لدي مشكله ان انا مش بحب أهلى لان ماحدش بيسمعني من كتره كده وصلت لمرحله اني ما بقتش بحبهم بجد .
أنا فعلاً حاسة بيكِ وفاهمة قد إيه الموضوع ده صعب وممكن يحسسك بالعزلة. مفهوم إنك بتحسي بالإحباط لما تلاقي حدش بيسمعك أو بيفهمك، خصوصًا من أقرب الناس ليكِ زي أهلك. ده شيء بيتعب النفس ويأثر على الحب اللي جواكِ تجاههم. ممكن تحاولي تعملي حاجة تساعد في تحسين الوضع ده: التواصل المفتوح : حاولي تتكلمي مع أهلك بصدق وشفافية عن مشاعرك. قولي لهم إزاي بتحسي لما محدش بيسمعك أو بيفهمك. البحث عن دعم خارجي : أحيانًا مش سهل إننا نعتمد على أقاربنا بس. جربي تتكلمي مع صديقة مقربة، مستشار أو مدرب حياتي. التركيز على تطوير نفسك : إشتغلي على تقوية ثقتك بنفسك. اقري كتب تنمية ذاتية، اتعلمي مهارات جديدة، مارسي هوايات بتحبيها. الرحمة والتفهم : حاولي تكوني رحيمة ومتفاهمة. أحيانًا أهلنا عندهم تحدياتهم وصعوباتهم الخاصة. في النهاية، تذكري إن بناء العلاقات يحتاج لجهد ووقت، والمشاعر دايمًا بتتغير وبتتحسن بمرور الوقت ومع الجهد المناسب. دايمًا في أمل لتحسين الأمور.
تم النشر الثلاثاء، ٤ يونيو ٢٠٢٤
أتفهم جيدا ما تعانى وتشعر به من ألم ..فأصعب شعور ممكن أن يشعر به الانسان هو عندما يجد من حوله لا يستطيعون فهمه ولكن دعنى أخبرك أن مشاعر الكراهية هذه لا تعبّر عن شعورك الداخلى ولكن نتيجة او رد فعل للموقف الذى تمر به ويجب ام تعلم ايضا ان الخلافات الناشئة بين الأبناء والاباء سببها اختلاف الافكار بينكم ....ولذلك" لا تقل فقد ثقتك بنفسى "بل فكر بشكل ايجابي...كيف اوصل صوتى وما بداخلى لهم ...ما الطريقة الصحيحة ربما سبب ذلك سوء الفهم فلا تيأس وقرر أن توصل صوتك ولا تخف وأخرج ما بداخلك لهم بمنتهى الشجاعة ولا تكتم صوتك الداخلى ولكن انتبه فى طريقة توصيل المعلومة وتذكر احترام الوالدين والهدوء النفسي عندما تتحدث ولا تلقى ولا تلوم من حولك بل حاول الاقتراب من أفكارهم وحاول الوصول لنقطة اتفاق بينكم واستعين فى ذلك أقرب الناس إليك او مختص لمساعدتك وتذكر أن هذه مرحلة وتنتهى واسعى لرضاهم دائما فرضا الرب من رضا الوالدين ومهما كنت تمر بضغوطات بدراستك تذكر ان النجاح ليس سهلا بل يسبقه تحديات وصعوبات ولكن تركيزك على هدفك ستستطيع ان تتغلب على كل هذه الاشياء....مسائكم تفاؤل
تم النشر الأربعاء، ٥ يونيو ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا