ما الحل لشعوري بالخنقة وعدم الإقبال على الحياة ووجود علاقات سلبية مؤثرة في حياتي؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا فترات كتيره بحس اني مخنوقه وغير مقبله علي الحياه حتي علاقتي مع ربنا ومع امي العلاقه سيئه جدا لدرجه اني حسيت اني مش عايزه اتعامل معاها هي دايما مش بتحس بيه عمر دماغها يتوافق مع دماغي مش عارفه اعمل ايه

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الجمعة، ٧ فبراير ٢٠٢٥

4 إجابة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. العلاقات المتوتره سواء علاقتك بوالدتك او علاقتك بربنا حاله التوتر دي بتكون ناشئه من يا اما الانتظار يا اما من التوقعات بيكون مبالغ فيها يا اما من تجارب كانت نتائجها سيئه. محتاجين نركز مع بعض ونشوف هو احنا علاقتنا متوتره سواء في علاقتنا بربنا او علاقتنا مع امنا لاني واحد من الاسباب دي وانا هقول لك على توقعي انه بما انك غير مقبله على الحياه فانت عندك توقعات كتير حاجات كتير مستنياها ونفسك فيها ولما اتاخرت او ما حصلتش فانت فقدتي املك في الحياه وان ممكن يحصل فيها حاجات كويسه. لان اللي انت عايزاه بالضبط ما حصلش انت توقعي ولكن قولي لي الوضع عندك انهي اتجاه علشان نقدر نفيدك ان شاء الله.

تم النشر الأحد، ٩ فبراير ٢٠٢٥


مهما اختلفتو اوعي تبعدي عنها الاختلاف لا يفسد للود قضية مش فاكر القصة تمامآ بس شيخ تجادل مع تلميذه بخصوص فتوى راح التلميذ زعل و مشي ، بعدها الشيخ خبط على باب تلميذه و قاله الا يصح ان نختلف ونظل اخوة؟ و برضك امك مش هتدوم فلازم حتى لو مش حابة تجبري نفسك تقعدي معاها و تنولي رضاها و طبعآ لازم تقربي من ربنا عشان يوفقك لباقي حياتك الحياة زي المبنى و اساس المبنى ده الدين لو الدين و الايمان اقوية المبنى هيكون قوي و رمضان داخل و اهي فرصة تقربي من امك و ربك في نفس الوقت و ربنا يخليهالك ان شاء الله

تم النشر الجمعة، ٧ فبراير ٢٠٢٥


واضح إنك بتمري بمرحلة صعبة بسبب التوتر في علاقتك مع والدتك، وده مأثر على حالتك النفسية بشكل عام.. الإحساس بالخنقة والخوف ده ممكن يكون بسبب الضغط النفسي من العلاقة مع والدتك مش قادرة تتعاملي معاها.. واضح إن شخصياتكم مختلفة، وهي عندها طريقة تفكير مش بتناسبك، وده بيخلي التواصل بينكم صعب ومافيش نقطة بتتقابلو فيها...أو ممكن يكون ليه أسباب تانية زي تراكم المشاكل أو ممكن مش قادرة تعبرى عن نفسك بحرية وحد يسمعك.. بالنسبة لعلاقتك مع ربنا.. أوقات الضغط النفسي بيأثر على علاقتنا الروحانية، وممكن يكون ده بسبب الإحساس بالذنب أو الحزن.. حاولي تحددي سبب مشاكلك مع والدتك.. هل المشكلة في طريقة كلامها؟ هل بتحسسك بعدم التقدير أو بتعاملك بأسلوب مش مريح؟ هل بتفرض عليكي حاجات مش بتناسبك؟ لما تحددي المشكلة هتقدري تفكري إزاي تتعاملي معاها بشكل أنسب.. خليكى ذكية وحاولي تهدي العلاقة بينكم شوية لما تحسي إن النقاش ممكن يتحول لخناقة، انسحبي بهدوء وقولي لها "ممكن نتكلم بعدين" جربي تلاقي نقطة مشتركة بينكم، حتى لو حاجة بسيطة زي شغل البيت أو الأكل او اللبس، علشان يبقى فيه مساحة تواصل غير المشاكل يكون فيها ود ومشاركة ..حسسيها انك محتجاها ماتعملهاش بعناد.. حافظي على طاقتك النفسية و حاولي يكون عندك وقت لنفسك بعيد عن أي توتر، سواء قراءة، رياضة، خروجات بسيطة ولو فيه شخص مقرب ممكن تتكلمي معاه عن مشاعرك ده هيخفف عنك.. لازم يكون دايما ليكى مخرج.. علاقتك بربنا مش لازم تكوني مثالية.. حاولي تقربي بالطريقة اللي تريحك، حتى لو حاجة بسيطة زي دعاء أو قراءة آية أو ذكر.. لو بتحسي بتقصير.. افتكري إن ربنا رحيم، والمهم المحاولة مش الكمال..اسعى لرضا ربنا وعافرى مع نفسك وهو هيتقبل ويقربك منة.. ربنا دايما بيستنانا نلجأ لية ونحتاجة..ارجعى واتكلمى معاة واترجية وهيقبلك.. اخر حاجة عاوز اقلك ان علاقتنا مع امهاتنا مش احسن حاجة لان فرق السن والتعامل وتراكم الخبرات بيخلى فى فرق فظيع ف العقلية هما من زمن واحنا من زمن فلازم نصبر ونعافر معاهم ربنا أمرنا بكدا " واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا" .. لو حسيتي إن الضغط النفسي مأثر عليكي جدا ولفترة طويلة.. ممكن تستشيري مختصة نفسية علشان تساعدك ترتبي أفكارك وتتعلمي طرق أفضل للتعامل مع التوتر.. خدي الأمور خطوة خطوة، ومتضغطيش على نفسك، وربنا يريح قلبك..

تم النشر الجمعة، ٧ فبراير ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أحب أن أؤكد لك أن مشاعرك مهمة جدًا، ومن الطبيعي أن تشعري بالاختناق أو الضيق في بعض الفترات من حياتك، خاصة عندما تمرين بعلاقات سلبية تؤثر على حالتك النفسية. إليك بعض النقاط التي يمكن أن تساعدك: تفهم المشاعر: أول خطوة لتحسين الوضع هي الاعتراف بمشاعرك وعدم تجاهلها. حاولي الكتابة في يومياتك عن مشاعر الاختناق وعدم الرغبة في التواصل، فهذا قد يساعدك في فهم ما تشعرين به بشكل أفضل. التواصل مع والدتك: إذا كان بإمكانك، حاولي أن تجدوا أرضية مشتركة بينكما. يمكنك طلب الحديث معها بصراحة عن مشاعرك. قولي لها كيف تشعرين وأنك تودين تحسين العلاقة بينكما. الصلاة والدعاء: علاقتك مع الله مهمة جدًا. حاولي تخصيص وقت للدعاء والتفكر في حالتك، فالصلاة تقربك من الله وتمنحك السكينة. البحث عن الدعم: إذا استمرت مشاعرك السلبية، قد يكون من المفيد التحدث مع أخصائي نفسي أو مستشار يمكنه مساعدتك في معالجة هذه المشاعر والعلاقات بشكل أفضل. اغمر نفسك بالنشاطات الإيجابية: حاولي الانخراط في أنشطة تحبينها، سواء كانت رياضية أو فنية أو تطوعية، فهذا سيعزز من شعورك الإيجابي. أتمنى لكِ التوفيق والسلام النفسي، وأذكرك أن كل علاقة يمكن أن تتحسن مع الوقت والتواصل الجيد.

تم النشر الجمعة، ٧ فبراير ٢٠٢٥

3 تعليق

انا حالي من حالك بس حاولي على قدر الامكان تتحاملي على نفسك و تصلي و تذكري ربنا وقت فراغك و ادعى كتير و ادعي ان والدة حضرتك تفهمك و بريها.

تم النشر الأحد، ٩ فبراير ٢٠٢٥


الام اجمل حاجه في حياتنا كفايه بتستحملنا في كل ظروفنا العيب فينا انصحك امك ثم امك ثم امك مش هتعرف قيمتها دلوقتي وهتندم خلي دايما في نقاش كتير وحوار اكيد هيكون في منطقه مشتركه طالما في حوار باحترام لكن لو انسحبت وانعزلت وصممت علي موقفك هتخسر شوف حلول وسط اكتر انسانه بتحس وبتتالم عشان اولادها هي الام

تم النشر السبت، ٨ فبراير ٢٠٢٥


تصلي وتدعي

تم النشر الأحد، ٩ فبراير ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك