مشكلة في شخصيتي جعلتني أكره نفسي، ماذا أفعل؟

فكرة أن اهلي هيموتو ف يوم و هبقا لوحدي مخوفاني و انا اصلا بعيدة جدا جدا عن ربنا و مهما حاولت أقرب ببعد اكتر و حاسة اني لوحدي

انا بعترف اني مش احسن إنسانة و احيانا طريقتي ف الكلام بتبقا مزعجة و وقحة بس لغة الحب بتاعتي غريبة و مزعجة لكل اللي حواليا

انا مش عايزة ابقا لوحدي بخاف احضنهم أو أقولهم زعلي عشان مضغطهمش لان طريقة الشكوى بتاعتي مزعجة و بتحسس اللي قدامي بالضغط

انا بكره نفسي جدا مش شكلي بس كشخصيتي حاسة أن كان احسن اني مكنش موجودة ف حياة الناس اللي بحبهم انا حاسة اني مؤذية و كلامي سام

سؤال من N .M.S.

تم النشر السبت، ٢٠ يوليو ٢٠٢٤

5 إجابة

قولي أعوذ ب الله من الشيطان الرجيم وحاولي تسمعي بودكاست توعيه او بودكاست طريقي إلى الله وتطلعي مستفاده جدا و اقرئي قرآن كتير وصلي فروضك في وقتها

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤


خذي نفسًا عميقًا واهدئي. حضري مشروبك المفضل وتعالي أكلمك هنا. أنت شخصية واعية جدًا ما شاء الله، لا أجاملك والله، لكن كونك تعرفين مصطلح لغات الحب وتعرفين معناه هذا شيء لو تعرفين عظيم، كثير من الناس مهما كان مستواهم التعليمي أو الثقافي لا يدركون هذه النقطة. كونك أصلًا واعية لنقطة أنك تحبينهم وتخافي عليهم من أسلوبك هذا يعني أن عقلك على مستوى تفتح ممتاز. البشر جميعًا، كلهم، نفوسهم فيها الخير وفيها الشر، والرابح من زكى نفسه. ما معنى التزكية؟ التزكية معناها التقويم، أي تنظري ما هي صفات الخلل عندك وما هي مشاكل شخصيتك وتعملين على إدارتها. لاحظي أنني قلت إدارتها ولم أقل علاجها. لأن علاج العصبية صعب وللوهلة الأولى يبدو مستحيلًا، لكن إدارتها أمر وارد. إدارة الخلل يعني الوعي به، ومعرفة متى يظهر وما هي أفضل الطرق لتأخير إظهاره. يعني لو افترضنا أن مشكلتك أن أسلوب شكواك سيء، في البداية من حكم أصلًا أنه سيء؟ وما هي الأشياء التي تجعلك تعتقدين أن أسلوبك سيء؟ هل صوتك العالي؟ هل تختارين ألفاظًا غير مناسبة للموقف؟ هل تبكين مثلًا؟ هل تكون ملامح وجهك غير مرتاحة؟ يمكنك مثلًا إدارة ذلك بمحاولة التواصل بالكتابة وفي نفس الوقت دربي نفسك على التعامل المباشر في الأمور البسيطة. وقيسي على ذلك باقي مشاكل شخصيتك.

تم النشر السبت، ٢٠ يوليو ٢٠٢٤


السلام عليكم. فكره انك. بتبصي لنفسك وشايفه الغلط اللي عندك وشايفه المشكله اللي عندك دي لوحدها خطوه كويسه جدا جدا. بس هي خطوه محتاجه خطوات بعديها. ضروري تبقي شايف الخطوات اللي بعديها علشان تبداياها لكن لو بصل نفسك انه انا خلاص انا كده مؤذيه وطريقتي وحشه وكان مفيش تقدم ممكن يكون قدام دي هتبقى المشكله اللي ضروري تتحل في الاول. مهما كان الوضع اللي انت فيه دلوقتي ممكن يبقى احسن هيبقى احسن ازاي ومجهودك انت؟ فلو قلنا انك بتمنعي نفسك انك تعبري لهم عن اللي انت حاسه بيه وعن زعلك علشان طريقتك وحشه فعلا وقت ما بتسكتي بتعملي ايه تعبريه ازاي طب ما حلناش حاجه احنا محتاجين بقى وقت نسكت فيه فعلا وما نعبرش بس في الوقت ده مستعد وندرب نفسنا عن طريقه التعبير المناسبه. يعني انا محتاجه اتدرب بس مش اكثر من كده محتاجه تدرب لما اجي اتكلم عن حاجه مضايقاني اقولها ازاي عشان ما اكونش بوجع اللي قدامي وعود نفسي عود نفسي الكلمات اللي بتوجع اللي قدامي نعود نفسي ما اقولهاش ولو ذليت وغصب عني قلتها في وسط الكلام اعتذرله هقول له معلش انا اسفه طلعت مني الكلمه دي وانا عارفه ان هي بتضايقك. بس ده مش قصدي وهكذا محتاجه ادرب نفسي طول الوقت احنا بنتعلمه طول الوقت احنا بنتطور طول الوقت بننتقل من مرحله لمرحله ثانيه احسن لكن لو سيبنا نفسنا وحسينا انه كان الحاجات دي بتتعمل لوحدها فده مش هيوصلنا لحاجه كويسه بالعكس هنكون بنرجع مراحل لوراء مش بنتقدم لقدام او بنتقدم لقدام بس في طرق مش مناسبه زي اللي انت بتقولي عليه انت كتبت ايه انك تعبري عشان انت عارفه ان طريقتك وحشه وبتوجع اللي قدامك وانت بتشوفي اضافتك عليهم فعلا. ورحت تفرغي الضغط اللي عندك انت والمشاعر اللي عندك انت بطريقه غلط يبقى احنا كده مش مستفيدين حاجه فاحنا نوقف كل الكلام ده. وناخذ كده زي معسكر تدريب نجرب نفسنا على مهاره. التعبير مهاره الاستماع لاني انا محتاج اعرف اسمع عشان اصلا اعرف يعني ايه استماع عشان لما اللي قدامي يسمعني اقدر ان هو كده فعلا سمعني وعلشان ابقى عارفه انا محتاجه ايه واعرف اطلبه صح لانه ممكن ما يكونش اللي قدامك اللي هم بيعملوه اصلا تجاهل ما ممكن يكونوا انت جيتي تتكلمي في وقت مش مناسب و تكوني انت عايزه الغلط اللي هو انا عايزه حد يسمعني دلوقتي فهو يسيب اللي في ايده ويسمعني والشرط يكون دائما يكون متاح معايا يسيب اللي في ايده ويسمعك انت اللي ممكن تكوني مسميه الاشياء لو مسميات غلط فلذلك لما بتيجي تلومي اللي قداميه على ايه؟ وبتبقي اديتي مسمى كبير قوي على حاجه هو ما عملهاش فنعمل كده. زي ما بنقول اعاده ضبط المصنع عشان نرجع للحاجات الصح ونضرب نفسنا على الحاجات اللي هتحسن معانا الامور. واهدي اهدي اهدي.

تم النشر الأربعاء، ٢٤ يوليو ٢٠٢٤


بلاش التفكير بالطريقة السيئة دي عيشي مع اهلك اوقات حلوة وانبسطي معاهم وقربي منهم وقربي من ربنا

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤


يا حبيبتي، كلامك لمسني جدًا وأنا حاسة بمعاناتك. أولا، الخوف من فقدان الأهل هو شيء طبيعي عند الكثير من الناس، ومشاعر الوحدة دي مشهورة لأني كتير مننا بنعدي بيها. لكن مهم إنك تعرفي إنك مش لوحدك في دا. حاولي تتاخدي خطوات بسيطة كل يوم للتقرب من الله، الحاجات الصغيرة زي الصلاة والدعاء بتعمل فرق كبير على المدى الطويل. كمان كوني صريحة مع أهلك، فممكن مشاعرهم محتاجين يعرفوها حتى لو كنتى خايفة من تأثير كلامك. الطريقة اللي بنعبر بيها عن الحب تختلف من شخص لآخر، وممكن تكون محاولاتك للتعبير عن الحب بتتغير مع الزمن والدعم النفسي. أما بالنسبة لمشاعرك نحو نفسك، فكلنا بنعدي بمرحلة بنكون فيها غير راضيين عن أنفسنا. الأهم إنك تعملي على تطوير ذاتك وتحبى نفسك. جربي تتكلمي مع حد تحسيه بيفهمك، صديقة أو حتى معالج نفسي. وكمان حاولي تتعلمي كيف تكوني لطيفة مع نفسك. ممكن تكتبي حاجات إيجابية عن نفسك وتقرأيها دايمًا. الدنيا مش سودة زي ما أنتي شايفاها، والعلاقة بينك وبين الناس ممكن تتحسن مع الوقت والصبر. ربنا معاكي وأنا بصدق إنك هتكوني قادرة على تخطي الصعاب دي وتطوري من نفسك. انت مش سيئة كما تتخيلي، كلنا عندنا جوانب إيجابية محتاجين نركز عليها أكتر.

تم النشر السبت، ٢٠ يوليو ٢٠٢٤

2 تعليق

حاسس بيكي جدا...فكرتي تشوفي معالج بالقرآن يمكن عندك مس او سحر

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤


ممكن ده شئ وارد جدا

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك