أمي أرملة بقالها شهر وعايشة لوحدها في البيت، واحنا 3 اخوات ولد وبنتين متزوجين والولد مسافر في بلد مغترب شغل مش متزوج لكنه عايش في سكن مغتربين والبنت الكبيرة أيضا متزوجه ومغتربه وفاضل البيت الصغيره متزوجه وعائشه قريبه منها لكنها مشغوله ببيتها وبطفلها الصغير عنده سنه وزوجها وكمان شغلها مش بتقدر كل يوم تبات مع امي في شقتها لحكم ظروفها السؤال ما حكم عدة المرأة هنا .مع العلم امي عندها 60 سنه وكانت بتحب والدي جداا ومتعلقه بي وكل ليله بتحس بيه في البيت ومش بتعرف تنام وبتحلم به كثيير وعلي طول عائشه في فزع وتهيأت بتزيد ما حكم الشرع هنا حد يفيدني ارجوكم شكراا جزيلا
أولاً ربنا يصبركم جميعاً و يهون على قلوبكم الوجع ربنا يرحمه ويغفر له و يسكنه فسيح جناته يا رب بجد معرفش إذا كنت أقدر أفيدك بس هل مثلاً ليكوا قرايب يروحوا لها من وقت للتاني للتخفيف عن الاخت الصغيرة يتقسم مثلاً كل كام يوم حد مختلف يروح و مثلاً لو مش مرهق لأختك كل فترة تبات عندها يوم أو اتنين مع الطفل يمكن وجوده جنب والدتك يفرحها و يهون عنها و مثلاً فيمرة اعملوا تجمع كبير اقعدوا معاها بس طبعاً بدون ما تضغطوا عليها ال هو ضيوف و كده أقصد روحوا اقعدوا معاها ابسطوها هزروا و اضحكوا لو مناسب ليها تخرجوها خروجة جميلة
تم النشر الخميس، ١٢ ديسمبر ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لو هنتكلم عن الحكم الشرعي فان شاء الله نبحث في الاسئله اللي موجوده في موقع الفتاوى دار الافتاء واعتقد هنلاقي اسئله مشابهه لكن عموما يعني على قدر معرفتي ممكن اكون مريت بظروف شبيهه. كان دائما الفتوى او الشيخ بياكد انه الافضل تفضل السيده في عدتها في في بيتها ما تخرجش الا للضروره فهنا اذا يعني والدتكم مش هتقدر ان هي تقعد لوحدها فالافضل حد ياخدها تقعد معاه في بيته لكن تقضي برده فتره العده بدون نزول الا للضروره يعني ده يكون افضل شيء ان هي تفضل في مكان واحد وما تنزلش الا بعد انتهاء فتره العده افضل ليها طبعا من كل الاتجاهات وتحقيقا للامر الشرعي يعني اذا كانت هي مش حابه تسيب البيت فيعني يا ريت انتم تاخذوا عبء الموضوع ده على نفسكم وتاخدوا بعضكم كده وتحاولوا تقسموا الموضوع. على قد ما تقدروا اا على قد امكانيه التوقيت يعني اللي مغترب لو بينزل يومين اجازه فهو هيقعد في اليومين الاجازه الايام الباقيه حد يعني بالتناوب على قد ما يقدر يبات معاها يعني المتاح اللي تقدروا تعملوه حاولوا تعملوه او هي تنتقل للمعيشه مع حد لحد ما تنتهي فتره العده كامله باذن الله. وتقبل الله يعني منكم الصبر باذن الله وربنا يرحم والدتكم.
تم النشر الخميس، ١٢ ديسمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أعانك الله وأعان والدتك في هذه المحنة. فترة العدة للمرأة المتوفى عنها زوجها هي أربعة أشهر وعشرة أيام، ويستحب أن تتواجد في بيتها خلال هذه الفترة. العدة تعد فترة زمنية تحترم فيها المرأة زوجها المتوفي، وتمنحها الوقت للتعافي نفسيًا وعاطفيًا. خلال هذه المدة، يجب على المرأة أن تتجنب التزاوج أو التعرف على رجال آخرين، ولا تجبري والدتك على التحمل أكثر مما تقدر، بل يجب أن توفروا لها الدعم العاطفي والنفسي. إن الشعور بالفزع والهلوسة قد يكون نتيجة لفقدانها الشديد لزوجها. عليك بمساعدتها من خلال التحدث معها والاستماع إلى مشاعرها، وكذلك بإشراكها في الأنشطة الاجتماعية التي يمكن أن تخفف من شعورها بالوحدة. إذا استمرت حالتها النفسية في التدهور، فقد يكون من الجيد استشارة مختص نفسي لمساعدتها. تذكري أنكم كأبناء لها، تمثلون الدعم الأساسي في هذه الفترة الحرجة. أسأل الله أن يخفف عنها ويجمعها في الآخرة بزوجها.
تم النشر الخميس، ١٢ ديسمبر ٢٠٢٤
انصحيها تصلي وتقرء قراءان وتدعو لوالدك برحمه والمغفره وتطلع صدقات علي روحه وبعدين أنتي بتكلمي بصيغه انهي بنت فيهم اظن مش الناس ولا ولاده هيفضلو معاها طول العمر لازم تتإقلم علي الوضع ولازم تبتدئ تشوف صحبه صالحه ولو في مسجد تبتدئ تصلي وتتأنس بصحبه صالحه وتحفظ القراءان وتتفرج علي برامج دينيه وبنتها لو راحت كل يومين تلاته هيبقي كويس علي نفسيتها مش لازم تبات يعني ودائما تشغل القراءان في البيت هيا بس والدتك بعيده عن ربنا وده مخلي نفسيتها وحشه حاولي تقفي جنبها الفتره دي وتوعيها وربنا يثبتها يارب
تم النشر الخميس، ١٢ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا