يا جماعة،
والله تعبت من تصرفات خطيبتي اللي عندها ١٩ سنة 💔. أنا كنت متابعها على برنامج من السوشيال ميديا، يعني كل فترة أخش أطمن عليها وأشوف إيه الأخبار، لحد النهارده دخلت ٣ مرات في اليوم … فجأة لقيت قائمة الزيارات عندها، وبعدها بشوية عملت إلغاء تنشيط للحساب!
قلت أكيد زعلانة أو حاجة بسيطة، بس اكتشفت إنها غالبًا عملت حساب جديد! وبرضو على الإنستغرام، نفس الحالة…
يعني يا بنتي، هو كل ده عشان دخلت أطمن عليكي؟! 🙄💔
مش عارف أعمل إيه بجد … هل هي تصرفات عيال وممكن تكبر وتتعقل مع الوقت، ولا أسيبها وأرتاح؟
اكلم معاهاوالأهم من ده كلو لازم يكون فيه ثقة ممكن هى اديقت انك مش مديها ثقة انت ممكن تكون بتعمل كدة علشان تطمن عليها زى ماقولت بس هى هاتفهمها عكس
تم النشر الثلاثاء، ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٤
أخي العزيز، أقدر مشاعرك وقلقك تجاه تصرفات خطيبتك. يبدو أنك تشعر بالإحباط بسبب سلوكها في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا أمر طبيعي رغبةً منك في الحفاظ على العلاقة ورغبتك في الاستقرار. بادئ ذي بدء، من المهم أن تتذكر أن الفتاة في سن التاسعة عشر قد تمر بمرحلة من التغيرات العاطفية والتقلبات النفسية، وقد لا تكون قادرة على التعامل مع التوترات أو العلاقات بنفس الطريقة التي تفعلها. لذلك، حاولي أن تكون صبورًا وواسع الأفق في فهم تصرفاتها. ربما سيكون من المفيد أن تتحدث معها بشكل صريح وودي حول مشاعرك وما يسبب لك القلق. اعرض عليها الدعم والمساعدة، واستفسر منها عن سبب تصرفاتها. التأكيد على أنك تهتم بها وبعلاقتكما يمكن أن يسهل النقاش ويشجعها على الانفتاح عليك. إذا استمرت الأمور في التدهور أو شعرت أن الموضوع أكبر من أن تتعامل معه بمفردك، فربما يكون من المفيد استشارة مختص في العلاقات لمساعدتكما في الوصول إلى تفاهم أفضل. في النهاية، القرار لك سواء كان الاستمرار في العلاقة أو الانفصال. اتبع قلبك، ولكن كن حكيمًا واعتبر جميع جوانب العلاقة. بالتوفيق، وأسأل الله أن يرزقك الراحة والسكينة في قرارك.
تم النشر الاثنين، ٢٨ أكتوبر ٢٠٢٤
عذرا لم أفهم كيف تطمئن عليها؟... أرجو التوضيح.
تم النشر الخميس، ٣١ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا