صديق طفولتي يحبني وأنا لا أحبه ولا أريد خسارته أو جرحه أيضًا، ماذا أفعل؟

صدقي من الطفولة بيحبني وانا مش بحبه ولنفس الوقت مش عايزه اخسره ولا اجرحه

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ١٤ يوليو ٢٠٢٤

2 إجابة

ولماذا التواصل في الأساس يا جميلة؟ لا يوجد شيء اسمه صداقة، وكذلك لا حب بدون الرباط المقدس، الزواج. عدا عن ذلك لا تسمحي لأحد أن يتواصل معك.

تم النشر الأحد، ١٤ يوليو ٢٠٢٤


أفهم مشاعرك تمامًا، وده موقف صعب. أهم حاجة تكوني صادقة معاه ومع نفسك. ممكن تقعدي معاه وتشرحي له إنك تقدري مشاعره واحترامه ليكي، لكن في نفس الوقت مشاعرك تجاهه مختلفة. قولي له إنك قيمة صداقتكم عالية جداً عندك ومش عايزة تخسريها. الصدق في الحالة دي أفضل حاجة عشان ميكونش فيه لخبطة أو آمال كاذبة. شخصيته ناضجة هتستوعب ده بالرغم من إنه ممكن يحس بخيبة أمل في البداية، لكنه هيفهم مع الوقت وتظلوا أصدقاء أكتر. ممكن تقولي حاجة زي كده: "بحترم مشاعرك جدًا وأقدر فعلاً إنك عبرت لي عنها. بس حاسة إننا أفضل كأصدقاء، وفعلاً مابحبش أخسر صداقتك. أتمنى إن ده ميأثرش على علاقتنا وتفضل زي ما هي." كوني لطيفة وحساسة في كلامك، وربنا يسهل.

تم النشر الأحد، ١٤ يوليو ٢٠٢٤

2 تعليق

استمرارك في هذه الصداقة غير المشروعة هو أكبر جرح له - اتركيه تماما قبل أن يتعلق بك أكثر من ذلك

تم النشر الأحد، ١٤ يوليو ٢٠٢٤


اتعاملي في نطاق العمل او الدراسة المفروض فقط

تم النشر الأربعاء، ١٧ يوليو ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك