السلام عليكم
من وانا صغيرة ونا دايما بتحرك رايح جاي حوالين نفسي وبقعد افكر في مواقف حصلت او هتحصل وخيال علمي وكأني شايفة كل دا قدامي وبتعامل معاه وللاسف الموضوع بقاله اكتر من عشر سنين وعندي ١٥ سنة دلوقتي ومش عارفة اتخلص من العادة دي، اعمل اي؟
اسال نفسك عدة اسئلة للتاكد من ان هذه الافكار سلبية ام ايجابية هل افكارك هذه تعطلك عن ممارسة حياتك بشكل طبيعي ؟ هل تسبب لك القلق والتوتر ؟ هل تسبب لك النسيان ؟ اذا كانت الاجابة لا فلا داعي للقلق لان هذا دليل علي ذكائك وربما دلت علي نمط شخصيتك التحليلية التي تحسب عواقب كل شئ وتفكر فيه وهذا امر طبيعي ودليل علي الذكاء اما اذا كانت اجابتك بنعم فربما كنت تعاني من اعراض قلق وهذا لحماية نفسك من عواقب ما قد يمكن ان يحدث معك فحتي القلق ليس جميعه سيء فمنه الايجابي ايضا
تم النشر الأحد، ٩ فبراير ٢٠٢٥
ليه تتخلصي منها وهي طبيعية اصلا في كل الناس،كلنا بنتخيل قصص قبل مننام و كلنا بيفكر في اللي فات و كلنا بنفكر نعمل ايه في الموقف الفلاني ونتخيل سيناريوهات اثناء يومنا و ده مش شئ خطير وربنا يعينك و يعننا و يوفقك ان شاء الله
تم النشر الاثنين، ٣ فبراير ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أختي الفاضلة، سأكون هنا لمساعدتك. يبدو أنك تعانين من تجربة معينة تتعلق بالتفكير المفرط أو التخيّلات، والتي يمكن أن تكون مرهقة في بعض الأحيان. من المهم أن نفهم أن هذه الظواهر قد تكون جزءاً من شخصيتك أو طريقة تفكيرك. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتباعها: تسجيل الأفكار : خصصي دفترًا لتسجيل الأفكار والتخيّلات التي تراودك. ذلك قد يساعدك على فهم الأنماط الخاصة بك وما يثيرها. تحديد المواقف : حاولي تحديد المواقف أو الضغوطات التي تؤدي إلى تزايد هذه الأفكار. معرفة المحفزات يمكن أن تساعدك في التعامل معها بشكل أفضل. استشارة مختص : إذا شعرت أن هذه الأفكار تؤثر سلبًا على حياتك اليومية أو تتداخل مع أنشطتك، قد يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي. هذا يمكن أن يقدم لك أدوات وتقنيات للتعامل مع هذه المشاعر والأفكار بطريقة أفضل. التواصل مع الأصدقاء أو العائلة : لا تترددي في التحدث مع من تثقين بهم حول مشاعرك. الدعم من العائلة والأصدقاء يمكن أن يكون له تأثير إيجابي. التعلم عن التفكير الإيجابي : جربي قراءة كتب أو مقالات عن التفكير الإيجابي وتنمية الذات، فهذا قد يساعدك في تغيير الطريقة التي تنظرين بها إلى موقفك. تذكري، العادات والتفكير المفرط يمكن أن تتطلب وقتًا للتغيير. كوني لطيفة مع نفسك أثناء هذه العملية، وثقي بأهمية اتخاذ الخطوات الصغيرة نحو التغيير.
تم النشر الاثنين، ٣ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا