إجابة علي السؤال: ما سبب الاستنزاف النفسي لدرجة الاستسلام والتكاسل عن العبادات ؟

مريت بفترة زي كده بالضبط ولدرجة إني مش عاوزة أخرج من أوضتي وإني لما بنزل من البيت وأشوف ناس أحس بخنقة وأفضل أعيط، الصلاة كنت بجبر نفسي أصلي لدرجة إني من كتر ما أنا معنديش طاقة كنت بفضل أتتاوب وأنا بصلي وأعيط وأصدع ومحسش بيها، حلقة القرآن سبتها لإني مش طايقة أشوف نااس حاسة بإني عندي طاقة سلبية تكفي بلد بحالها، وحد نصحني إني أرقي نفسي وإن الرقية مش شرط علشان حسد وإنها بتكون حاجة مريحة كده سبحان الله وبتريح، وأرقي نفسي يومين مرتاحة وبعدها أتعب تاني وحاولت أداوم عليها مدة ولحد الأن بحاول أخليها روتين وجزء من الأسبوع عالأقل أرقي نفسي مرة في الأسبوع أو كل مرة أحس إني مش كويسة. خلصت من مشاعري دي والمشكلة؟ لاء ،ولكن مقارنة بحالي في البداية في تحسن كبييييير. الرقية مش حل وحيد لازم تحطي إيدك على سبب الزعل وتبدأي تعالجيه، زي مثلا علاقة مرهقة بتاخد طاقتك كلها إبدأي أفصلي منها وحطي حدود لنفسيتك ونقط على الحروف، أفكار سلبية إتعاملي معاها إنها وساوس من الشيطان اللي عاوزك ديما في أسوء حال وعاوزك تعييسة، في مشاكل كتييير هتتحل لما تحطي نفسك أولوية وتحطي لها حدود بينها وبين أي حاجة مؤذيه. وأخر حاجة إفتكري ديما إن "ألا بذكر الله تطمئن القلوب" مهما توهتي إرجعي وجاهدي نفسك،وأحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل، وديما حسن الظن بالله بينجي.. أتمنالك تكوني كويسة وأحسن

إجابة من Nada Yousef

تم النشر الاثنين، ٨ أبريل ٢٠٢٤

0 تعليق

لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك