معرفش ده صح ولا لأ بس انا عندي ٢٠ سنه وبخاف على اخواتي الصغيرين جدا من أقل حاجه ومن المجتمع ومن صحابهم وماما وبابا مشغولين طول الوقت ف بيحملوني دايما مسؤوليه اخواتي الصغيرين
ف حسيت ان اختي (١٢ سنه) بتتصرف تصرفات غريبه وقاعده لوحدها طول الوقت ماسكه الموبايل كسوله جدا بس انا عارفه ان المراهقين ف الفتره دي بتبقى دي أعراضهم بس ليه مش عاوزه تتكلم قدامي! و بتقوللي انها عاوزه تتكلم مع صحابها في حاجه ف اطلع برا الاوضه (اوضتنا مشتركه)
انا حسيت ان فيه حاجه غلط ف فتشت موبايلها
عرفت انها ارتبطت بشخص أكبر منها بسنه يعني هم الاتنين أطفال والولد دا انا عارفه انه مش كويس لإنه قريبنا وبغض النظر عن انه مش كويس ف ده حرام شرعا
وعرفت انها بتقول ألفاظ وحشه جدا مع صحابها مع ان محدش فينا بيقولها في البيت
هي ابعد واحده من اخواتي ليا مش بتحكيلي اي حاجه عكس باقي اخواتي دايما بيحكولي حتى لو اتصرفوا غلط
كانت منزله تطبيق الولد قاللها تنزله انا شوفت ف الشات بتاعهم وبحثت عنه عرفت انه بيعرفك الشخص التاني موجود فين وشحن موبايله اما يقرب يفصل ف انا قولتلها ممكن اشوف الألعاب اللي عندك عشان عاوزه انزل لعبه ومش عارفه انزل ايه وشوفت التطبيق ده قدامها قالتلي متفتحيهوش فيه شات برايفت وانتي قولتلنا منتعداش خصوصيه حد قولتلها بس التطبيق ده انا عارفاه ، مستعملتوش قبل كدا بس عارفه هو لايه على أمل انها تقوللي الحقيقه بس مقالتلش وقالتلي اه انا منزلاه انا وصحابي مع بعض
ف المفروض اتصرف معاها ازاي؟
هل اصارحها بإني عارفه وانصحها بشكل مباشر ولا أسيبها تعمل اللي بتعمله ولا المفروض اعمل ايه؟
قربي منها اكتر شاركيها حاجات تخصك وخدي رأيها عشان تبدأ تثق فيكي وتكلمك عنها شايفه لو انتي واجهتيها ب اللي عرفتيه وخصوصا انه من وراها هتعتربه انك بتشوكي فيها أو مراقباها وممكن تسوء الأوضاع بينكم فحاولي تقربي منها وتصاحبيها لحد ما تيجي هي وتحكيلك ولو معرفتيش واجهيها انتي الكبيره من حقك توجهيها للطريق الصح واسمعي منها واحتويها وفهميها الصح من الغلط وأنها في فتره مراهقه محتاجه اهتمام خاص وبأذن الله تسمعلك وتتحل المشكله
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤
من الواضح انك متفهمة سن اختك واللى ممكن تمر بيه فى المرحلة ودى حاجة جميله فيكى فى المرحله العمرية دى بيحصل تغيرات كتير فالسن ده محتاج رعاية ومتابعة دايما،فحاولى انك تتكلمى معاها بهدوء وتصحبيها وتشاركيها فى أفكارها وتتكلمي معاها كتير وتصارحيها انك عرفتي وبطريقة هادية علشان تتقبل منك النصيحة ممكن يصدر منها انفعال أو ردود أفعال عصبية حاولي تتحمليها واتكلمى معاها دايما علشان تبعد عن أى طريق ممكن يكون فى ضرر ليها حاولى لو فى تجمعات عائليه خليها تندمج فيها ،ولو فى رياضه بتحبها أو هوايه عندها ساعديها أنها تنميها الدعم النفسي ليها مهم جدا خليكي دايما جنبها وساعديها التغيير بياخد وقت فكوني صبورة واكيد هتلاقي تغيير
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤
الله المستعان لا يصح أن تُترك هكذا حتى لا تؤذي نفسها. وفي نفس الوقت يجب أن يكون الحل بحكمة حتى لا تخسري أختك. سأقترح حلًا ولا أدري بأي درجة قد تتحسن الأمور. اشتري لها هدية بسيطة، وقدمي لها دعوة للتناول وجبتها المفضلة خارج البيت وأنت معها بالطبع. وبينما أنتما في الخارج أخبريها أنك تريدين رأيها في شيء يخصك، واستشيريها في أي شيء مثلًا الدراسة الجامعية، علاقتك مع صديقاتك، أي شيء يخصك ولكن لا تخترعي مشكلة من عندك شاركيها شيء حقيقي ليس فيه حرج، واطلبي منها رأيها واسأليها لو كنتِ مكاني كيف ستتصرفين؟ على مدار أسبوع تعمدي أن تعدي جلسة مشتركة ولو نصف ساعة، حضري لكما كاكاو بارد أو عصير وحدثيها في مستجدات مشكلتك. حاولي ألا تتركيها وحدها لفترات طويلة. الهدف من كل ما سبق هو تحسين العلاقة بينكما حتى تتقبل حزمك معها لاحقًا. إذا فتحت قلبها وتحدثت من تلقاء نفسها ساعديها وانصحيها واشكريها على مصارحتك. إذا استمرت ولم تتكلم، أخبريها بهدوء تام بينك وبينها أن ثمة مشكلة كبيرة، وأنه وصلك أدلة غلى محادثتها مع فلان (باسمه) وأنه لن يكون أفضل الخيارات إطلاع والديها على الأمر. فهميها وقتها أنك تشعرين بها وأنك مررت بهذه المشاعر من قبل وأنك تقدرين حالتها لكن خوفك عليها لن يسمح لك بتركها تؤذي نفسها. وعليه حذريها بصورة حازمة أن تنهي هذه القصة حالًا واشرحي لها العواقب. شكرًا على اهتمامك بأختك.
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤
أول حاجة، واضح إنك حابة تحافظي على أختك وتحميها، وده شيء جميل جدا. كونك الكبرى وحاملة المسؤولية مش سهل، خصوصا لما أهلك مشغولين. بالنسبة لوضع أختك، حسستيني إنك قلقانة عليكِ، وأنتِ على حق في إن الفترة دي حساسة جدا في حياة المراهقين. يمكن هي بتحاول تتعامل مع مشاعر وأفكار جديدة، وبيكون صعب عليها تعبر عن نفسها. الأفضل هنا إنك تحاولي تفتحي معاه حوار بشكل غير مباشر. زي تقولي ليها إنك لاحظتي إنها قاعدة لوحدها ولطيفة مع صاحبها، وتعبري عن قلقك بطريقة مريحة. ممكن تقولي ليها "أنا عندي إحساس إنك بتتعبي من حاجات معينة، وحابة أسمع منك". حاولي تخلي الحوار مفتوح، عشان تتشجعي تحكي لك. ما تكتفيش بالتحذير المباشر، لأن ده ممكن يخليها تنغلق أكتر. ركزي على بناء الثقة بينكم. لو حاولت تعملي دا، يمكن تقولي ليكي عن الشخص اللي هي مرتبطة بيه أو عن أي حاجة تانية بتشغل بالها. لو شافتي إن الأمور زادت عن حدها أو إن الوضع خطر، ساعتها تكوني محتاجة تتكلمي مع حد أكبر، زي أهلك أو حد من العيلة، عشان يتدخل بأسلوب صحيح. وفي النهاية، حاولي تبقي جنبا ليها وداعمها، وثقي إنها لو محتاجة فنصيحتك حتلاقيها وحتبقى قريبة منك. خليك ذكية وناضجة في التعامل مع الأمور دي.
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤
خوفك في مكانه والمتابعة واجبه لكن الاسلوب مهم جدا بحيث تجعلها تقترب لا ان تبتعد
تم النشر الثلاثاء، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا