أنا مش عارفة أعمل ايه، دايما بيبقى عندي الخطة و عارفة المفروض أعمل اى بس مش ببدأ معرفش ده اى سببه ببقى نفسي ابدأ و اعمل الخطة ديه بس بخاف تكون غلط او بضيع وقت و فيه حاجه افضل و دايما فرص كثير بتضيع بسبب كدا
اني عارفة المفروض اعمل اى و هبدأ منين بس لما ببدأ بحس ان الموضوع طويل اطول من الوقت و المدة اللي عملاهم و ان ده مش هيبقى بفايدة فى الآخر؛ غير اني مترددة جدا مش ضعف فى الشخصية معرفش بس بقلق من حاجات كثير و فى نفس الوقت عندي برود بخاف من العواقب و الاحتمالات السلبية لكن ديما بيبقى عندي حاله من التأجيل و اعتقاد ان هيبقى فيه وقت فاضل عادي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. موضوع بقى التخطيط وان انا بعد ما بخطط ما بعرفش اساسا ابدا يعني ابدا فعلا انفذ الخطوات ده من اكبر الاسباب ليه هو ان انا بعد ما بخلص الخطه بفضل حاطه الخطه كلها قدامي وعيني دايما على الخطه كلها ودي من اكتر الحاجات اللي بتاخر البني ادم ليه لانه انا ببقى محمله بتفاصيل الخطه كلها وانا مش محتاجه كدا هو التخطيط بيبقى في الاساس عشان ابدا اعمل خطوات واضحه وامشي خطوه خطوه فانا هحتاج بعد ما اعمل الخطه. ما اخليش قدامي غير الخطوه الاولانيه يعني خلينا ندي مثال انا جبت ورقه كبيره وكتبت فيها كل الخطوات بعد ما اخلص وخلاص كده انا خلصت الخطه بتاعتي هاخد الورقه الكبيره دي وهطبقها وهاعمل ورقه ثانيه هكتب فيها بس اول خطوه انا هبدا بيها واول خطوه دي اللي هتكون مكتوبه في ورقه واحده هي دي اللي قدامي وهي دي اللي انا مركزه عليها الخطوه دي والمده الزمنيه بتاعتها اللي انا محدداها مش مهم بقى انا وقت ما حددت هل انا كده حددت وقت كثير ولا قليل الموضوع ده هيبان معايا وانا بنفذ انا هبدا انفذ الخطوه اللي انا كتبتها على الورقه انا كتبت ان انا الخطوه دي هتاخد مني يوم هصحى في اليوم ده وعيني على ايه على الورقه دي على الخطوه دي فقط لا غير الورقه اللي فيها الخطه الكامله واللي فيها الخطوه اللي بعديها واللي بعديها انا مش عايزه اشوفها دلوقتي خالص لان خلاص انا خلصت مرحله التخطيط. دي بتبقى يعني واحده من الطرق اللي انا اقدر اتبعها علشان اساعد نفسي ان انا اتحرك طيب هل ممكن يكون في اسباب ثانيه او ممكن يكون في اسباب ثانيه؟ ايه ممكن تكون الاسباب الثانيه؟ ممكن الاسباب الثانيه ان انا الدافع بتاعي مش موجود كل واحد مننا بيكون فيه عنده دافع هو اللي بيخليه يقوم يتحرك طيب انا ممكن يكون الدافع بتاعي هو المكافئه فانا هحتاج احط لنفسي كده بعد كل خطوه اعملها في مكافاه انا هيكافئ بيها نفسي فده هيساعدني اعمل ايه اقوم اتحرك واعمل الخطوه دي طريقه ممكن يكون الدافع بتاعي ان يكون في حد دايما بيشجعني او حد بيتابعني فلو انا الشخصيه دي فهشوف حد واقول له على الخطوات بتاعتي واقول له انا المفروض في عليا الخطوه الفلانيه اعملها فعايزاك تبقى ماشي معايا خطوه بخطوه وتشجعني وتتابعني وتقول لي هي عملتي ولا لا طب يلا انجزي عادي جدا ان احنا نكون محتاجين ده واا نطلبه من حد يدعمنا فيه.
تم النشر الخميس، ٦ مارس ٢٠٢٥
سؤال حلو اوي و كلنا كان عندنا المشكلة دي بس بشكل نظري كلامك صح لكن الموضوع على ارض الواقع مختلف خالص انتي ممكن تخططي لحاجة كتير جدا و مجهزة الخطة و اول ما تبدأي يقابلك مشكلة معينة تغير كل اللي انتي خططيله فانا ممكن افكر و ادرس الحاجة اة بس مش بشكل عميق اوي لدرجة تخليني اني مبداش اصلا لان و انا ماشي في الموضوع في عوامل خارجية كتير هتأثر معايا و ببقى طبعا متقبل ده و يبقى عندي مرونة ازاي اتعامل مع المواقف دي و انا ماشي و تاني حاجة بتخافي تبقى غلط ، طب ما تبقى غلط ما كلنا بنغلط و كل الناس في بدايتها ياما غلطت و بهدلت الدنيا و ياما خسروا فلوس في تجارب بس كل تجربة بيبقى فيها استفادة طبعا و كل ما بنغلط بنتعلم فخدي الموضوع ببساطة انتي لسه مجربتيش علشان تحكمي و زي ما بيتقال الخوف قبل التجربة عجز و تجربة كل واحد مختلفة عن التاني فجربي انتي بنفسك اكيد ده احسن بعد فترة لما يبقي جربتي حاجات كتير و فهمتي نفسك اكتر أحسن من انك واقفة مكانك خايفة تاخدي اي خطوة و تالت حاجة بحس الموضوع طويل عن الوقت اللي محدداه بصي ده اسلوب عموما بيخليكي مع الوقت لو محققتش التارجت بتاعك فهتبطلي او هيجيلك إحباط عموما ده مش احسن حاجة الصح اني بكون عادة معينة و استمر عليها و النتيجة هتيجي مع الوقت بس انا مركز اني محافظ على حاجات معينة بعملها يوميا اكيد بعد شهر أو ٣ شهور او سنة هيبقي في فرق كبير جداا عن بدايتي و لو عايزة تحطي هدف يبقى هدف يومي و يكون منطقي لكن متحطيش هدف اني بعد شهر أو ٢ هكون وصلت لكذا لان ده مش شرط يحصل فهتحسي انك خططتي غلط فممكن تبطلي خالص
تم النشر الخميس، ٦ مارس ٢٠٢٥
عزيزتي، أقدر تمامًا مشاعرك وتصوراتك حيال الوضع الذي تمرين به. إن الشعور بالتردد والخوف من الفشل أو عدم جدوى الوقت أحيانًا قد يكون عائقًا كبيرًا أمام اتخاذ القرارات والانطلاق نحو تحقيق الأهداف. أولاً، يجب أن تدركي أن هذه المشاعر طبيعية وقد يمر بها الكثيرون، ولا تعني أبدًا ضعفًا في شخصيتك. لنبدأ بتفكيك المشكلة: تحديد الأهداف : حاولي أن تكوني واضحة جدًا في تحديد أهدافك وماذا تريدين تحقيقه. مجرد كتابة الأهداف يمكن أن يساعدك في رؤية الخطوات بشكل أدق. تجزئة الخطوات : من المهم تقسيم الخطة إلى خطوات صغيرة. بدلاً من النظر إلى الهدف الكبير ككل، ابدئي بخطوة بسيطة صغيرة يمكنك القيام بها اليوم. هذا سيساعدك على الشعور بالإنجاز. تغيير العقلية : حاولي تغيير عقليتك تجاه الفشل. الفشل ليس نهاية الطريق بل هو تجربة تساهم في النمو والتعلم. كوني مربية لنفسك، قدمي لنفسك الدعم والأمل بدلاً من النقد. الوقت : من المهم أيضًا أن تدركي أن الوقت الذي قد يبدو لك طويلًا هو جزء من العملية. بعض الأمور تحتاج إلى وقت وجهد لتحقيقها. كوني صبورة مع نفسك. تجنب المقارنات : لا تقارني نفسك بالآخرين، فكل شخص لديه مساره الخاص وظروفه. ركزي على تقدمك الخاص. استشارة الآخرين : في بعض الأحيان، قد تساعدك الاستشارة من شخص آخر (مثل صديق موثوق أو مدرب حياة) في اتخاذ خطوتك الأولى. كوني على ثقة بأنك قادرة على تجاوز هذه المخاوف والترددات. اتخذي خطوة واحدة فقط اليوم، مهما كانت بسيطة، واحتفلي بها. بالتوفيق!
تم النشر الخميس، ٦ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا