اشتريت سلعة ما من تاجر على سبيل الدين(شُكُك)، وتاخرت في السداد إلى أن تغير سعرها، وأردت أن أرد له ثمنها.. فهل أدفع الثمن الذي اشتريت به في وقتها، ام أدفع ثمنها الفعلي حالياً؟
وهل يمكن رد الدين بدون علمه، مثلاً أن أشتري منه سلعة جديدة وأترك له ثمنها مضافاً إليه الدين السابق؟!
ذكره بالدين الذي عليك وسدده. حيث أنك ترغب بالفعل في تحمل فارق القيمة، فلن تخسر شيئا لو كنا صريحا مباشر برغبتك هذه واترك له الاختيار. أظن هذه الفتوى قريبة بسؤالك https://www.islamweb.com/ar/fatwa/466417 لا تسدده دون أن يعرف فلربما تذكر وطالبك بسداده، أو ربما لم ينسى ويتحرج من سؤالك.
تم النشر الأحد، ٥ يناير ٢٠٢٥
في مسألة رد الدين، يجب عليك الالتزام بمبدأ العدالة والإنصاف. عامةً، إذا كانت لديك شكوك في كيفية تسديد الدين، يُفضل أن تتحدث مع الدائن وتوضح له الوضع. بالنسبة لسعر السلعة، يُفضل أن تدفع المبلغ الذي تم الاتفاق عليه عندما اشتريتها، إلا إذا كانت هناك اتفاقات أخرى بينكما. إذا كان سعر السلعة قد تغير بشكل كبير وكان ذلك سيفيد كلا الطرفين، يمكنك التفاوض مع الدائن بشأن المبلغ الذي ستقوم بسداده بناءً على سعر السوق الحالي. من المهم أن تسعى للحفاظ على العلاقة الطيبة والتفاهم مع الدائن، كما أن الشفافية في مثل هذه الأمور تُعتبر من القيم الإسلامية الرفيعة. الله يوفقك ويسهل أمرك.
تم النشر الجمعة، ٣ يناير ٢٠٢٥
الثمن الجديد والاحسن استشاره فقهيه
تم النشر الأحد، ٥ يناير ٢٠٢٥
يجب ان يعلم والثمن القديم والله اعلي واعلم
تم النشر السبت، ٤ يناير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا