سلام عليكم
انا دلوقتي بفكر ألخص كتب ومحاضرات كورسات وكدة و انا اصلا في تالتة ثانوي فهل دا صح ولا أسيبة لحد ماخلص ثانوية عامة
لا طبعا لما تخلص ثانوي لان حتى لو ف وقت دلوقتي عندك فاضي تعمل دا مش هتبقى مركز ف الدراسه بشكل كويس وحاول تستغل الوقت دا ف حل اساله كتير لان المنهج ف الاخر هيبقى تقيل بس حاول حتى يوم الاجازه بتاعك ف الأسبوع تلخص كتب لو دا شغفك علشان يديك دافع انك تبقى بتذاكر طول الاسبوع ويبقى دا مكافأة ليك وتبقى مستنيها اخر الاسبوع وبالتوفيق ان شاء الله
تم النشر الجمعة، ١١ أكتوبر ٢٠٢٤
مرحبًا، في الحقيقة الأمر يعود إليك. قد ينصحك البعض بالتركيز على الدراسة فقط وإعطاءها كل وقتك على اعتبار على أنها الهدف الذي له الأولوية في هذه المرحلة من حياتك وكلها بضعة أشهر وتنتهي وتدخل الجامعة ووقتها يمكنك العمل على شغفك إلى جانب الدراسة الجامعية. البعض سيرى أنه من الممكن أن تكون مرنًا وتضع خطة منظمة وتتعلم كيف تدير وقتك بشكل جيد وبالتالي تعمل على الاثنين معًا. لكن في النهاية أنت أدرى الناس بنفسك، أنت تحتاج إلى تحديد، هل شغفك هذا له أهمية كبيرة في مستقبلك وخطتك لتطوير نفسك واستقلالك ماديًا؟ إلى أي حد هذا الشغف ضروري وحتمي؟ هل هناك مشكلة في تأجيله لبعض الوقت؟ هل لديك القدرة على عدم التشتت بين الدراسة والعمل على شغفك؟ كم من الوقت يمكنك تحديده للعمل على شغفك؟ وكم يومًا بالأسبوع؟ هل تعرف كيف تذاكر بطريقة ذكية بحيث تذاكر في أكبر كم وبأكبر تركيز في أقل وقت؟ هل تجيد إدارة وقتك وتنظيم مهامك وحياتك؟ يمكنك أن تجرب لأسبوع أو اثنين، وإذا وجدت أنك ستتشتت بين الاثنين فهنا بالطبع يجب عليك أن تركز على الدراسة لأنها الأولوية والنجاح يتطلب منا تحديد الأولويات وعدم التشتت. لا تنس مع الدراسة أن تقسم فترات مذاكرتك لتتخللها فترات للراحة يمكنك خلال هذه الأوقات قضاء بعض الوقت مع أهلك أو الترويح عن نفسك بالقراءة في مجال تحبه أو ممارسة هواية، هذا لن نعتبره تشتيتًا لكن ترويحًا عن النفس حتى تستطيع متابعة الدراسة دون احتراق وإجهاد يؤدي لتوقفك عنها. واعمل حسابك ألا تسرقك أوقات الراحة فعندها سيكون هذا تشتتًا وتسويفًا. بالتوفيق إن شاء الله.
تم النشر الخميس، ١٠ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أفهم تمامًا حيرتك بين الدراسة وشغفك بتلخيص الكتب والمحاضرات. في هذه المرحلة الحاسمة من حياتك، من المهم أن تكون لديك الأولوية للدراسة وتحقيق أداء جيد في الثانوية العامة، حيث إن النتائج يمكن أن تؤثر بشكل كبير على مستقبلك الأكاديمي والمهني. ومع ذلك، لا يعني ذلك أنه يجب عليك تجاهل شغفك تمامًا. يمكنك تخصيص أوقات محددة لمتابعة ما تحب وتلخيصه، ولكن احرص على أن تكون هذه الأنشطة في أوقات فراغك، بعد الانتهاء من المهام الدراسية الأساسية. إجمالًا، حاول إقامة توازن بين الدراسة وبين الأنشطة التي تحبها، ولكن احرص على أن تبقى الدراسة في المقدمة خلال هذه الفترة. وفقك الله في دراستك وحقق لك النجاح في الثانوية العامة.
تم النشر الخميس، ١٠ أكتوبر ٢٠٢٤
ركز ف حاجه واحده علشان متخسرش
تم النشر السبت، ١٢ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا