انا بنت عمري ١٩ سنة اجا شخص وتقدم لخطبتي وحسب الشرع والعادات قعدنا سوا كم مرة رؤية شرعية وكنت كثير مبسوطة ومرتاحة للامر لكن بعد أن تم كتب الكتاب ( عقد القران او عقد الزواج ) بدأت احس اني ما بدي أكمل رغم انه ما كمل يومين ع الموضوع بس طول الوقت يجي ببالي هاد الشي ولما يكلمني يقول كلام حلو أو هيك شي احس اني ببكي ما بدي كل هالقصص، هو مش شخص سيء بالعكس هو شخص جيد و لطيف ويعطي حب مش طبيعي لاهله بس احس انو مابدي خلص اكمل بنفس الوقت انا كنت بعرف انه هو مكسور وزعلان لما صارت مشاكل قبل ان يكون في بينا ارتباط رسمي فمحتارة شو الحل
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ده احساس طبيعي يحصل لك ولا لان سنك صغير ثانيا لانه الموضوع اللي كان سريع وكتب الكتاب حساسك انه خلاص ما فيش فرصه اخرى لاختيار شخص اخر وده وارد جدا بيحصل مع كثير من البنات حاليا لانه دائما بيفكروا يا ترى كان ممكن اقابل حد احسن من الشخص ده ولا لا الفكره دي كفيله انها يعني تحزن اي حد وتعيشه في حزن مستمر وكان في فرصه احنا مفوتينها لكن دي فكره سوداويه. بتخليكي في عندك سحابه من الحزن والضيق بلا داعي انت فكرتي كويس وقعدتي ومشيتي في الطريق السليم جاء الشيطان عشان يديكي فكره والفكره دي تخليكي تكرهي الطريق السليم اللي انت مشتيه انك مشيتيه بالشرع وبالاصول واخترتي شخص محترم واخلاق وكمان هو لطيف في كلامه وكل حاجه اممم قولي دائما لنفسك انا ربنا اختار لي شخص كويس وانا لازم اكون مبسوطه بده اختيار ربنا اكيد افضل من اختيار اخر واحسن من اي فرصه ثانيه كانت ممكن تكون فرصه مزيفه او اي شخص ثاني ممكن اقابله حتى لو عمري بقى اكبر من كده ركزي دلوقتي في انك تتعرفي على نفسك اكثر وتتعرفي على زوجك اكثر وتشوفي قد ايه انتوا تقدروا تاسسوا بيت مسلم سليم يغلب الشيطان اللي بيجوا الافكار وحشه ده.
تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥
السلام عليكم... المشكلة هنا هي شعورك بعدم الراحة و الحيرة بعد كتب الكتاب برغم أنك كنتي مرتاحة ف الاول ،بس الواضح ان الموضوع تم بسرعة وانتى معرفتهوش ،ودا غالبا سبب غياب المشاعر الواضحة ،انتى ما حسيتيش بمشاعر قوية او حب متبادل بينكم، وواضح من كلامك ان هو شخص لطيف، لكن عنده حساسية زايدة لو حس بعدم التقدير وعدم مراعاة لمشاعرة، ودا مسبب ضغط عليكي انك حيرانة بين انك مش فاهمة طبيعة مشاعرك والتغيير المفاجئ ومحتاجة وقت لنفسك ،وبين انك قلقانة تصارحية بحقيقة مشاعرك وشعورك عشان خايفة علية وخايفة اكيد من رد فعل اهلك واهله على حاجة زاى كدا... طب ممكن تعملى اي : قيمي الموضوع بموضوعية.. احيانا محتارين فى حاجة والدنيا ضبابية ومش عارفين عاوزين اي بنجيب ورقة وقلم ونكتب.. الإيجابيات، فكري بمميزات خطيبك.. إذا كان شخص طيب ومحترم وهيصونك ويتقي ربنا فيكي.. السلبيات، ركزي على الحاجات اللي فعلا بتضايقك..واسئلى هل الحاجات دى ممكن تتحمليها أو تتغير؟ ولو مش هتتغير هينفع تتجاهليها وتتأقلمى معاها او لا.. اافهمي نفسك الاول.. اسألي نفسك انتى ليه اتغيرت مشاعرك بالشكل دا ؟ هل السبب خطيبك نفسه، أو فيكي شيء داخلي قلقك زاى خوف من الزواج او مسؤولية كبيرة او انتى ماخدتيش وقتك تفهمية وتعرفية وتتعلقى بية ؟.. حددى اذا كان فى حاجة مفتقداها، مشاعر ،اهتمام ، حب،تفاهم ؟ تانى حاجة اتكلمي بشكل واضح وصريح.. بدل ما تحتفظي بحيرتك لنفسك شاركيه معاكي وصارحيه بمشاعرك بطريقة لطيفة.. قولي له انك حاسة بشوية توتر أو عدم ارتياح بينكم وشوفي ردة فعله.. لو كان متفهم وواعى دا شئ جميل ،ولو كان سلبى ومش متقبل من غير تفاهم دا شئ مش لطيف اعتبرية - انذار- ليكي.. تالت حاجة هيا صعبة شوية بس بشوفها ضرورى انكم تاخذوا استراحة مؤقتة ، اقترحي فترة راحة قصيرة حتى تقدري تقيمي مشاعرك بوضوح.. البعد المؤقت بيكشف مشاعرك الحقيقية، سواء بالحنين أو بالراحة بالانفصال وهيديكى مساحة تفكرى من غير ضغط.. صلي صلاة الاستخارة كتير لحد ماتوصلى لقرار،و استشيري حد عاقل وحكيم وبيفهمك من اهلك او قريب منك وشوفي رأية، واهم حاجة انك متستعجليش إذا حسيتي انك مش قادرة على اخد قرار نهائي خذي وقتك الزواج مسؤولية كبيرة ومحتاج راحة نفسية..ولو حسيتي أنك ما قدرتيش توصلي لقرار بنفسك، ممكن تلجأي لشخص مختص في العلاقات الاسرية وتأخدى رأيه... اهم حاجة ما تجبريش نفسك على الزواج لان دا مسؤولية وشراكة عمر.. إذا كنتي حاسة انك مش قادرة تكملي أو مش مستعدة، متخافيش من قرار الانفصال.. لازم تطمني لقرارك قبل وبعد ما تاخذي قرارك سواء كان بالاستمرار أو الانفصال.. اثبتي عليه وكوني متأكدة أن ربنا هيختار لك الخير..
تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥
عزيزتي، أشعر بما تمرين به من مشاعر متضاربة في هذه المرحلة الحساسة من حياتك. من الطبيعي أن تشعري بالقلق والتردد، خاصة بعد خطوة كبيرة مثل عقد القران. قد تكون هذه المشاعر ناتجة عن عدم التأكد من اختيارك أو من التغيرات السريعة التي تحدث في حياتك. أولاً، يجب أن تمنحي نفسك الوقت للتفكر في مشاعرك بعمق. من المهم أن تسألي نفسك لماذا تشعرين برغبة في التراجع؟ هل السبب هو مخاوف شخصية تتعلق بالمسؤوليات المرتبطة بالزواج، أم أن هناك شيئًا محددًا يجعلك تترددين في الاستمرار؟ كذلك، من المفيد الحديث مع شخص تثقين به، كصديقة مقربة أو أحد أفراد الأسرة، حول مشاعرك وأفكارك. ثانيًا، تذكري أن الصبر والتواصل هما مفتاحا أي علاقة، وإذا كنت تجدين صعوبة في توضيح مشاعرك، فلا تترددي في التحدث مع الزوج الجديد بطريقة صادقة وباحترام حول ما يعتمل في صدرك. هذا يمكن أن يساعد على تخفيف التوتر ويعطيكما فرصة لفهم بعضكما بشكل أفضل. لا تنسي أيضًا أن طلب المشورة من أهل الخبرة، مثل مستشار أسري أو نفسي، يمكن أن يكون له أثر إيجابي في مساعدتك على اتخاذ القرار الصحيح. وفي النهاية، تذكري أن قرار الزواج مهم ويجب أن يتم برضا قلبك ونفسك. وفقكِ الله لما فيه الخير.
تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥
هو دة ممكن يكون خوف لان دي حياة جديدة لو في حد من قرايبك اتجوز قريب اسأليه عن الموضوع هل طبيعي ولا مش طبيعي ومتنسيش انك تستخيري ربك وهتلاقي الحل إن شاء الله ربنا يسعدك
تم النشر الخميس، ٢٠ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا