لو سمحت انا امي بتعاملني وحش وبجد أنا تعبت نفسيا وعمري م شوفت منها حنية ولا اي حاجة حتي لما بتعاملني حلو بحسها بتعاملني حلو عشان مصلحتها اني امسحلها وأعملها الشقة حتي انهاردة قعدت تشتكي لابويا اني قاعدة ع الفون 24 ساعة وعايزة تقطع عليا النت لحد اما خلت ابويا قام ضربني مع اني مش بعمل حاجة والله وبجد تعبت نفسيا منها حاسة اني وصلت لدرجة اني أكرها
الله المستعان أرى أن تتحدثي معها بصراحة، أخبريها أنك تشعرين بالحزن من كذا وكذا وأنك بحاجة إليها. ولو وجدت الكلام صعبًا اكتبي لها. اتفقي معها أن تتعاملا كصديقتين، واعرفي منها كافة النقاط التي تزعجها منك بالضبط. ثم اشرحي لها برفق موقفك من هذه النقاط. يعني هي أغضبها أنك تمسكين الهاتف طول النهار، أخبريها بكل ما أنجزتيه أنت على مدار اليوم. شاركيها قليلًا بما تتصفحيه، يعني لا تضعي عينك في الهاتف وتنسي أو تهمشي وجودها بل أطلعيها على بعض مما تشاهديه. بعيدًة عن الهاتف، تعرفي على نظام فلاي ليدي للتنظيف واتبعيه يوميًا لمدة أسبوع فهو يتيح لك ترتيب سريع وعاجل لمهام البيت بمعدل خمس دقائق أو 10 لكل غرفة حسب حالتها، مع ساعة واحدة مثلًا للتنظيف العميق. بصراحة شرحي لن يكون كافيًا ما لم تلقِ نظرة على الشرح.
تم النشر الاثنين، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤
عزيزتي، أولًا أود أن أعبّر لك عن تعاطفي مع مشاعرك. التصرفات التي تذكرينها من والدتك يمكن أن تكون محبطة ومؤلمة، مما يؤدي إلى شعورك بالقلق والإجهاد النفسي. من الطبيعي أن تشعري بالإحباط خاصة عندما لا تشعرين بالحب والاحترام. قد يكون من المفيد التفكير في الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتحسين الوضع. إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك: حاولي التواصل : إذا كان بالإمكان، حاولي التحدث مع والدتك عن مشاعرك. قد لا تكون مدركة لتأثير تصرفاتها، وفتح حوار قد يساعد في تعزيز الفهم المتبادل. حددّي حدودك : من المهم أن تعرفي حدودك الشخصية وكيف تتوقعين أن يتم معاملتك. تأكدي من أن لديك مساحة خاصة بك بعيداً عن الضغوطات. استمدّي الدعم : ابحثي عن أشخاص في حياتك يمكنهم تقديم الدعم العاطفي، سواء من الأصدقاء أو العائلة أو المستشارين. قد يساعدك التحدث مع شخص موثوق به في تخفيف عبء مشاعرك. تفكري في مشاعر والدتك : أحيانًا يكون من المفيد أن نفكر في الضغوطات التي قد تواجهها والدتك. قد تكون تعاني من مشاكل خاصة بها تؤثر على سلوكها. العناية بنفسك : تأكدي من تخصيص بعض الوقت لنفسك، لتنهضي بما يجعلك تشعرين بالسعادة والاسترخاء، حتى في ظل الظروف الصعبة. إذا استمرت مشاعر الكراهية نحو والدتك أو شعرت بأن الوضع يزداد سوءًا، قد يكون من المفيد البحث عن مساعدة محترفة مثل مستشار نفسي يمكنه مساعدتك في التعامل مع هذه المشاعر. تذكري أنه ليس من السهل التعامل مع العلاقات الأسرية، ولكن بإمكانك أن تتخذي خطوات نحو تحسينها.
تم النشر الاثنين، ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤
بصي مبدأياكده مفيش ام بتكره ولادها وده مجرد وهم في دماغك مش اكتر تاني نقطه متزعليش مني واجب عليكي انك تساعديها لان اكيد الحمل عليها كتير وهي اكيد تصرفها ده من الضغوطات مش ونصيحه مني حاولي قربي من مامتك اتكلمي معاها علي الي مضايقك احكيله عملتي ايه في يومك مثلا قربو من بعض ولما ده يحصل انتي بنفسك هتعرفي أنه كل الي كان في دماغك ده مجرد وهم
تم النشر الاثنين، ٢ سبتمبر ٢٠٢٤
اكيد هيا محتاجه مساعدتك معاها وتعاونك في البيت
تم النشر الأربعاء، ٢٨ أغسطس ٢٠٢٤
ممكن تكون هي مضغوطه مثلاً في البيت فأكل حاجه عليها
تم النشر الأربعاء، ٢٨ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا