انا كنت طالبه بذاكر بس مش من الممتازين بس كنت بذاكر كويس وفى فتره حصلت مشكله وبينتلى إن أهلي مش عندهم ثقه فيه
الموضوع دا اثر فيا جدا بعد ما كنت واحده خجوله وهاديه بقيت عصبيه بطريقه غبيه جدا. لدرجه لو حد نده عليا برد بعصبيه وزعيق وبقيت بنام ممكن اليوم كله، ومبصليش وبقيت بخاف حد يقرب منى لدرجة ان بيتقدملى ناس للزواج وبرفض مع انهم ميترفضوش بصراحه يعنى،
وبقيت ببعد عن الكل وعندى لامبالاه غريبه جدا لدرجه لو حد اتوفى مش بيفرق معايا ممكن حل لانى تعبت من نفسى جدا
اوقات ممكن الاهل ياخدو موقف ويتصرفو بطريقة مش صحيحة 100% من وجهة نظرك ، ويكون تصرفهم دا بسبب تفسير غير موفق منهم لموقف ما حصل. مش معنى كدا انك تقولي انهم هيفضلو يتصرفو بنفس الطريقة في كل موقف معاكي .. الحل انك تفكري في الموقف اللي حصل اللى بعده سلوكياتك كلها اتغيرت بما فيها نومك وانفعالاتك .. الموقف دا ايه ، وهل عدم ثقة اهلك فيكي بسبب الموقف دا ، كان ليكي دور فيها ولا حاجة انتي ملكيش اي دخل فيها ، وعدم ثقتهم فيكي بناء على تفسير خطأ للموقف؟ ايه علاقة دا برفضلك للارتباط والجواز؟ .. هل دا له علاقة بالموقف؟ ولا انتي بتحاولي تضايقي اهلك زي ما مضايقوكي؟ الموقف الاصلي دا لازم تتعافي منه ، وبعدها هتقدري تتكلمي مع اهلك في مسالة عدم ثقتهم فيكي ، وهتقدري تتعاملي معاهم ومع فكرة عدم ثقتهم فيكي ، وازاي ممكن ترجعي ثقتهم فيكي تاني .. النوم الكتير ، واللامبالاة والعصبية دليل على انك مريتي بموقف صعب ، ومحتاجة مساعدة فيه عشان تتعافي منه ، سواء كان الموقف الاول ، او رد فعل اهلك وانك تبقي شايفة انهم مش واثقين فيكي لو مش قادرة تتعاملي لوحدك مع مشاعرك وافكارك فالافضل اللجوء لمتخصص نفسي هيتكلم معاكي ويفهم منك اكتر ويساعدك على استرجاع توازن حياتك وانفعالاتك وعلاقاتك باللي حواليكي بما فيهم اهلك. واخيرا ، الثقة بتتبني بالمواقف ، وحتى لو حصل اي موقف اثر على ثقتهم فيكي ، تقدري ترجعي ثقتهم بيكي بمواقف تانية كتير .. الاهم انك تكوني في تصرفاتك وسلوكياتك بترضي ربنا وبترضي ضميرك و بتتصرفي بطريقة نافعة لنفسك.
تم النشر الجمعة، ١ نوفمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أقدر تمامًا ما تمرين به، ومن المهم أن تعرفي أنك لست وحدك في هذه المشاعر. فقد تؤثر التجارب السلبية في حياتنا وعلى ثقتنا بأنفسنا، وهذا الأمر شائع جداً. هنا بعض النقاط التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر: تحديد مصادر القلق : حاولي أن تكتبي ما تشعرين به وأسباب العصبية والقلق لديك. قد تساعدك الكتابة على فهم مشاعرك بشكل أفضل. التحدث مع شخص موثوق : النظر في التحدث مع صديقة قريبة أو أحد أفراد العائلة عن مشاعرك. قد تجدين أن الحديث عن مخاوفك يمكن أن يساعدك على الشعور بالراحة. استعادة الثقة : كوني لطيفة مع نفسك، وتذكري أن الثقة بالنفس تتطلب وقتاً وجهداً. اختاري أهدافًا صغيرة لتبدأي بها، كالتحدث مع شخص جديد أو مشاركة فكرة في حوار. إدارة الغضب : أحيانًا عندما نشعر بالعصبية، يكون من المفيد تحديد المشاعر التي نشعر بها بدلاً من الرد بغضب. حاولي استكشاف أسباب غضبك وفهمها. الاستشارة المهنية : من advisable التحدث مع مستشار نفسي أو معالج يمكنه مساعدتك على التعامل مع هذه المشاعر بطريقة مهنية. تذكري أن العناية بنفسك هي خطوة مهمة نحو التعافي والشعور بالتحسن. لا تترددي في طلب المساعدة عند الحاجة. أتمنى لك كل التوفيق في رحلتك نحو الشفاء.
تم النشر الجمعة، ١ نوفمبر ٢٠٢٤
الانسان في الحياه دي بيمر باذمات صعبه ولازم يعديها لان الحياه كدا لازم اي موقف تعديه لأن الدنيا مش دائمه ولازم تثقي في نفسك وكمان تكوني مش مهتم باي حاجه ممكن تزعلك حاولي تعملي حجات بتحبيها وتروحي الجم حولي تعرفي ايه اللي خل اهلك مش واثقين فيكي وحولي ترجعيها من تاني الأهم من كل دا حاولي انك تقربي من ربك علي قدر الإمكان لان ربنا هو اللي هيعدل كل حياتك لو ربنا مش موجود حياتك مش هتتبني وحاولي تدوري علي زوج صالح ياخد بايدك للجنه وربنا يوفقك باذن الله
تم النشر السبت، ٢ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا