خانته فخانها والان يعرضون عليه ردها من اجل الولد

خانته فعليا فخانها اونلاين بالدردشة مع بنت أخرى ثم عاشت كذبة بأنه هو من خانها اولا وهي كانت تنتقم وكي نغلق هذا الباب الفيسبوك كانت بمثابه سجل لما حدث ومتى ومن بدأ النهاية اولا وذلك اثبت كذبها وصدقه والان بعد ٥ اعوام يعرضون عليه (إخوته) ردها من اجل الولد لما يحدث في شمال أوروبا (السويد) تحديدا وبعض منه في الولايات المتحدة من أخذ الاطفال من اهلهم وهذا لانها أصبحت لا تريد العمل وكسب الرزق كما كانت قبل الزواج منه والعيش معه في بلده العربيه والتطبع بالكثير من الطباع الشرقيه حيث كان هو من يوفر المال، بعض المعطيات من اجل صوره اوضح هو كان يكبرها بعامين وكانت هي لا زالت في سن 18 واسلمت وكانت له مثل العجين يشكله كما يعتقد وكما يرى الافضل لها حتى حدثت له انتكاسة وخسارة مادية كبيرة أنزلته على ركبتيه ورفضت العوده الى بلادها وهي في الشهر السابع من الحمل الا ان احد الذين اختارهم ليشاورهم بحكم سنهم وخبرتهم كان رايه ان يبيع اخر ما يملك سيارته ويشتري لها ثمن التذاكر فتعود الى الولايات المتحده ثم بعد الولاده تعمل على الاوراق التي تاتي به اليها ليعيد تكوين نفسه كما راى المشير وعلى النقيض كان هناك الصوت الاخر الذي اشار عليه باي يبيع السياره ولكن من اجل تكاليف ولادتها وبضع شهور حتى يجد عملا ثم يحيوا ككل شركاء الحياه ولكنه اختار الراي الذي كان يميل الى الاخذ بالاسباب وعلى راسها السفر الى الولايات المتحده كي يعيد بناء ما خسره خاصه انه خسر كل شيء ارثه وبيته وحتى سيارته افتوني وافيدوني افادكم الله

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الاثنين، ٢٠ فبراير ٢٠٢٣

2 إجابة

هذه المشكلة مركبة من عدة أشياء متداخلة وهي هل فعلا من الأفضل ماديا لهذا الشخص أن يترك بلده ويسافر للغرب من أجل تحسين حالته وهل سيجد عملا كريما بسهولة وهل هناك خطورة على دينه إذا عاش في الغرب وهل هناك خطورة دينية على ابنه إن تركه مع هذه المرأة لتربيه وحدها أو مع رجل آخر أم لا وهل ستستطيع أمه أن توفر له حياة كريمة من غير أن تبتذل نفسها أم لا وهل إذا تزوجها مرة أخرى سيجدها زوجة صالحة تصون عرضه وماله ولأن كل هذه الأمور مجهولة بالنسبة لمن يقرأ هذا الوصف فيصعب إعطاء نصيحة محددة ولكن هذه النقاط هي التي يجب أن يعتمد عليها اتخاذ القرار

تم النشر الثلاثاء، ٢١ فبراير ٢٠٢٣


٥ اعوام ولا يعلم عنها شىء اذا كانت تبدلت للاسوأ ام للافضل. لا يجب ان يخاطر بالسفر او بردها الا اذا تأكد فعليا من الوضع الحالى لشخصيتها وشخصيته ...هل يستطيعوا ان يبدأوا حياه سويه لهذا الطفل ام سيكون الوضع كارثة فيكون الايذاء للطفل اكبر.

تم النشر الأربعاء، ٢٢ فبراير ٢٠٢٣

2 تعليق

كل ف بلده هو في مصر وهي في امريكا، صديقي لا يستطيع الجزم بتوبتها حتى وإن ظهر ذلك منها فهو أصبح لا يصدق قولا ولكن ما استوت عليه من أمر صالح قدر ما طالت مدته وهو نادرا ما قامت به إن ان كان وقد حدث اصلا

تم النشر الاثنين، ٢٠ فبراير ٢٠٢٣


هما الآن يعيشان في دولة عربية أم غربية؟ وهل هي الآن تابت من هذا الأمر توبة نصوحا وحسنت أخلاقها أم لا؟

تم النشر الاثنين، ٢٠ فبراير ٢٠٢٣

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك