انا اتخنقت انا وصحبتي يمكن بقالنا سنة والسبب ان واحنا كنا بناخد درس عربي والمدرسة كانت سابقة المدرس واحنا كنا عندنا امتحانات في المدرسة فانا قولتلها ان احتمال اسيب مدرس ده ده ماخرنا في المنهج واللي جاي كدا مش هفهمه راحت وقالت للمدرس نفس كلامي بالحرف وانا مدرس ده كان بيعاملني كويس بقا بيعاملني وحش بعدها مع اني كنت بفضفض معاه بكلمتين عادي وبعده زعلت منها جامد لاني اتحرجت حرجني في نص مجموعه وبعدا كدا حاولت تصالحني وتقول انا عملت ايه وقولتلها قالت مكنتش اقصد كنت بهزر وعادي بس انا زعلت واخدت جنب مسبتنيش غير لما تصالحنا وخالص صفيت من ناحيتها بعد كدا فضل كلامنا يقل ومرة واحدة راحت جايه هي اللي قطعت معايا وبقت تشوفيني ولا كانها تعرفني ولا كأننا صحاب رغم ان احنا عشرة عمر وصحاب من واحنا في خمسة ابتدائي وحقيقي انا مش عارفه هي عملت كدا ليه
مبدئيا انا شايفه ان الغلطان الرئيسي هنا هو المدرس .لان ده مش موقف انسان كبير وعاقل انه يحرجك لمجرد انك قولتي مع ان اللي قولتيه مفيهوش حاجه غلط .دا غير ان صحبتك كان المفروض تفكر وتراعي ايه اللي ممكن يحصل لو هي قالت ده للمدرس .بس بما ان ده حصل وانت قلتي انكم كنتم اتصالحتم فعلا بس بعدها اللي قطعت كلام معاكي .ف والله يا حبيبتي احسن انه جي من عندها .خليكي عارفه انه طبيعي مش كل علاقتنا هتكمل معانا لأننا بنتغير والناس حوالينا بيتغيروا فمتفكريش فيها كتير وركزي علي نفسك .الله اعلم هي عملت كدا قاصده ولا لا بس عامه عامليها بالحسنى وخلاص
تم النشر الجمعة، ٦ سبتمبر ٢٠٢٤
هل فكرتِ في عتابها عن ذلك البعد؟ أو هل صدر منكِ أي سلوك يكون قد أزعجها؟ أعني ربما هي الأخرى تفكر الآن أنكِ ابتعدتِ ولم تعودي تتكلمي معها رغم أنها اعتذرت منك وصالحتك. حاولي التواصل معها كنوع من الوفاء والبقاء على العهد.
تم النشر الخميس، ٥ سبتمبر ٢٠٢٤
أهلاً بك، أختي، وأتفهم تماماً مشاعرك في هذا الموقف الصعب. الصداقات قد تمر بتحديات وصعوبات، خاصةً عندما تحدث سوء تفاهمات أو تصرفات غير مقصودة. من المهم أن تدركي أن كل شخص في حياتنا، حتى الأصدقاء المقربون، يمكن أن يتصرف بطريقة تؤذي مشاعرنا، وقد يكون ذلك عن غير قصد. في حالتك، يبدو أن ما حدث بينكما هو نتيجة لسوء الفهم وغياب التواصل الجيد. من الممكن أن صديقتك لم تدرك مدى تأثير كلماتها على موقفك، وقد تكون نادمة على ما حدث. للتعامل مع هذه الموقف، يمكنك اتباع الخطوات التالية: تقبل مشاعرك: اعترفي بمشاعرك ولا تنكري الألم الذي شعرت به نتيجة تصرفاتها. التواصل: إن كانت لديك الجرأة، يمكنك محاولة التواصل معها مرة أخرى. قد تكون هناك فرصة لتوضيح الأمور، سواء عبر رسالة أو خلال مواجهة تكون فيها الأجواء مناسبة. يمكنك أن تشرحي مشاعرك وتأثرك بما حدث. التركيز على نفسك: في هذه الأثناء، حاولي التركيز على نفسك واهتماماتك. ابحثي عن أنشطة أو صداقات جديدة. هذا سيساعدك على تحسين حالتك النفسية وتجاوز الشعور بالحزن الذي قد يسيطر عليك. احترام الخيارات: إذا استمرت صديقتك في الابتعاد، حاولي تقبل ذلك. فقد يكون لبعض الأشخاص مؤشرات مختلفة للراحة في العلاقات، ويجب احترام خياراتهم. تذكري أن العلاقات تحتاج إلى حسن الفهم والمرونة. وكما نعلم، الحياة تعلمنا دروساً، وأحياناً تكون هذه الدروس مؤلمة لكنها ضرورية للنمو. لا تفقدي الأمل، فكل شيء بإرادة الله.
تم النشر الخميس، ٥ سبتمبر ٢٠٢٤
بصي انتي ربنا نجاكي منها والله يبنتي سبيها ومتهتميش ليها وعيشي حياتك دي لما قولتي ليها اقل حاجه بصي عملت ايه
تم النشر الجمعة، ٦ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا