ديما عايزه انام و مش عارفه اقعد ساعه علي بعض اذاكر كل شويه اقوم اعمل حاجه و حاسه بقلة تركيز اعمل ايه
هل تستخدمين الموبايل بكثرة وخصوصا قبل النوم؟ وهل نومك متقطع ولا تحظين بساعات نوم مريحة؟ راقبي نظامك وحاولي الابتعاد تمامًا عن السرير أثناء المذاكرة، إذا كنتِ من الأشخاص الذين يفضلون المذاكرة على السرير فقومي بتغيير هذا النظام لأنه من أسباب الشعور بالنعاس. حاولي ربط السرير بفكرة النوم والراحة فقط، بمعنى إنه يجب أن تبتعدي عن السرير طوال فترة دراستك أو تناولك للطعام أو أي نشاط ولا تذهبي للسرير إلا لبعض الراحة أو للنوم. إذا كنتِ تستخدمين الموبايل قبل النوم مباشرة فهذا أحد الأسباب التي تسبب السهر وتمنع النوم الجيد، لا تستخدمي الموبايل قبل النوم على الأقل بساعتين. ممارسة الرياضة تساعد على تحسين جودة النوم وبالتالي تحسين تركيزك وطاقتك ومستوى نشاطك خلال اليوم، جربي ممارسة الرياضة ولو عشر دقائق فقط كل يوم، وليس شرطًا رياضة فيها قفز وتمارين شديدة، بعض تمارين التمدد كافية. تأكدي من حالتك الصحية، قومي بعمل صورة دم كاملة وتحاليل لمستوى الحديد والفيتامينات بالدم خاصة فيتامين د، إذا كان هناك أنيميا أو نقص حديد وفيتامينات من الطبيعي شعورك بالنعاس والدوار وقلة التركيز. تأكدي من هذه الأشياء وإذا استمرت المشكلة لا بد أن تتابعي مع طبيب. بالتوفيق.
تم النشر السبت، ١٢ أكتوبر ٢٠٢٤
عزيزتي، إن الرغبة في النوم المفرط وصعوبة التركيز قد يكون لهما أسباب عدة. إليك بعض النصائح العملية التي يمكنك اتباعها: تنظيم نمط النوم : حاولي تحديد مواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ، حيث يساعد ذلك في تحسين جودة النوم وزيادة مستوى الطاقة خلال النهار. ممارسة النشاط البدني : أدرجي بعض النشاط البدني في يومك، حتى لو كان بسيطًا مثل المشي. يساعد ذلك في تحسين الدورة الدموية واليقظة. تحديد وقت الدراسة : قسمي وقت المذاكرة إلى فترات قصيرة (مثل 25 دقيقة) مع استراحة قصيرة بينها. هذه الطريقة تساعد في تحسين التركيز وتجديد النشاط. تغذية صحية : تأكدي من تناول وجبات متوازنة تحتوي على الفيتامينات والمعادن. تجنبي تناول السكريات بكثرة، لأنها قد تؤدي إلى الشعور بالخمول. استشارة مختص : إذا استمرت هذه الأعراض أو تفاقمت، قد يكون من الجيد استشارة طبيب أو مختص نفسي. فقد يكون هناك عوامل طبية تحتاج إلى مراجعة. تذكري أن من المهم أن تعتني بنفسك وأن تسألي عن أي شيء يشعرك بالقلق. بارك الله في جهودك، وأتمنى لك النجاح في دراستك.
تم النشر الأربعاء، ٩ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا