مفيش حاجة بترضيني مفيش حاجة بتفرحني مريضة بالتفكير الزيادة حتى في أتفه التفاصيل مابقاش عندي شغف للدنيا وبقيت مش عايزة أكلم حد ولا حد يكلمني عندي خوف من كل حاجه حواليا مش حاسه بأمان ولا استقرار انا مشوشة وتايهة.
ده ممكن من سرعة الحياه حواليكى واحساسك بصعوبة انك توصلى لكل اللى نفسك فيه وان كل حاجة محتاجة مجهود ووقت كبير ورغم كده بتشوفى ناس تانيه بتحتفل انها وصلت لنفس اللى انتى نفسك فيه او ممكن العكس يكون كل حاجة بتجيلك بسهوله وكأنك مش محتاجة تعملى مجهود وده بيحرمك من انك تحسى بقيمتك وانتى بتعملى حاجة وتوصليلها بنفسك
تم النشر الخميس، ٩ يناير ٢٠٢٥
عزيزتي، أقدر شعورك الصعب وأتفهم تمامًا مدى المعاناة التي تمرين بها. عدم الرضا والشعور بعدم الأمان يمكن أن يكون له تأثير كبير على حياتك اليومية وسعادتك. أولاً، من المهم أن تعترفي بمشاعرك، وفهم أن ما تشعرين به هو شيء طبيعي ويمكن التغلب عليه. من الجيد أن تفكري في أسباب تلك المشاعر. هل هناك أحداث معينة في حياتك تسببت في هذا الشعور؟ أم هي مشاعر أكثر عمومية؟ يمكن أن يكون من المفيد بدلاً من الانعزال السعي للاتصال بأشخاص تثقين بهم. حتى لو كان الحديث صعبًا، قد تجدين أن مجرد التفاعل مع الآخرين يخفف من شعورك بالوحدة. بجانب ذلك، حاولي تخصيص بعض الوقت لنفسك لممارسة الأنشطة التي كانت تثير اهتمامك في الماضي. يمكنك أيضًا التفكير في كتابة مشاعرك، فهذا يساعدك على فهمها بشكل أفضل. إذا استمرت هذه المشاعر، أنصحك بالتفكير في استشارة مختص في الصحة النفسية. فالمعالج يمكن أن يوفر لك الأدوات والدعم اللازمين للتعامل مع هذه المشاعر بشكل أكثر فاعلية. تذكري دائمًا أنك لست وحدك، وأن هناك دائمًا أمل في التحسن.
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
ابحثي عن علاقتك مع ربنا... مغيش حاجه اسمها شغف لكن اسمها المسؤلية.... ابعدي عن الفراغ تماما... تدربي علي التغافل عن التفاصيل واخيرا... علاقتك بربنا
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
احيانا بتكون نقمة الانسان دماغه لما تكون واعية زيادة عن اللازم + الفراغ.... انتى فاضية من جواكى معندكيش حاجة شغلاكى وشداكى حتى لو عندك شغل اصبح روتين بالنسبالك.. المشكلة كمان ان مالكيش هدف واضح يحركك عايشة كدا وخلاص!.. فاصبح كل تفكيرك موجه لكل التفاصيل حوليكى والتفكير الكتير عدو صاحبة للاسف لو مستغلوش صح.. القصة دى مسببالك اكتئاب وانعدام شغف - نورك مطفى - ومخلياكى ممكن دماغك توديكى لحتة وحاجات مش كويسة وممكن تلاقى ثقل ف العبادة وانعدام التأثر بيها..
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
ولا في حاجه معينه حصلت ومن ساعتها انتِ بقيتي كده
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
صلِّي ع النبي بس كده واهدي ده كده من غير اي سبب انت حاسه ب كده
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا