حياتى لم تكن سهله لكن كنت أمتلك شخصيه قويه إنما الان لا أقدر ان استمتع بحياتي دائما الخوف يمتلكنى ولم اعد اثق بالناس بسهوله وعندى خوف غير عادى من الشتاء من سنة ٢٠١٩ وبسبب هذا الخوف لااستطيع ان استمتع بحياتي ولا اقوم بواجباتى تجاه اولادى وبيتى وأشعر دائما بالتقصير هل يوجد حل لكل ما انا فيه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. حلو جدا ان انت عارفه ان رحله حياتك ما كانتش سهله يعني كان فيها صعوبات لكن النقط اللي كانت في شخصيتك اللي كانت بتديك قوه هي اللي كانت مخلياك قادره تستمري وتمشي في الحياه رغم الصعوبه اللي موجوده. اللي حصل بقى زي ما انت بتقولي انه جه حدث او احداث اييي عملت هزه في النقط اللي مدياكي قوه في شخصيتك فانت حسيت ان خلاص كده الامور انتهت خلاص كده انا ما بقتش زي ما انا او الحياه كلها ما بقتش زي ما هي فافتقدتي النقط اللي مدياكي قوه ما بقيتيش قادره حتى تواجهي الحاجات اللي هي عاديه وبسيطه مش الحاجات الصعبه فالموضوع لازم يبدا من هنا ايه الحاجه اللي حصلت في الشتاء بتاع 2019 ايه الاحداث اللي سببت جواكي الحفره الكبيره دي اللي هي خوف. وانت واقعه فيها ومش عارفه تطلعي منها انك مش قادره تقومي بواجباتك تجاه ولادك وتجاه نفسك وبيتك عموما كده يبقى احنا في الغالب في مرحله من مراحل الاكتئاب طبعا انا ما اقدرش اشخص لكن انا بتكلم معاكي على قدر معرفتي. ولكن لما بيكون الموضوع واصل لكده فهو غالبا بيكون وحده من الدرجات الخاصه بالاكتئاب لكن بتشعروا بالتقصير لانك انسانه شفافه وانك عندك وعي برده فلذلك قادره تقيمي انه مش ده نفس اللي انت كنت بتعمليه انك بتقارني نفسك دلوقتي يبقى قبل كده فلذلك شايفه ان في تقصير. رغم كل حاجه انا عايزاك تهوني على نفسك لان النفس افاقه وديان ونفسنا كلها. بتنتقل من وادي لوادي وشويه بتبقى في وادي لتحت خالص وشويه ثانيه بتطلع فوق الجبل والامور بتختلف من فتره في حياتنا لفتره ثانيه على حسب الحاجات اللي بنقابلها مفيش حد فينا يقدر يثبت على نمط واحد ولا حاجه واحده كلنا بنتغير كلنا بنروح من حته لحته نسال الله الثبات لان احنا ثبتنا احنا شخصيا صعب عشان كده احنا دائما بنسال الله الثبات هو اللي هيثبتنا وهيفضل مخلينا على الاقل ماشيين في نفس الطريق طبعا زائد اجتهادنا وجهادنا لانفسنا فهوني على نفسك ان برده دي مرحله وان شاء الله تعدي ان شاء الله مؤقته وانت هتقدري تتغلبي عليها بعد ما تعرفي انت محتاجه تعملي ايه بس خلينا نفكر الاول مع بعض في الحاجات اللي كلمتك فيها دي عشان نقدر نطلع بعم.
تم النشر الأربعاء، ٩ أكتوبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أشعر بمدى الألم والضغط الذي تمرين به، وأقدر شجاعتك في التعبير عن مشاعرك. من الواضح أن الخوف الذي تشعرين به يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية وعلاقاتك، وهذا أمر طبيعي في حالات القلق. أول خطوة نحو تحسين وضعك هي الاعتراف بأن ما تمرين به هو تحدٍ وليس عيبًا فيك. التعزيز الذاتي والإيجابية يمكن أن يساعداك كثيرًا. حاولي أولاً تحديد مصادر خوفك، وحاولي فهم جذورها. هل هي مرتبطة بأحداث سابقة أو تجارب معينة؟ يمكنك أيضًا التفكير في استشارة مختص في الصحة النفسية؛ فارتفاع مستوى القلق يمكن أن يستفيد من استراتيجيات معتمدة تعينك على التعامل معه بشكل أفضل. أحيانًا، التعلم عن كيفية إدارة العواطف والتقنيات السلوكية يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا. لا تنسي أيضًا أهمية الدعم الاجتماعي. قد يكون من المفيد التحدث مع أفراد الأسرة أو الأصدقاء الذين تثقين بهم. التجارب الجماعية والتبادل يمكن أن يكون مريحًا. لكن الأهم هو أن تكوني صادقة مع نفسك، وتسمحي لنفسك بأن تشعري بما تشعرين به، وألا تقارني نفسك بالآخرين. فلا تترددين في أخذ الوقت الذي تحتاجينه لتشعري بالتحسن. أرجو أن تجدي هذه الأفكار مفيدة، ولاحظي أنه بإمكانك التحرك خطوة بخطوة نحو حياة أكثر سعادة. (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
لازم تشوفي ايه الي خلاكي تتحولي كده ومسببلك رعب وكره للشتاء وعالجيه
تم النشر الأربعاء، ٩ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا