كيف أصلح حياتي المدمرة بسبب ضغوط الثانوية العامة وأهتم بمذاكرتي؟

السلام عليكم ورحمة وبركاته

انا طالبه فى الصف الثالث الثانوي علمى علوم وعندي طموح ونفسي ادخل طب بس انا من ساعة مادخلت تالته وانا مقصره فى كل حاجه مذاكرتى حتى مقصره مع ربنا اوقات بسيب فروض ومش بقرا فى القران وعندي تراكمات وبفضل ماسكه الفون بساعات كتيره وانا حياتى دلوقتي بايظه

نفسى اهتم بمذاكرتى واذاكر بالساعات ونفسى بجد اتقرب من ربنا والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سؤال من olfat mahmoud

تم النشر الثلاثاء، ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤

4 إجابة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أنا لا أحب أن أحمل شيء المسؤلية الكاملة، لكن الهاتف يلعب الدور الأكبر في فساد حياتنا اقترح عليك أن تحول التخلص من الهاتف أو التحكم في بشكل منضبط، وبالتوفيق

تم النشر الأربعاء، ١٣ نوفمبر ٢٠٢٤


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، جيد أن لديك طموح وهدف ورغبة لكن ليست الحياة بالتمني. لو ظللت أقول أنا أريد أن أفعل... أنا أنوي كذا... أنا هدفي كذا، لكن لا آخذ الخطوات اللازمة ولا أقف مع نفسي وقفة حازمة لن أتحرك من مكاني خطوة واحدة. أنتِ الآن عقلكِ ونفسكِ يرفضان الخروج من منطقة الراحة. هناك فرق بين أن أريد شيئًا وأن أسعى لهذا الشيء. السعي فيه بذل وجهد ولذلك النفس لا تريده وتفضل البقاء في منطقة الراحة كما تفعلين الآن، تقومين بالتسويف وتضيعين الوقت على الموبايل. عن تجربة أخبركِ، لا تعتمدي على الشغف ولا انتظار الدفعة التي ستأتي من مكان ما لتجعلك تنطلقين... الحل الوحيد في إدارك المسؤولية وتدريب النفس بالتدريج على الالتزام والاستمرارية. لذا، هذه بعض النصائح وأرجو أن تفيدكِ في التخطيط والبدء للتغير من حياتك عمومًا وليس الدراسة فحسب: قفي مع نفسك بحزم، حددي أولوياتك وأهدافك، راجعي نيتك من الدراسة واستعيني بالله. راقبي وقتكِ جيدًا وسجلي كل ساعة ماذا تفعلين فيها من بداية استيقاظك وحتى نومك، ستكتشفين كم الساعات الضائعة، وعيك بالوقت المهدور سيجعلك تبدأين في الشعور بالذنب والمسؤولية تجاهه. غيري تفكيركِ ناحية الوقت، بمعنى أن تدركي فعليًا قيمته وأن الله سيسألكِ عنه يوم القيامة... هل أنتِ مستعدة للإجابة عن هذا السؤال؟ اضبطي مواعيد دراستك على مواعيد الصلاة هذا سيساعدكِ على ترتيب وقتك والالتزام بعبادتك ويمنحكِ البركة في الوقت والحياة إن شاء الله. لديكِ مشكلة في قراءة القرآن؟ لا تسمعي لأعذار نفسكِ... حددي صفحة أو حتى نصف صفحة تلتزمين بها يوميًا... صغري المهام التي تعطينها لنفسك بحيث تخدعين عقلك حتى لا يشعر أنها مهمة ثقيلة. التزمي بقراءة سورة البقرة يوميًا، قسميها على 3 أيام أو حتى أسبوع والتزمي بأذكار الصباح والمساء... هذا الأمر سيفرق كثيرًا في حياتك وسيزيد البركة فيها إن شاء الله. أزيلي من رأسك فكرة ضغط الثانوية وأنها سنة مصيرية وأنه يجب أن تدخلي كلية الطب بل غيري هذه الفكرة إلى أنكِ ستذاكرين وتبذلين قصارى جهدك وإن شاء الله سيوفقك الله ويختار لك الأفضل ولن يضيع تعبكِ ومجهودكِ. ارجعي لهذين السؤالين واقرأي الردود عليهما ثم اغلقي التطبيق والموبايل بدوره وابدأي في تنفيذ النصائح التي قرأتِها وإن شاء الله بالتوفيق. https://www.fedni.net/q/62569438/كيف-أعالج-مشكلة-التسويف-وتضييع-الوقت https://www.fedni.net/q/44644129/كيف-أشعر-بقيمة-الوقت-فلا-أضيعه

تم النشر الثلاثاء، ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤


عليكم السلام ورحمه الله .. انصحك بان تغيري موبايلك ف اسرع وقت لموبايل نوكيا اتصال فقط ده هيساعدك كتير ف كل حاجه وتنظيم وقت واستغلاله وحاولي تنظيم دروسك اليومية ف مده متقاربة من اليوم عشان يبقي في وقت للمذاكرة قبل وبعد الدروس وعليكي بالالتزام بالصلاة فهي سر التوفيق من الله .. وربنا يثبتك ويوفقك ويعينك

تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، شكرًا لمشاركتك مشاعرك وأفكارك. في هذه المرحلة من حياتك، من الطبيعي أن تشعري بالضغط والقلق، خاصةً مع الطموحات الكبيرة التي تسعين لتحقيقها. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك: تحديد الأهداف : ابدئي بتحديد أهداف صغيرة يمكنك تحقيقها بشكل يومي. على سبيل المثال، يمكنك جدولة وقت محدد للدراسة ولتلاوة القرآن، مما يجعلك تشعرين بالتقدم. تنظيم الوقت : يمكنك إعداد جدول زمني لدراستك، مع تخصيص فترات للراحة. تأكدي من تخصيص وقت كل يوم للاهتمام بعبادتك وبقراءة القرآن. تجنب المشتتات : حاولي تقليل استخدام الهاتف في الأوقات التي تحتاجين فيها للدراسة. يمكنك استخدامه كمكافأة بعد تحقيق بعض الأهداف الدراسية. التقرب من الله : اجعلي صلاتك وقراءة القرآن أساسيين في يومك. ستساعدك هذه الأمور على تقوية إيمانك وإعطائك الدافع للاستمرار. طلب الدعم : لا تترددي في طلب المساعدة من عائلتك أو أصدقائك أو حتى معلمين. الدعم النفسي والمعنوي يمكن أن يكون له تأثير كبير. تذكري، النجاح لا يأتي بين ليلة وضحاها، بل يحتاج إلى جهد مستمر وثبات. أحيانًا قد نشعر بالضياع، لكن الأهم هو اتخاذ خطوات صغيرة نحو التحسين. أنا هنا لدعمك في هذه الرحلة، فلا تهملي نفسك. وفقك الله في مسعاك.

تم النشر الثلاثاء، ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤

1 تعليق

التقرب لله هو سرالنجاح فى الدنيا والآخرة كل مشاكلك بسبب بعدك عن ربنا ماتفوتيش صلاتك مهما كانت الظروف واعملى لنفسك جدول ونظمى الوقت مابين الدروس والمذاكرة واعطى لنفسك استراحة بين مذاكرة كل ماده والتانيه وابدائى بالماده اللى بتحبيها وحافظى على صلاة الفجر وبعدين ابدئى مذاكرة وهاتحسى بالفرق واللى ربنا قاسمه ليكى هاتاخديه بس عليكى بالاجتهاد وابعدى التليفون عنك وانتى بتذاكري مع تمنياتى لك بالنجاح والتوفيق

تم النشر الثلاثاء، ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك