسك وشوفي مذاكرتك واحترمي اهلك اللي ربوكي...

تم النشر الجمعة، ١٦ فبراير ٢٠٢٤


أشغلي نفسك الفراغ مفسدة، ركزي ف حياتك ومذاكرتك ومستقبلك انت تستحقي راجل يتقي ربنا فيكي وعينه متشفش بنت غيرك فكري بعقلك وسيبي قلبك علي جنب علشان متزعليش بعدين .

تم النشر الجمعة، ١٦ فبراير ٢٠٢٤


مذكرتك اهم يعني انتي عرفي اني هو بيكلم بنات وتبقي بتحبي ماهو لو كلامك هيبقى زيك زي غيرك مش هتكون فرق مع

تم النشر الجمعة، ١٦ فبراير ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك