أُحاول فهم تناقضات الأمة بين الإيمان والسلوك

انا مشتت في دوامة مابين الماضي و الحاضر و الخوف من المستقبل

لماذا الحياة ليست سهلة لهذه الدرجة

لماذا يجب علينا أن نتقي شر كل من حولنا

لماذا التعامل مع الناس ليس سهلا

لماذا يحب الناس غش بعضهم لأجل لقمة تنزل في بطن ثم تخرج من الأمعاء كأنها لم تكن أعزكم الله

لماذا نكره بعضنا

لماذا لا نحب الخير لبعضنا

لماذا نضع الحدود و المسافات رغم أن قلوبنا تسع الجبال فلما لا نسع بعضنا البعض

أليست فانية

الم يمر هذا العام سريعا و الذي قبله الم يمر سريعا

احسب و قل لي كم بقي

لماذا نخاف من ظلمات المستقبل

الم. يعدنا الله بحياة طيبة لمن فعل الأوامر و اجتنب النواهي

ارجعوا لربنا. مفيش حد أهم من ربنا تلجأ له

انا قلت الكلام اللي جه في قلبي من غير أي ترتيب اتمني قصدي اللي جوايا يوصل

انا حزين ع الأمة دي جدا و حزين علي نفسي قبلكم

ارجع لو مش عشان نفسك عشان خاطر إطفال ونساء غزة اللي بيقتلوا و يغتصبوا في كل مكان

ارجع عشان يبقي في يوم عندك الشجاعه و الوعي انك تجيب حقهم

ارجع عشان ربنا يرزقك البصيرة و المهابة و القوة و الإيمان و حاجات احنا فقدناها من مئات السنين

ربنا يقوي ايماننا و يعدل من احوال المسلمين إلي الأفضل ان شاء الله

سؤال من مسلم و لي الفخر

تم النشر الأربعاء، ٣ أبريل ٢٠٢٤

2 إجابة

اعلم اخي السائل أن الحق سبحانه وتعالي خلق الانسان في كبد اي في مشقة وعناء وان الدنيا ليس فيها راحة ولو ظل الإنسان يبحث عنها حياته كلها لن يستطيع أن يجدها ثانيا جعل الحق سبحانه وتعالي الشيء ونقيضه فهناك خير وهناك شر هناك ليل ونهار هناك ذكر وانثي فيه جنة وفيه نار فيه ثواب وفيه عقاب منا الصالح ومنا الطالح لأنها دار ممر وهناك دار مستقر والقرآن الكريم فيه السكينة والطمأنينة فداوم علي تلاوته اناء الليل وأطراف الليل وداوم علي التسبيح والصلاة علي النبي تجد راحة نفسية وطمأنينة باذن الله ولاتشغل بالك

تم النشر الأربعاء، ٣ أبريل ٢٠٢٤


اتفهم جيدا هذة التساؤلات ولكم هجمت على عقولنا هذة التساؤلات مع كل مصاب جلل يحدث للفرد او لمجموعة من الافراد فى العالم لم يخلق الله الكون بكل ما فيه وكل مقدراته عبثا ..حاشاه رب العزة والحكمة مالك الملك الكون كله قائم على فكرة القطبين (السالب والموجب ) كل القوى والحركات قائمة على الشد والجذب والكسب والفقد الكون كله يعمل بميزان المتضادات لذلك كل انسان عليه ان يختار حتى ولو تأرجح بينهما فى المنتصف ..عليه ان يختار احد القطبين ويكون هذا اقرار منه على المستقر الاخير له نسأل الله حسن الخاتمه وحسن الاختيار والثبات عند كل فتنه

تم النشر الأربعاء، ٣ أبريل ٢٠٢٤

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك