انا والدى متوفى وكنت بشتغل من فترة، بس قعدت ف البيت عشان اخويا قاعد ف البيت ومستهبل فيها هو عنده ٢٠سنة وفى كلية نظرية، هو كان بشتغل كذا مرة بس هو دلوقتى بيقول مش عايز انزل شغل حتى كان ف ايده شغل اون لاين وبطل يرد ع راجل وانا مش عارفة اعمل اى حاليا؟
انا بعت حاجه من دهبى وكنت بشتغل اون لاين برده بس حرفيا انا اللي كنت بصرف عالبيت ومش عارفة اعمل اى بجد زهقت وتعبت نفسيآ جدا، وهو حتى لو مكتئب او تعبان المفروض يحاول يطلع من الحالة اللي هو فيها.
الاهل مقدرش ادخلهم وهو مقاطعهم وكمان مش بكلم اصحابه ولا بنزل من البيت غير بسيط جدا.
وانا خايفة عليه صراحة
الله يرحم والدك و يجعل مثواه الجنة يا رب. أنتي لم تذكري كم عمر اخوكي ولكن اتوقع انه ما زال في اول الشباب لانه على الاغلب الحالة التي هو فيها قد تكون بسبب انه فجأة وجد نفسه تحت المسؤولية و في حالات كثيرة الشاب في هذا العمر اذا لم يكن مستعد لتحمل المسؤولية فتجديه يتهرب منها و ينعزل و يصبح منغلق على نفسه و في بعض الحالات قد تصل الى الانحراف خصوصا اذا كانوا أصحابه سيئين، من سهر و شرب و تعاطي الخ. نرجو أن لا يكون اخوكي وصل الى هذه المرحلة و لكن الحل هو ان تحاولي التواصل معه و قضاء بعض الوقت معاه. أخرجوا سويا مثلا اشتروا اغراض البيت مع بعض، او مثلا استشيريه في عمل يساعدك فيه مهما كان بسيط حتى يستطيع أن يخرج من القوقعه التي وضع نفسه فيها. اشعروه انه كبير و انه يتحمل المسؤولية بأن توكلوا بعض أمور البيت له كونه الآن رجل البيت و أشكروه عندما يقوم بعمل جيد حتى يشعر بالرضا و بالتدريج ستتحسن نفسيته و يبدأ يتحمل المسؤولية.
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
حاولي تتفاهمي معاه براحه مره واتنين اكيد هيفهمك حاولي تعرفيه فين المشكله لانه يمكن مش شايف ان في مشكله اصلا ومتجيش علي نفسك مهما كانت الظروف ديما خلي وقت لنفسك والعائله شيء مهم جدا احتمال كبير انه يطلعه من ده لانها سند ودعم وكلامهم هياثر فيه ويخليه يصحي من ده وحاولي انتي تشوفي شغل اونلاين بسيط وخفيف يساعد معاكي حتي لو هوا مش هيعرف
تم النشر السبت، ٣١ أغسطس ٢٠٢٤
أختي العزيزة، أشعر بمدى صعوبة الموقف الذي تمرين به، وأتفهم تمامًا شعورك بالهزيمة والقلق بشأن أخيك. من المهم أن نكون داعمين لأحبائنا في أوقات الأزمات، ولكن يجب أن نعتني بأنفسنا أيضًا. أولاً، حاولي أن تتحدثي مع أخيك بطريقة هادئة ومحبة، تشرحين له مخاوفك بشأن مستقبله وضرورة اتخاذ خطوات إيجابية نحو العمل أو الاستقلال. أحيطيه بالحب والتشجيع، وأخبريه أنك موجودة لدعمه. إذا كان يفكر في العمل، يمكنك مساعدته في استكشاف الفرص المتاحة له، سواء كانت عملًا عن بعد أو فرصة في مجال آخر يتناسب مع دراسته. يمكنك أيضًا تشجيعه على التحدث مع مستشار نفسي أو طبيب إذا كان يشعر بالاكتئاب أو التوتر، فهذا قد يساعده على تجاوز هذه المرحلة. قدمي له دعمك، ولكن تذكري أن لديك أيضًا حقوق واحتياجات، فلا تترددي في أخذ قسط من الراحة وتخصيص وقت لنفسك. إذا شعرت بالضغط، حاولي البحث عن أشخاص تثقين بهم للتحدث معهم، مثل أصدقاء أو أفراد من العائلة. أخيرًا، عليك أن تتذكري أن العائلة يجب أن تكون داعمة لبعضها البعض، ولا يعني هذا أن تتحملي المسؤوليات وحدك. اقضي بعض الوقت في التفكير في كيفية العمل معًا كعائلة لتجاوز هذه الصعوبات.
تم النشر الخميس، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا