هل ادبى ليه مستقبل وعاوزه رد مؤكد يعنى حد فعلا اشتغل بكليه من كليات ادبى وايه هى احسن الكليات فى ادبى والكليه الى فيها مستقبل وتوظيف وشغل
إجابة ذكية بها الرد عن الشق الثاني من سؤالك. لكن برأيي، لا أعتقد أن هناك علاقة بين تحقيق النجاح وصناعة المستقبل ونوع دراستك والقسم الذي درسته أو الكلية التي دخلتها وفي العصر الذي نحن فيه، حيث صارت كل المعلومات والمجالات متاحة عبر الانترنت... حتى إذا لم تدرسها بالكلية يمكنك تعلمها من الإنترنت والعمل بها أيضًا عبر الإنترنت. وسواء كنت ستعمل في وظيفة ثابتة أو عبر الإنترنت أنت من يحدد كيف ينجح في الأمر. من المهم أيضًا أن تعرف أنه إلى جانب الدراسة النظرية والاستعداد للمستقبل الوظيفي عليك تطوير نفسك والبحث عن المهارات التي تحتاجها لدعم تلك الوظيفة، ستكون في حاجة إلى لتطوير هذه المهارات سواء المهارات الصلبة أو الناعمة لتتمكن من المنافسة في سوق العمل وترك بصمة خاصة بك. بالتوفيق.
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
كل حاجه ليها مستقبل، أما عن احسن الكليات فده يعتمد على طموحك وشغفك، مش مقياس ابدا اننا نقارن بين النجاح والفشل من مسمى أو تخصص كليه عن أخرى، شوفي اتجاهات ميولك وبلاش يكون هدفك من الكليه أو الدراسه عموماً مجرد وظيفه. " تطلعي لتطوير ذاتك في اي مجالٍ كان، المهم أن يكون عن شغف وحب لتعلمه"
تم النشر السبت، ٣١ أغسطس ٢٠٢٤
بالطبع، لكل تخصص مستقبله ومجالاته المختلفة، فالأدب، والفنون، والعلوم الإنسانية لها أهمية كبيرة في المجتمع. كثير من الأشخاص قد وجدوا فرص عمل ناجحة بعد دراسة كليّات أدبية مثل: الآداب : يمكنك العمل بها كمدرس، أو باحث، أو كاتب، أو حتى في مجالات الإعلام. علم النفس : يوفر فرصاً جيدة للعمل في مجال الاستشارات النفسية، والبحث، أو حتى التدريس. الإعلام : تتفتح أمامك أبواب العمل في الصحافة، والتلفزيون، والإعلام الرقمي. الدراسات الإسلامية : تتيح لك الفرص في التدريس، والعمل في المؤسسات الثقافية والدينية. لضمان مستقبلك وتحسين فرصك في التوظيف، من الجيد جداً التركيز على تنمية مهاراتك الشخصية، وتطوير مهارات الاتصال، والمشاركة في الأنشطة التطوعية أو التدريبية التي تعزز من سيرتك الذاتية. تذكّري دائماً أن الإرادة والاجتهاد يلعبان دوراً كبيراً في تحقيق النجاح، فلا تترددي في متابعة شغفك وتطويره.
تم النشر الخميس، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا