السلام عليكم ..
انا شاب عمري ١٨ عام و في مشكله بقالها فتره مسببه لي حزن علي طول و ارهاق نفسي ، دلوقتي انا لما يحصلي موقف او اي حوار سواء حلو او وحش " بس الوحش اكتر " او حتي عادي بفكر فيه بطريقه جنونيه و بقعد اجيب الموضوع من كل الاتجاهات و الزوايا و من منظور حتي الاشخاص اللي كانو معايا و الموقف ده بيحصل .. و مش قادر بجد بقعد اقول دي اخر مره هفكر فيها في الموضوع ده و للاسف الحوار بيجيب بعضه و اقعد افتح في مشكلات جديده من المشكله الاصليه و حتي لو بطلت افكر فيه تلاقيني قاعد زعلان و منطفي و مودي مش رايق و علي طول سرحان ..
باختصار انا اي موقف ممكن يؤثر عليا بطريقه سلبيه جداً و انا مش عارف اعيش حياتي الطبيعيه خااالص و زي ما يكون بجلد ذاتي علي اي حاجه او اي موقف بيحصل في حياتي حتي لو عادي ، باخد بالي من النظرات من نبره الصوت .. بدقق في اقل التفاصيل و ممكن بسبب التدقيق ده اتغير من ناحيه شخص مع انه ممكن يكون معمليش حاجه تستاهل بس انا مشكلتي زي ما قولت ان انا حساس زياده عن اللزوم ،
هتلاقيني قاعد علي طول سرحان في حاجه من تلاته .. يا مستقبل و شايل همه .. يا ماضي و بجلد ذاتي عليه .. يا حاضر و مش عارف اعيشه بسبب التفكير في الماضي و المستقبل ، كتييير بقول هتعود و بجرب حاجات كتير كـ حل للحوار ده و مفيش فايده .. كل الطرق تؤدي إلي نقطه الصفر من تاني
ارجو اللي عنده حل يقولي عليه و جزاكم الله خيرُا ❤️
🎤 إجابة صوتية
تم النشر الأحد، ٩ فبراير ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، مشكلتك شائعة بين الكثير من الشباب، وتدل على أنك شخص حساس وواعي، لكن التفكير الزائد وتحليل الأمور بشكل مفرط يمكن أن يسبب لك ضغطًا نفسيًا وإرهاقًا مستمرًا. 1. فهم المشكلة الي انت بتعاني منه يُعرف بـ القلق المفرط والتحليل الزائد (Overthinking)، وهو مرتبط أحيانًا بـ الهشاشة النفسية، حيث يكون الشخص حساسًا جدًا تجاه المواقف والتفاصيل. لكن تذكر أن هذا ليس مرضًا مزمنًا، بل نمط تفكير يمكن تغييره بالتدريب والصبر. 2. خطوات عمليه عشان تحل المشكله ديه أ. تقنية "فلترة الأفكار" لما تقعد مع نفسك تفكر في موقف معين، اسأل نفسك: هل الفكرة ديه مفيدة ولا مجرد وسوسة؟ هل هذا الموقف سيؤثر على حياتي بعد سنة من الآن؟ هل أستطيع فعل شيء حيال هذا الموقف الآن؟ إذا كانت الأفكار ديه مش مفيده وملهاش حواب مفيد بيقا تجاهلها. ب. الحد من جلد الذات حاول أن تكون أكثر تسامحًا مع نفسك، فالجميع يخطئ ويتعلم. استخدم تقنية "ماذا لو كان صحبي في مكاني؟": لو كان صحبكك بيمر بنفس موقفك، هل كنت هتلومه بنفس الطريقة؟ غالبًا لا، لذا كن رحيماً بنفسك كما تفعل مع الآخرين. 3. التعامل مع القلق حول المستقبل والماضي بالنسبة للمستقبل: خليك عارف ان المستقبل بيد الله وخليك واثقه أن ربنا مش هيضيعك وادبالنسه للماضي فهو ماضي وحجه وحصلت قول قدر الله ما شاء فعل وخليك في الحاضر وخططله وتوكل علي الله التغيير لا يحدث في يوم وليلة، لكنه ممكن إذا بدأت بخطوات صغيرة كل يوم. لا تستسلم، وحاول أن تعيش اللحظة الحالية بدلاً من القلق بشأن الماضي أو المستقبل. أنت لست وحدك، ويمكنك التغلب على هذا الأمر بالصبر والممارسة. ربنا يطمئن قلبك ويهدي بالك.
تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي العزيز، شكرًا لمشاركتك مشاعرك وتجربتك. أقدر صراحتك واهتمامك بتحسين حالتك النفسية. من الواضح أن ما تمر به هو تحدٍ كبير، ولكنني أود أن أؤكد لك أن هناك طرقًا وأساليب يمكن أن تساعدك في التغلب على هذه الحالة. التوعية بذاتك : من المهم أن تعي أن مشاعرك وأفكارك ليست محكومة بالمواقف نفسها، بل بالطريقة التي تتفاعل بها معها. حاول أن تسجل أفكارك ومشاعرك في دفتر لتحليلها لاحقًا؛ قد يساعدك ذلك في فهم أنماط تفكيرك. تحدي الأفكار السلبية : عندما تجد نفسك تفكر بطريقة سلبية، قم بتحدي تلك الأفكار. اسأل نفسك، "هل هذا التفكير منطقي؟" أو "ما الدليل على صحة هذه الفكرة؟". هذا سيساعدك في إعادة صياغة أفكارك السلبية. تحديد الأولويات : حاول التركيز على الحاضر بدلاً من التفكير المبالغ فيه في الماضي أو المستقبل. يمكنك وضع قائمة بالأشياء التي تهمك في حياتك أو الأهداف التي تريد تحقيقها، ثم ركز على العمل لتحقيقها خطوة بخطوة. البحث عن الدعم : من المفيد التحدث إلى شخص تثق به، سواء كان صديقًا أو عائلتك أو متخصصًا نفسيًا. التواصل مع الآخرين يمكن أن يساعد في تخفيف الحمل النفسي الذي تشعر به. ممارسة الأنشطة الإيجابية : شارك في أنشطة تجلب لك السعادة، مثل الهوايات، أو ممارسة الرياضة، أو القراءة. هذه الأنشطة يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر وتحسين مزاجك. في النهاية، أود أن أؤكد لك أنه ليس هناك عيب في طلب المساعدة من متخصص نفسي إذا كنت بحاجة لذلك. قد يكون من المفيد التحدث مع معالج يمكنه تقديم الدعم والاستراتيجيات القوية للمساعدة في التعامل مع القلق والهشاشة النفسية. أسأل الله أن ييسر لك أمورك ويمنحك القوة والهدوء. تذكر، كل شيء يتطلب وقتًا، والصبر هو مفتاح العمل. بارك الله فيك.
تم النشر الجمعة، ٧ فبراير ٢٠٢٥
ده بسبب انك انسان حساس جدا، ذود قربك لله وتوكل علي الله وافعل مايرضي الله فهو مدبر الامور... واجعل المواقف دروس وزود اجتماعياتك واملأ اوقات فراغك بالدين والتعلم والرياضه وفعل الخير .... واعلم انك في الدنيا وليس في الجنه...
تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥
معظم الاوقات بشوف الاجابة علي السؤال ده هو انك لازم تثق بنفسك اكتر بس انا هقولك علي حاجة تعملها و هي بتفيدني انا كمان و هي الكتابة اي موقف يقابلك و تحس انه مأثر عليك جامد و بتفكر فيه كتير طلعه علي ورقه و اكتب كل اللي في دماغك طلع كل احساس وحش انت حسيت بيه لحد ما تستريح خالص وقتها هتلاقي دماغك هديت شوية و بقيت بتعرف تسيطر علي مشاعرك و تعملها كنترول و تفلترها و تقول هل الموقف ده يستحق كل التفكير اللي انا بفكره و لا ديه افكار بتيجي لدماغي عشان تعطلني و تخليني معملش اللي ورايا اسال نفسك اسئلة كتير و رد علي نفسك و هتلاقي دماغك تلقائيا بتستوعب ان ده قلق زيادة و الوضع مكنش يستاهل كل ده و بعد اما تخلص قطع الورقة و ارميها فالزبالة و كمل يومك و لا كأن حاجة حصلت بجانب بقي الكتابة يا سلام لو تلعب رياضة مش شرط تروح و تدفع فلوس بالهبل لا ممكن تمارس في البيت عادي هتلاقي الوضع اتحسن و كمان انا مقتنعه ان كل بني آدم موهوب في حاجة معينه لو قدر ينميها هتزود ثقه بنفسه اكتر من الآخر شوف اكتر حاجة انت شاطر فيها و مارسها وقت اما تحس ان الافكار مسيطرة عليك و بس كده..
تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥
يطلقون على هذا اسم ال Over thinking أو فرط التفكير .. ويعالجون أسبابه للعديد من الأمور. وأحد أهم هذه الأسباب هو الفراغ. حيث حينما لا يجد الذهن ما يشغله فإن العقل تهاجمه الأفكار والتحليلات المهمة وغير المهمة. وفي ديننا الإسلام نعزي هذا السلوك إلى الشيطان، ورغبته في رؤية المؤمن حزين مهموم لا يفعل شيء سوى الحزن والتفكير فيما لا يملك التغيير فيه.. وترك العبادات
تم النشر الأحد، ٩ فبراير ٢٠٢٥
اولا ابعد عن الغناء والمعاصي دي تب إلى الله هتلاقي الباقي سهل إن شاء الله
تم النشر الثلاثاء، ١١ فبراير ٢٠٢٥
الانسان الحساس ده اصعب نوع من البشر لانه غالبا بياذي نفسه انا بردو لما بتفرج علي حاجه سلبيه بتأثر بيها اكنها حاجه شخصيه مع اني عارف انها تمثيل وده غلط جدا وكنت بردو بسمع اغاني كلها الم وفراق للاسف اي حاجه بنسمعها أو بنشوفها بتأثر علي عقولنا وتفكيرنا من غير ما بنحس لازم نسمع ونشوف كل شيء ايجابي عشان نفسك تتأثر ايجابيه واهم شيء سماع القران لانه بيدينا طاقه ايجابيه وصلاه الفجر في الجامع حلوه اوي حافظ عليها والدعاء طبعا مهم جدا جدا ومع الاستمرارية هيحصل تغير
تم النشر الأحد، ٩ فبراير ٢٠٢٥
شخصيتك فيها مني كتير جلد الذات حساس جدا مشكله كبيره مش عارف اقولك ايه بس مارس رياضة بتقلل الضغوط كتير شوف حاجات بتحبها ومارسها طبعا ده مش حل نهائي بس الرياضه بتغير وبطور شخصياتنا ومين عارف يمكن مع الوقت امورك تتحسن المهم متعقدش في عزله عشان متسبش نفسك فريسه لجلد الذات والتفكير السلبي وواضح انها مشكله عامه منتشره مع أن سنك صغير خلي بالك الموضوع ده لو مش اهتميت بيه ممكن يطور لأمور اوحش
تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥
لو انت كمان الموضوع كبير عندك لدرجة انك حاسس انك مريض قلق اوقات بيبقي احسن حل هي انك تكون مدرك افعالك و واعي انت بتعمل ايه حتي لو غلط ممكن تتفرج علي الفيديو و ده هيزيد من واعيك بنفسك https://youtu.be/konsPo5kJPw?si=AtdkJ954PlNBHFoV
تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥
انا بسمع اغاني متنوعه بس مش كتير اوي يعني ، لكن الافلام انا بتفرج عليها كتير و برضو متنوعه بس غالباً مبحبش اسمع لا اغاني و لا افلام بتتكلم عن الغدر او الظلم لإني بقعد احط نفسي مكانهم و احلل و ادقق بردو و دا غالبًا بيتعبني نفسيًا و كذلك اي مواقف حد بيحكيها بتتكلم عن الظلم و الغدر و كده
تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥
انت بتسمع اغانى او بتتفرج على حاجات محتواها كله عن غدر الصحاب وظلم الناس وهكذا؟
تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا