اذا كنت شخص لا يتعلق باناس كثر و ليس سهلا عليه حتي أن يتعلق بأحد أو حتي يقدر على أن يحب بسهوله ولا يمكنه إعطاء اهميه الا لأناس معينين ،،، افضل اني اتكلم بالعاميه احس انها توصل الشعور اكتر ،،، "
حتى انا معرفش اي السبب و اي اللي بيشدني للاشخاص دي بالاخص لاني فعلاً صعب جدا احب حد أو اتعلق بوجوده بس ده بحسه جوايا فجأه مع اني بقابل ناس كتيير بس ممكن حتي من غير م اتعامل مع الشخص ده احبه و احب و ابقي عايزه اني اتعرف عليه و فعلاً مع اني مش طبيعتي اني بروح لحد و اتكلم معاه و كدا بس انا بروح و نتكلم و هكذا و من هنا لهنا بنبقي اقرب اتنين و علاقتنا بتبقي كويسه جدا
و هنا ببقى فعلاً وصلت لمرحله اني اتعلقت بزياده و حبيت اوووي و هي دي مشكلتي اني مبتعلقش و مبحبش بس لما ليظهر حد حقيقي بياخد مني كل حاجه بمقدار مستحيل يتحدد حقيقي يمكن غريب اللي هقوله لان مش ده الأغلب الناس بتعيشه بس انا عندي 17 سنه لحد الان دخلت تلات مدارس و بلعب رياضه فا بردو روحت نوادي كتير و ده غير بقي الحياه الطبيعيه و كم الناس اللي بقابلها
برغم من اني رحت كذا مدرسه و كذا نادي بس لحد اللحظه دي معنديش غير صديقتين اتنين بس في حياتي اللي أقدر اقول عليهم صحابي لأن دول اللي حسيت اني حبيتهم اوي اتعلقت بيهم يعرفوا عني كل حاجه و هكذا بقى دورهم في حياتي الصحاب الحقيقيين عندي زمايل كتييير و بتكلم مع أشخاص كتير عادي ،،
انا ناضجه شويه عن سني و بفكر بأسلوب مختلف بعيد عن تفكير الناس و واللي بنشوقه احيانا مع بعض الناس عندي صعب من يومين اقول عالشخص ده صديقتي و تبقي عارفه عني كل حاجه لا مستحيل ده مبيحصلش الا لما أحس اني من جوايا فعلا عايزه ده يحصل و لما تثبت المواقف أن الشخصيه دي تستحق تبقي في المكانة دي في حياتي بس فبالنسبالي كلمه صداقه و اصدقاء دي كبيره اوي لاني فاهمه معناها كويس فأنا يستخدم كلمه زمايل عادي و مش بشوف أنها كلمه قديمه و الجو ده لا عادي ده مصطلح موجود طول الوقت مش بيتغير مع الزمن لانه لقب بيطلق عالاشخاص بس ،،
فالمهم كل ده و قربت و قرب مني اتنين بس منهم اصلا واحده مبقناش صحاب بعدنا أو بعدت من فتره كبيره لأسباب محدش يعلمها غيرها و غير اللي بتتكلم معاهم انا عن نفسي معرفش أو مش مستوعبه لحد دلوقتي بس عادي كملت حياتي و هي مشيت اه يمكن اوقات بحس انها واحشاني و اني لسه بحبها و اني كدا كدا عمري ما هكرهها بس اهي مشيت و الدنيا مشيت و أنا كملت اتوجعت و اوقات بحس اني لسه بتوجع و بتيجي على بالي كتير بس أعمل اي يعني كدا كدا مضطره اكمل و اكمل كدا علي نفس الوضع ده لاني عارفه أن عمرها ما هترجع و لو رجعت اعتقد اني هقفل الباب ده لأنها فعلاً و برغم حبي ليها بس هي وجعتني ،،
أما التانيه فاحنا اكتر من اخوات حقيقي بجد بحبها جدا و هي كذلك بتحكيلي و بحكيلها وجودنا مهم بالنسبالنا في حياة بعض و جدا مع بعض في كل حاجه و اي حاجه حقيقي زي الاخوات ،، بس المشكله اني مضايقه من حاجه و هي العطاء المفرط طول الوقت ف كل حاجه ،،
معنديش مانع اني اديها و أنها حقيقي تستحق بس بتحكم شويه مش بافراط بالشكل ده اقدر اتحكم في مشاعري و كلامي و العالي عالاقل في بعض الأحيان مش عايزه ابقى علي طول سخنه و بقول و بدي بدي بدي لأن برغم كل حاجه بس هي في اوقات كتير بتبقي هاديه عادي انا عايزه ابقي كدا ابقى متحكمه في مشاعري و كلامي مش حبي اللي يتحكم فيا ،،
الحياه عادي حبه فوق و حبه تحت و العلاقات كمان كدا عادي يعني ده الطبيعي
فكان بيحصل اوقات مواقف مش كتيره بس حصل أن اوقات كنت بحس انها مش مدياني نفس الاهتمام نفس الحماس نفس الشغف نفس الحب نفس الاهميه و اوقات كنت بحس ان لا شخصيه تانيه خدته كان بياثر عليا في اوقات معينه و بضايق و بقول لا انا هتحكم و مش طول الوقت يعني مش معنى ان البني ادم يبقي بيحب الشخص اللي قدامه يبقي كدا لا انا ممكن ابقى بموت في الشخص اللي قدامي بس ابقى هاديه عادي كدا كدا في جميع العلاقات الهدوء مطلوب بس مكنتش بعرف اعمل ده و كنت بكمل زي م انا عادي ،،
لحد امبارح حصل موقف حقيقي ضايقني بالذات الموقف ده امبارح كان عيد ميلادها حقيقي كنت مهتمة جدا بيها و باليوم و بالهديه بجد عملت حاجات زي مثلا الهديه بجد كنت عايزه حاجه مميزه و جميله و تبقي احلى حاجه و ده تعبني جدا و مكانش عندي اي مشكله بس اقيت أن ف الاخر ملقيتش اللي كنت مستنياه أو حتي جزء منه لا يعني كان عادي اه انبسطت بس عادي و مابدتش ربع الاهتمام اللي كان مطلوب حتى ف اي حاجه ولا ف اي وقت و حقيقي ده ضايقني لأن بعد كل المجهود ده و كل الحب و الاهتمام و الشغف و الحماس و كل حاجه لقيت أنه لا الموضوع كان حلو عادي بالنسبالها
عارفه انها احيانا مبتعرفش تبين اللي جواها بس مش للدرجه و كمان كانت مهتميه بشخصيه تانيه صديقه مشتركه بيننا بس اقرب لها هي لانها تعرفها قبلي فطبيعي بس حقيقي ادتها اهتمام كبييير اوي مقابل اني تقريباً ماخدتش حاجه و ده ضايقني لأن حقيقي اللي عملته اعتقد محدش عمله و عارفه اني شخص غيور و ده لعب ع حته اني اتضايقت من اهتمامها ليها بس هي كمان غلطت ،،
عايزه اعرف ازاي اقدر اتحكم في افعالي و مشاعري و كلامي و ازاي اقدر اقدر المواقف صح و اي اللي يتقال دلوقتي و اي اللي ميتقالش و اتعامل و اتصرف في الموقف ده ازاي و هكذا و ده في حياتي عموما مش بس في العلاقه دي ،، لأن حقيقي ده بقي بياثر عليا نفسيا جدا و حتي اجتماعيا
و اسفه اني رغيت كتير حقيقي اعتذر بس انا رغايه عارفه😂
السلام عليكم، على فكرة لسه هتقابلي ناس وتتصاحبي على ناس وناس تانية هتخرج من حياتك وغيرها هيدخلوا.. كل حد بيمر في حياتنا بيترك أثر سواء بقى إيجابي أو سلبي. فمحتاجة توازني مشاعرك، عادي تحبي الناس الجداد اللي هتتعرفي عليهم بس من غير تعلق زائد ولا توقعات زيادة. (أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما، وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما) صاحبتك مثلا ورد فعلها على هديتك.. كان عندك توقع لرد فعلها وكنتِ منتظرة تكون ممتنة لقد إيه تعبتِ واهتميتِ وقدرتِها... هي ممكن تكون فرحت بس دي طريقتها في التعبير عن مشاعرها... ممكن مش بتعرف تعبر وممكن عادي هي متوقعة منك العطاء وممكن فعلا شايفة إن دي حاجة عادية إنك تجيبي هدية لعيد ميلادها ده المتوقع يعني في مناسبة زي دي. ** الفكرة كلها في أنتِ بتعملي الحاجة دي ليه؟ التصرف اللي بتاخديه تجاه حد بتكوني منتظرة من وراه إيه؟ لو منتظرة الناس في حياتك تبادلك نفس ردود الأفعال وتتصرف تجاهك بنفس درجة وقوة تصرفاتك ناحيتهم فهتتعبي كتير لأن الناس مش طبيعة واحدة وردود أفعالهم تجاه المواقف مختلفة. وعشان متتعبيش في حياتك حاولي تكون كل حاجة بتعمليها وخاصة تجاه الآخرين تكون لوجه الله سبحانه وتعالى ساعتها مش هتحسي بأي ندم لو الشخص اللي قُدامك لم يشكر أو لم يقدر تصرفك. ** حاولي متقسيش على نفسك وتقبلي مشاعرك وطبيعتك وابدأي التغيير ولو ببطء ووازني مشاعرك وتوقعاتك وإن شاء الله تلاقي التوازن في علاقاتك كلها. بالتوفيق إن شاء الله.
تم النشر الثلاثاء، ٢٨ يناير ٢٠٢٥
ماشاء الله كلامك جميل اوي علي سنك ولكن عايزه اوضحلك حاجه كده صغننه. احنا في المراهقه بنبقي انفعاليين بزياده فحبك وحماسك مش هيبقى الطبيعي بتاعك مع مرور الوقت هيعتدل. ومعرفه المعلومات لا تعني ابدا ادراكها. بمعنى انا ممكن انصحك ١٠٠ نصيحه دلوقت لكن كل واحده محتاجه وقت وتجربه لحد ماتستوي جواكي كده وتستقر. من اهم النصايح زي ال Caesar قاله وهو الاعطاء لفكره انك حابه تدي او حابه الشخص. او لانه امر من الله فكره انك تحسني في اي عمل ع احسن وجه. بدون النظر للمردود. او فساد الشخص من صلاحه. وهي هنا مش بتضرك لكن هي مردودها عليكي غير توقعك. وخدي بالك انتي جاوبتي ف الاول ع نفسك في حته كده اننا ساعات بنحب ناس واحنا منعرفهاش مع انها مقدمتش حاجه. هي بتحبك بس مش يمكن مش متحمسه تجاهك؟ مش يمكن مش عايزه تتعلق بيكي؟ مش يمكن زي ماقولتي مبتعرفش تعبر. طيب نتعلم ايه في موقف العيد ميلاد ده انتي عملتي اللي حسيتي انه هيفرحها طيب نشوف عيدميلادك هل هتفكر زيك تفرحك ازاي؟؟ولا هتروح تردلك الهديه بالهديه وخلاص؟.طيب انتي زعلانه عشان التوقع؟ ؟ مش نيتك كانت تفرحها ؟ ولا نيتك انك تتقدري وتتشافي ؟ طيب اما تكبري حبه هتعرفي ان الصداقه غير كل ده واننا كل يوم بنتغير لكن اللي جواه خير ومعاملته حسنه عمر ماهيبقي تغيره متطرف. كمان حبي اصحابك براحتك وعامليهم كويس ما اللي يمشي يمشي هتعرفي في ناس لحد ماتموتي. برده هوان الكلام ده محتاج وقت شويه. وانتي مش رغايه انا برغي اكتر منك اهه❤️😂. وحاجه كمان مع الوقت هتعرفي اننا بنصاحب اصحابنا وبنعدي فيهم عيوب ونساعدهم يصلحوها بس لو هما متقبلين ده ونعرف باب كل واحد ايه واهتماماته اللي بتتغير مع الوقت. وان الدنيا مش ابيض واسود زي الحديه وقت المراهقه. فترتك دي جميله استكشفي مشاعرك ونواياكي براحه طول ماهي مش حرام. واعرفي ان منظورك ع خط حياتك هيتغير من اول مشاعرك لحد افكارك
تم النشر الأحد، ٢٦ يناير ٢٠٢٥
مرحبًا بكِ يا جيدا، أشكرك على مشاركتك لمشاعرك وتجاربك بهذه الصراحة. من الواضح أنكِ شخصيّة عميقة وحساسة، ولديكِ رغبة قوية في بناء علاقات حقيقية ومؤثرة. أفهم تمامًا الصراعات التي تواجهينها في التحكم في مشاعرك وتفاعلاتك. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر المفرطة: تحديد الحدود الصحية : من المهم أن تحددي حدودًا واضحة في العلاقات. يجب أن تكوني واعية لما تأخذينه وما تقدّمينه، وكوني حريصة على أن لا تفرطي في العطاء دون تكافؤ. يمكن أن يساعد ذلك في تجنب الشعور بالإحباط. تقييم العلاقات : خذي وقتك لتفكري في الأشخاص الذين يمنحونكِ الطاقة إيجابية، والذين يأخذون جهدكِ. تقييمك لعلاقتك مع الآخرين يعد أمرًا ضروريًا؛ إذا شعرت أن العلاقة غير متوازنة، ربما عليكِ التفكير في مدى أهمية الاستمرار فيها. استعادة التوازن : عندما تشعرين بأنكِ قد أعطيتِ أكثر مما ينبغي، حاولي أن تأخذي خطوة للوراء. خصصي وقتًا لنفسك، وركزي على اهتماماتك وهواياتك التي تشعركِ بالسعادة. هذا سيساعدك على استعادة التوازن والشعور بالقوة. التواصل بصراحة : إذا شعرت بأن مشاعركِ لم تُقدَّر أو أن الاهتمام غير متوازن، قد تحتاجين إلى الحديث بصراحة مع صديقتك. يمكنكِ التعبير عن مشاعركِ بدون اتهام، بل بإبراز كيف أثر ذلك على شعوركِ. التواصل الصادق يمكن أن يُحسّن العلاقات. التقبل والمرونة : اعلمي أن العلاقات تتضمن صعودًا وهبوطًا، وهذا طبيعي. حاولي أن تتقبلي هذه التقلبات وألا تسمحي لها بالسيطرة على مشاعركِ. المساعدة المتخصصة : إذا كان الشعور بالتوتر والضغط النفسي يؤثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من الجيد التفكير في استشارة مختص يمكنه مساعدتكِ في أدوات لمساعدتكِ في إدارة مشاعرك بشكل أفضل. أنتِ في مرحلة حيوية من عمرك، والتجارب التي تمرين بها تساعدك على النمو والتعلم. كوني لطيفة مع نفسكِ، وتأكدي أن ما تشعرين به هو جزء طبيعي من رحلة الحياة.
تم النشر الأحد، ٢٦ يناير ٢٠٢٥
بصي هو أنا بالنسبة لي أنا بموت في التعارف وأنا شخص اجتماعي جدا فأنا عندي قاعدة ماشي عليها معنديش مقياس ده صاحبي وده زميلي أنا ما بصنفش الناس أنا بضحك في وش أي حد والبسمة في وش اللي قدامك حاجة حلوة وليها ثواب والله أنا مصاحب فلان أنا عارف انه انسان كويس وفي شخص تاني هو مش انسان كويس بضحك في وشه و بينا سلام وعليكم السلام وبس، مش أكرهه أدعي له بالهداية وصلاح الحال . أنا كان معايا في مرحلة الثانوي أنا أكتر من ثلاثة أرباع الدفعة تعرفني وممكن معرفهوش بس انا بضحك لأي حد وبتمنى لأي حد الخير ولما روحت الكلية للأسف ملقتش حد من صحابي خالص وصراحة كنت وحيد لحد ما عدت سنة أولى وكانت الدفعة كاملة في الكلية صحابي وحبايبي كمان.
تم النشر الأحد، ٢٦ يناير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا